- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
نجوم في الذاكرة:مظفر نوري..
الأربعاء مايو 16, 2012 11:39 am
مهاجم بارع هزّ شباك العالم العسكري بهدف جميل
هناك نجوم قلائل يصمدون في ذاكرة الناس على مدى طويل من الزمن، لكونهم تركوا أثراً طيباً خلفهم من خلال البصمات العديدة التي يقدمونها فوق المستطيل الأخضر وكافأتهم الجماهير بالخلود الطويل في ذاكرتهم الرياضية.
(المدى) تحاول الغور في مسيرة نجوم المنتخبات الوطنية السابقين الذين ترفض ذاكرة جمهورنا مغادرتهم لها، حيث صمدوا في البقاء فيها برغم مرور عقود عـدة على اعتزالهم اللعب حتى أن قسماً منهم ابتعدوا عن الرياضة برمتها أو غادروا العراق إلى بلدان أخرى.
(نجوم في الذاكرة) تستعرض في حلقتها 127 مسيرة لاعب فريق الآليات (الشرطة) حالياً والمنتخبات الوطنية السابق المرحوم مظفر نوري الذي وُلد عام 1947 وخاض "53" مباراة دولية حيث سيجد فيها القارئ العديد من المحطات والمواقف المهمة والطريفة.
بدايـاته
بدأ اللاعب مظفر نوري حياته الرياضية في الأزقة والشوارع بمنطقة الدورة في بغداد وبعد أن اشتد عوده انضم الى الفرق الشعبية في منطقته ومن أبرز هذه الفرق كواكب البياع واتحاد رضا حيث كشف عن مواهبه الدفينة التي كان أبرزها السرعة والمراوغة ثم لعب للفرق المدرسية في المرحلة المتوسطة ، ساعده في ذلك الجو الرياضي العائلي الذي تتمتع به عائلته، لأن مظفر نوري من عائلة رياضية معروفة جداً في العراق، حيث رفدت هذه العائلة المنتخبات العراقية بأربعة لاعبين مهمين هم: صباح ومظفر ورياض وأسامة أولاد نوري البارودي، فضلاً عن العداءة الذهبية إيمان نوري .
بعد ذلك انضم إلى فريق آليات الشرطة وقد وجد رعاية خاصة من مدرب الفريق آنذاك الراحل محمد نجيب كابان.. ففي عام 1963 خاض مظفر نوري أول مباراة خارجية له مع الشرطة أمام فريق الحسكة السوري وبعد ذلك أخذ يؤكد حضوره القوي في صفوف هذا الفريق الذي كان يضم أبرز لاعبي الكرة العراقية، الأمر الذي زاد من طموحات مظفر نوري لكي يكون لاعباً مؤثراً ومهماً بين هؤلاء النجوم الكبار، وما هي إلا سنوات قليلة جداً حتى دُعي مظفر نوري إلى صفوف المنتخبين الوطني والعسكري ومثلهما في العديد من البطولات العربية والآسيوية والأولمبية.
وقد خاض أولى مبارياته مع المنتخبات العراقية عام 1966 وكانت للمنتخب العسكري ضد نادي روستوك من ألمانيا الشرقية آنذاك وانتهت المباراة لصالح الألمان بهدفين مقابل هدف واحد كان من نصيب اللاعب الجديد مظفر نوري.
ألقاب مميزة
ونظراً لقدراته الهائلة جداً فقد حصل اللاعب مظفر نوري على لقب أفضل مهاجم في العراق عام 1967 وكان هذا الاختيار مفاجئاً للجميع، لأن نوري تفوق فيه على الكثير من المهاجمين الكبار آنذاك أمثال هشام عطا عجاج وعمو بابا وغيرهما، إلا أن ما قدمه مظفر نوري في ذلك العام كان رائعاً جداً ما جعل اختيار النقاد في محله برغم أن هذا اللاعب كان في ريعان الشباب.
في عام 1968 حصل مظفر نوري على لقب ثاني أفضل مهاجم في العراق ، وفي عام 1970 حصل على المركز الثالث وهذه الألقاب تدلل على مدى قدرة وإمكانيات اللاعب مظفر نوري، الأمر الذي جعل الجماهير والصحافة الرياضية "برغم قلتها آنذاك" تطلق عليه لقب اللاعب الذهبي أو اللاعب "الأرقط".
شارك مظفر نوري في تحقيق الكثير من الإنجازات الكبيرة التي حققها فريق الآليات في ستينيات وسبعينيات القرن المنصرم والتي كان أهمها الحصول على لقب وصيف بطل بطولة الأندية الآسيوية التي جرت في تايلاند عام 1971 بعد انسحاب الآليات من المباراة النهائية لتلك البطولة نتيجة لتأهل فريق "إسرائيلي" للقائه في اختتام البطولة، كما أسهم في تحقيق إنجازات عدة للمنتخب الوطني الذي مثله في الكثير من البطولات المختلفة والتي سجل من خلالها "28" هدفاً ومن أبرز هذه البطولات تصفيات دورة المكسيك الاولمبية في بانكوك عام 1968 وتصفيات دورة ميونيخ الاولمبية عام 1971 وتصفيات المجموعة الغربية الثانية لبطولة أمم آسيا في الكويت عام 1971 وبطولة كاس الصداقة في إيران عام 1969وبطولة العالم العسكرية في بغداد عام 1968 وغيرها.
وكان مظفر نوري من بين لاعبي المنتخب الوطني الذين شاركوا في مباراة افتتاح ملعب الشعب الدولي عام 1966 ضد فريق بنفيكا البرتغالي حيث حل بديلاً في الشوط الثاني محل اللاعب البيرت خوشابا.
وقد واصل مظفر نوري مسيرته الرياضية حتى منتصف سبعينيات القرن المنصرم، حيث أضطر للاعتزال بعد أن تعرض للكثير من الإصابات، وبرغم ارتباطه الوظيفي كضابط في سلك الشرطة، إلا أنه بقي قريباً من فريقه المفضل "الآليات" الذي تحول فيما بعد إلى أسم جديد هو "الشرطة" وكان يقف مع هذا الفريق في الكثير من الظروف الصعبة التي كانت تواجهه، كما عمل مدرباً لشباب نادي الشرطة في أكثر من موسم وأسهم برفد المنتخبات العراقية بالكثير من الوجوه الشابة، كذلك عمل في الهيئة الإدارية لنادي الشرطة لأكثر من دورة انتخابية.
مميزاتـه
يتميز اللاعب مظفر نوري بمميزات عدة من أبرزها السرعة الفائقة التي كانت تساعده على اجتياز أبرز المدافعين، فضلاً عن مهاراته العالية في المراوغة وذكائه الميداني حيث كان يسلم ويستلم الكرة بشكل صحيح ومن دون أن يتعب نفسه أو يتعب زميله، ويمتاز مظفر نوري أيضاً بالحس التهديفي الرائع جداً، إذ أنه يستطيع أن يسجل الأهداف من أصعب الزوايا، لأنه يتميز بالتسديد القوي، كذلك كان متعاوناً مع زملائه داخل الميدان.
أعـز مبارياته
يحتوي سجل اللاعب مظفر نوري على الكثير من المباريات الجميلة التي خاضها هذا اللاعب في مسيرته الرياضية الطويلة، إلا أنه يعتز كثيراً بمباراة فريقه الآليات ضد فريق السكك ضمن مباريات بطولة الدوري في عام 1971 والتي انتهت بالتعادل "2 ـ 2" وسجل فيها هدفاً جميلاً، إذ يعد هذه المباراة أفضل مبارياته المحلية حيث قدم فيها الكثير من اللمحات الجميلة التي نالت إعجاب الجمهور، أما على الصعيد الخارجي فيعتز مظفر نوري كثيراً بمباراة المنتخب العسكري ضد منتخب العالم العسكري الذي تم تشكيله بعد انتهاء بطولة العالم العسكرية عام 1968 التي أُقيمت في بغداد والتي انتهت بالتعادل "1 ـ 1" وسجل فيها مظفر نوري هدف منتخبنا العسكري وكان هدفاً جميلاً للغاية.
أجمل أهدافـه
كما قلنا أن مظفر نوري كان هدافاً كبيراً وتمكن من فرض نفسه وسط مهاجمين وهدافين كبار، لذلك كانت طريقته في تسجيل الأهداف رائعة جداً وهذه الطريقة جعلت الكثير من أهدافه تبقى خالدة في ذاكرة الناس، لكن مظفر نوري الذي كان يعتز بكل الأهداف التي سجلها لأنها أسهمت بإدخال الفرح إلى نفوس الجمهور، إلا أنه يفرز هدفاً جميلاً من بين كل الأهداف التي سجلها وهو الهدف الذي سجله لمنتخب الشرطة في مرمى منتخب الجيش في بطولة الجمهورية عام 1968 والتي فاز فيها فريقه بهدفين مقابل هدف واحد حيث يروي مظفر نوري طريقة تسجيل هذا الهدف بقوله : سددت كرة قوية جداً ارتطمت بالعمود الأيمن ثم ارتطمت بالعمود الأيسر ودخلت المرمى بعنف، كذلك هدف آخر جميل سجله في البطولة نفسها في مرمى المنتخب الكويتي وانتهت المباراة بالتعادل "1 ـ 1".
أبرز المدربين
محمد نجيب كابان، عادل بشير وغيرهما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هناك نجوم قلائل يصمدون في ذاكرة الناس على مدى طويل من الزمن، لكونهم تركوا أثراً طيباً خلفهم من خلال البصمات العديدة التي يقدمونها فوق المستطيل الأخضر وكافأتهم الجماهير بالخلود الطويل في ذاكرتهم الرياضية.
(المدى) تحاول الغور في مسيرة نجوم المنتخبات الوطنية السابقين الذين ترفض ذاكرة جمهورنا مغادرتهم لها، حيث صمدوا في البقاء فيها برغم مرور عقود عـدة على اعتزالهم اللعب حتى أن قسماً منهم ابتعدوا عن الرياضة برمتها أو غادروا العراق إلى بلدان أخرى.
(نجوم في الذاكرة) تستعرض في حلقتها 127 مسيرة لاعب فريق الآليات (الشرطة) حالياً والمنتخبات الوطنية السابق المرحوم مظفر نوري الذي وُلد عام 1947 وخاض "53" مباراة دولية حيث سيجد فيها القارئ العديد من المحطات والمواقف المهمة والطريفة.
بدايـاته
بدأ اللاعب مظفر نوري حياته الرياضية في الأزقة والشوارع بمنطقة الدورة في بغداد وبعد أن اشتد عوده انضم الى الفرق الشعبية في منطقته ومن أبرز هذه الفرق كواكب البياع واتحاد رضا حيث كشف عن مواهبه الدفينة التي كان أبرزها السرعة والمراوغة ثم لعب للفرق المدرسية في المرحلة المتوسطة ، ساعده في ذلك الجو الرياضي العائلي الذي تتمتع به عائلته، لأن مظفر نوري من عائلة رياضية معروفة جداً في العراق، حيث رفدت هذه العائلة المنتخبات العراقية بأربعة لاعبين مهمين هم: صباح ومظفر ورياض وأسامة أولاد نوري البارودي، فضلاً عن العداءة الذهبية إيمان نوري .
بعد ذلك انضم إلى فريق آليات الشرطة وقد وجد رعاية خاصة من مدرب الفريق آنذاك الراحل محمد نجيب كابان.. ففي عام 1963 خاض مظفر نوري أول مباراة خارجية له مع الشرطة أمام فريق الحسكة السوري وبعد ذلك أخذ يؤكد حضوره القوي في صفوف هذا الفريق الذي كان يضم أبرز لاعبي الكرة العراقية، الأمر الذي زاد من طموحات مظفر نوري لكي يكون لاعباً مؤثراً ومهماً بين هؤلاء النجوم الكبار، وما هي إلا سنوات قليلة جداً حتى دُعي مظفر نوري إلى صفوف المنتخبين الوطني والعسكري ومثلهما في العديد من البطولات العربية والآسيوية والأولمبية.
وقد خاض أولى مبارياته مع المنتخبات العراقية عام 1966 وكانت للمنتخب العسكري ضد نادي روستوك من ألمانيا الشرقية آنذاك وانتهت المباراة لصالح الألمان بهدفين مقابل هدف واحد كان من نصيب اللاعب الجديد مظفر نوري.
ألقاب مميزة
ونظراً لقدراته الهائلة جداً فقد حصل اللاعب مظفر نوري على لقب أفضل مهاجم في العراق عام 1967 وكان هذا الاختيار مفاجئاً للجميع، لأن نوري تفوق فيه على الكثير من المهاجمين الكبار آنذاك أمثال هشام عطا عجاج وعمو بابا وغيرهما، إلا أن ما قدمه مظفر نوري في ذلك العام كان رائعاً جداً ما جعل اختيار النقاد في محله برغم أن هذا اللاعب كان في ريعان الشباب.
في عام 1968 حصل مظفر نوري على لقب ثاني أفضل مهاجم في العراق ، وفي عام 1970 حصل على المركز الثالث وهذه الألقاب تدلل على مدى قدرة وإمكانيات اللاعب مظفر نوري، الأمر الذي جعل الجماهير والصحافة الرياضية "برغم قلتها آنذاك" تطلق عليه لقب اللاعب الذهبي أو اللاعب "الأرقط".
شارك مظفر نوري في تحقيق الكثير من الإنجازات الكبيرة التي حققها فريق الآليات في ستينيات وسبعينيات القرن المنصرم والتي كان أهمها الحصول على لقب وصيف بطل بطولة الأندية الآسيوية التي جرت في تايلاند عام 1971 بعد انسحاب الآليات من المباراة النهائية لتلك البطولة نتيجة لتأهل فريق "إسرائيلي" للقائه في اختتام البطولة، كما أسهم في تحقيق إنجازات عدة للمنتخب الوطني الذي مثله في الكثير من البطولات المختلفة والتي سجل من خلالها "28" هدفاً ومن أبرز هذه البطولات تصفيات دورة المكسيك الاولمبية في بانكوك عام 1968 وتصفيات دورة ميونيخ الاولمبية عام 1971 وتصفيات المجموعة الغربية الثانية لبطولة أمم آسيا في الكويت عام 1971 وبطولة كاس الصداقة في إيران عام 1969وبطولة العالم العسكرية في بغداد عام 1968 وغيرها.
وكان مظفر نوري من بين لاعبي المنتخب الوطني الذين شاركوا في مباراة افتتاح ملعب الشعب الدولي عام 1966 ضد فريق بنفيكا البرتغالي حيث حل بديلاً في الشوط الثاني محل اللاعب البيرت خوشابا.
وقد واصل مظفر نوري مسيرته الرياضية حتى منتصف سبعينيات القرن المنصرم، حيث أضطر للاعتزال بعد أن تعرض للكثير من الإصابات، وبرغم ارتباطه الوظيفي كضابط في سلك الشرطة، إلا أنه بقي قريباً من فريقه المفضل "الآليات" الذي تحول فيما بعد إلى أسم جديد هو "الشرطة" وكان يقف مع هذا الفريق في الكثير من الظروف الصعبة التي كانت تواجهه، كما عمل مدرباً لشباب نادي الشرطة في أكثر من موسم وأسهم برفد المنتخبات العراقية بالكثير من الوجوه الشابة، كذلك عمل في الهيئة الإدارية لنادي الشرطة لأكثر من دورة انتخابية.
مميزاتـه
يتميز اللاعب مظفر نوري بمميزات عدة من أبرزها السرعة الفائقة التي كانت تساعده على اجتياز أبرز المدافعين، فضلاً عن مهاراته العالية في المراوغة وذكائه الميداني حيث كان يسلم ويستلم الكرة بشكل صحيح ومن دون أن يتعب نفسه أو يتعب زميله، ويمتاز مظفر نوري أيضاً بالحس التهديفي الرائع جداً، إذ أنه يستطيع أن يسجل الأهداف من أصعب الزوايا، لأنه يتميز بالتسديد القوي، كذلك كان متعاوناً مع زملائه داخل الميدان.
أعـز مبارياته
يحتوي سجل اللاعب مظفر نوري على الكثير من المباريات الجميلة التي خاضها هذا اللاعب في مسيرته الرياضية الطويلة، إلا أنه يعتز كثيراً بمباراة فريقه الآليات ضد فريق السكك ضمن مباريات بطولة الدوري في عام 1971 والتي انتهت بالتعادل "2 ـ 2" وسجل فيها هدفاً جميلاً، إذ يعد هذه المباراة أفضل مبارياته المحلية حيث قدم فيها الكثير من اللمحات الجميلة التي نالت إعجاب الجمهور، أما على الصعيد الخارجي فيعتز مظفر نوري كثيراً بمباراة المنتخب العسكري ضد منتخب العالم العسكري الذي تم تشكيله بعد انتهاء بطولة العالم العسكرية عام 1968 التي أُقيمت في بغداد والتي انتهت بالتعادل "1 ـ 1" وسجل فيها مظفر نوري هدف منتخبنا العسكري وكان هدفاً جميلاً للغاية.
أجمل أهدافـه
كما قلنا أن مظفر نوري كان هدافاً كبيراً وتمكن من فرض نفسه وسط مهاجمين وهدافين كبار، لذلك كانت طريقته في تسجيل الأهداف رائعة جداً وهذه الطريقة جعلت الكثير من أهدافه تبقى خالدة في ذاكرة الناس، لكن مظفر نوري الذي كان يعتز بكل الأهداف التي سجلها لأنها أسهمت بإدخال الفرح إلى نفوس الجمهور، إلا أنه يفرز هدفاً جميلاً من بين كل الأهداف التي سجلها وهو الهدف الذي سجله لمنتخب الشرطة في مرمى منتخب الجيش في بطولة الجمهورية عام 1968 والتي فاز فيها فريقه بهدفين مقابل هدف واحد حيث يروي مظفر نوري طريقة تسجيل هذا الهدف بقوله : سددت كرة قوية جداً ارتطمت بالعمود الأيمن ثم ارتطمت بالعمود الأيسر ودخلت المرمى بعنف، كذلك هدف آخر جميل سجله في البطولة نفسها في مرمى المنتخب الكويتي وانتهت المباراة بالتعادل "1 ـ 1".
أبرز المدربين
محمد نجيب كابان، عادل بشير وغيرهما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- ادم ريحان كوركيسعضو شرف دائم
رد: نجوم في الذاكرة:مظفر نوري..
الخميس مايو 17, 2012 9:13 am
عاشت ايدك عزيزي ابو الزوز على تذكيرنا بنجوم العراق الذين ضحوا من اجل وطنهم
من دون ان ينتظروا مقابل من احد ومظفر وزملائه سيظلوا نجوم في سماء الوطن
- بولص شمعون الشماسمشرفة منتدى العائلة
رد: نجوم في الذاكرة:مظفر نوري..
الخميس مايو 17, 2012 10:06 am
رائع يا اخ زهير على هذا الخبر الرياضي فهي فعلا نجوم في الذاكرة
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: نجوم في الذاكرة:مظفر نوري..
الجمعة مايو 18, 2012 11:30 am
شكرا على تواجدك في الموضوع يا خال العزيز ابو قابيل
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: نجوم في الذاكرة:مظفر نوري..
الجمعة مايو 18, 2012 11:30 am
شكرا على ردك المميز يا استاذنا العزيز ابو رافد
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى