الرئيسية
بيدارو نت
أحدث الصور
التسجيل
دخول
متي البيداريعضو مميز
تاءملات في الكتاب المقدس الباب الثاني بقلم الاستاذ حسام الدين خازم بزوعي
الأحد ديسمبر 18, 2011 7:11 am
الفصل الثاني "
من خلال ما تقدم في الفصل الأول فلا بد لنا من إن نفهم أهمية مشروع الخلاص في حياتنا لأننا المعنيون أساساً من هذا المشروع ولكي نكتشف مشيئة الله وهدفه من خلال اختباراته وبالتالي نستخلص إن الحياة هي مجموعة اختبارات يمر بها الإنسان .
في هذا الفصل بالتحديد سنضع الخلاصة والعبر لهذه الاختبارات مجال التطبيق على حياتنا لتحقيق المرحلة الأولى لحضور ملكوت الله فينا وبيننا .
فالباب الأول سيشمل الخلاصة لجميع أبواب الفصل الأول وفي الباب الثاني سنستخلص الدروس والعبر التي تساعدنا في فهم قوانين الحياة وتسهل لنا التعايش السلمي الصحيح مع الآخر كونه الشريك والأخ والحبيب والابن والصديق ، لذلك توجّب بناء الصلة الوثيقة بين البشر كون الإنسان مرتبط بعضه ببعض حسب الخلقة وكونه يشكل صورة الله ومثاله وبالتالي فإن علاقة الله بالإنسان تتحدد بعلاقة الإنسان مع أخيه . وهكذا ملكوت الله .
* * * * * * * * * * *
" الباب الثاني "
" الدروس المستخلصة والعِبَر "
في هذا الباب نعيد كتابة ما استنتجناه من عِبَر ودروس لغرض جمعها ونضيف إليها دروس أخرى استقيناها من تأملنا في مشروع الرب ألخلاصي .
1) العدالة والرحمة صفتان عظيمتان أحسن وبحكمة التعامل بهما .
2) اعلم إن حياتك مجموعة اختبارات من الله ومحيطك فكن جاهزاً لها واعلم إن جاهزيتك تتعزز باستخدام أدوات النجاح وأدوات نجاحك هي في إيمانك ومحبتك لله والآخرين .
3) اعلم انك تتشارك الحياة مع الآخرين فأحسن العلاقة معهم وتعامل بالمحبة دائماً .
4) اعلم أن الله يحبك وانه دائماً معك فعليك أن تكتب عهدك وتتواصل معه بالإيمان والصلاة ليديم عليك البركة والسلام .
5) تحلى بالصبر والمثابرة في أعمالك واعلم أن الله والآخرين يحبون هذه الصفات وهي السبيل لتقدمك .
6) الأمانة والإخلاص والمحبة عناصر مهمة تبعث في النفس وفي الآخرين السلام والطمأنينة الدائمين فتعامل بهم .
7) الإيمان يقوي الثقة بالنفس فعليك وقبل أن تشرع في مهمة أن تستعين بالله وأن تهيئ نفسك وتستعيد ثقتك بها وتطرح عنك هواجسك ومخاوفك وتنتصر عليها .
8) تحلى بالشجاعة ولا تتهرب أو تتملص من الصعوبات في حياتك بل واجهها وكن نداً قوياً لها وحاول دائماً أن تحل مشاكلك بالاعتماد على الله أولاً وبقوة إرادتك ثانياً
9) لا تفكر في الانتقام من الذين أساؤوا إليك ولا تكرههم لأنك ستترك الباب مفتوحاً لتعاملهم بالمثل معك .
10) اترك الباب مفتوحاً لقبول الاعتذار والغفران لتسوية خلافاتك مع الآخر ليكون درساً له ليغفر هو أيضاً لإساءة الآخرين .
11) عندما تُسَخّر أو تنتدب لمساعدة الآخرين فلا تتردد أو تتذمر وَقَدّم ما تستطيع لأن الله اختارك ليعمل فيك ومن خلالك لمساعدتهم .
12) لا تتنكر للذين ساعدوك واعلم أنهم مسخرون من قبل الله لك .
13) لا تستحي من طلب العون والمساعدة في حل مشكلة صعبت عليك لأن الله سيسخر من يساعدك على تجاوزها .
14) أسعى دائماً لتطبيق البرنامج الذي وضعت فيه على أحسن ما يكون ولا تفرض مشيئتك عليه , وإن وجدت خللاً لا تتركه , أشّر عليه وادرسه واقترح البديل الناجح وأعرضه .
15) اعرف حجمك في محيطك , به تستطيع تقييم ذاتك فلا تعطها أكثر من حجمها خوفاً من السقوط في الكبرياء والغرور , ولا تهبط بها حد الاحتقار فتذلها . فمعرفتك حجم ذاتك ميزان تعاملك .
16) استفد من تجارب الآخرين في فشلهم ونجاحهم بتبني أسباب النجاح واستخدمه بالشكل الذي يتواءم وظرفك المكاني وألزماني وثقافة محيطك وادرس أسباب فشلهم وتجاوز السقوط بها وحوّلها إلى نجاح في محيطك .
17) إذا كنت في حياتك العملية تتعامل مع موقعين ( رئيس و مرؤوس ) فتعلم قواعد التعامل بهما بحكمة . واعلم أن ما تطلبه من قيادتك حققه مع من بمعيتك .
18) تصرف بحكمة وصدق ولا تتهور باتخاذ قرارات بدون دراسة مسبقة للنتائج الممكن حصولها جراء الخطأ في القرارات .
19) لا تخاف من حدوث الخطأ جراء عملك فالذي لا يعمل لا يخطأ فاستفد من أخطائك لأنها دروس على طريق النجاح .
20) استخدم الصلاحيات الممنوحة لك بحرية ملتزمة أدبية سليمة ولا تتجاوز وتقفز على صلاحيات الأعلى لكي لا تعطي انطباعاً بأنك ترغب في إزاحته واحتلال موقعه
21) إذا كنت تعتقد بأنك لست في موقعك الذي يجب أن تكون فيه لا تستسلم لواقعك بل زد من إيمانك بأن الله سيكون معك وأجتهد أكثر في العمل والصبر واثبت للآخرين بأنك أهلٌ لموقع أفضل .
22) لا تمكر أو تراوغ أو تكذب للوصول إلى موقع أفضل , فالموقع يأتيك من خلال العطاء . واعلم إن ما يأتي بالمكر والخديعة يذهب معهم ولا يبقى سوى الندم وتأنيب الضمير . وهما أبسط أنواع العقوبة .
23) المكافأة تأتي بعد العطاء ونتيجة له . فلا تستعجلها ولا تجعلها محور حياتك بل اجعل عطائك هو المحور .
24) لتعش في سلام وسعادة اجعل عطائك من اجل الله وليكن هدفك وغايتك والباقي يعطى لك ويزاد .
25) عندما تكلف بمهمة عليك أن تعي أن اختيارك لم يأتي اعتباطاً وإنما كان مدروساً فهيأ نفسك لها .
26) اعمل دائماً على بناء جسور الثقة بينك وبين رؤسائك والذين بمعيتك , واعلم إن ثقة الآخرين بك هو تعزيز لثقتك بنفسك.
27) تبادل النصح والمشورة مع من حولك لتحصل على الرأي الأفضل في قراراتك . واعلم دائماً انك مهما كنت قادراً على تنفيذ مهامك فأنك بحاجة للآخرين لينهضوا معك ويساندوك في نجاحك .
28) استخدم جميع الموارد التي وضعت بخدمتك من قبل رؤسائك وسخرها لإنجاح المشروع الذي تعمل عليه .
29) لا تسمح للغرور والكبرياء غزوك في حالة نجاحك ولا لليأس والإحباط تدميرك في حالة فشلك .
30) عندما تفشل في مهمة عليك أن تعترف بذلك وتتحمله ولا تحمّل الآخرين أسباب فشلك بل ادرس أسبابه واعمل جاهداً على تجاوزه وإصلاحه , وأن يكون التفاؤل شعارك في محاولة استعادة ثقة الآخرين بك وأن الفرصة لم تفت وأثبت لهم بأنك قادر على تجاوز فشلك .
31) الثناء على العمل الجيد يطلق المواهب ويعزز التطوّر فَتَعَلَم دائماً أن تثني على المجتهدين وتكافئهم , وتنبه المخطئين وتعاقبهم ولا تتركهم وكن معهم وأمنحهم الفرصة لإصلاح أخطائهم .
32) لا تجعل مشاعرك تتحكم في قراراتك في اختيار نوع وحجم الخدمة التي تقدمها للآخرين ولا تنتخب الأشخاص لخدمتهم لأنك بذلك تحقق مشيئتك لا مشيئة الله .
33) اعلم بأنك جزء من عائلتك ومحيطك والعالم , فأكتب سِفرك وأجعل لك بصمة فرح وسعادة في محيطك تميزك وتخلد ذكرك كن يد عون لمن حولك وجاهد في خدمتهم .
34) ساهم في بناء الملكوت في محيطك وأرضك بانقلابك على ذاتك وأطلب من الله مساعدتك وتصرف بمحبة وسلام وأناة وصبر وتواضع لتكون رمزاً ونموذجاً لما أراده الله منك لتصنع لنفسك مكان في ملكوت الله .
35) ابحث دائماً وَتَعَلّم وتطوّر , لأنك بالعِلم تكتشف محيطك وعالمك وتطوّره فتنقله من السر إلى العلانية من ظلمة الجهل والخوف من المجهول إلى نور المعرفة فتتسلط عليه وتقوده للأفضل فتحقق مشيئة الله في أن كل ما خُلِقَ للإنسان ولأجله .
36) أطلق إبداعاتك ومواهبك في كل مناحي الحياة فهي بصمتك في تسجيل تاريخك وهي التواصل في رسم مستقبل الآخرين . وكما أنت حاضر في حياتك فإبداعك هو سر خلودك .
من خلال ما تقدم في الفصل الأول فلا بد لنا من إن نفهم أهمية مشروع الخلاص في حياتنا لأننا المعنيون أساساً من هذا المشروع ولكي نكتشف مشيئة الله وهدفه من خلال اختباراته وبالتالي نستخلص إن الحياة هي مجموعة اختبارات يمر بها الإنسان .
في هذا الفصل بالتحديد سنضع الخلاصة والعبر لهذه الاختبارات مجال التطبيق على حياتنا لتحقيق المرحلة الأولى لحضور ملكوت الله فينا وبيننا .
فالباب الأول سيشمل الخلاصة لجميع أبواب الفصل الأول وفي الباب الثاني سنستخلص الدروس والعبر التي تساعدنا في فهم قوانين الحياة وتسهل لنا التعايش السلمي الصحيح مع الآخر كونه الشريك والأخ والحبيب والابن والصديق ، لذلك توجّب بناء الصلة الوثيقة بين البشر كون الإنسان مرتبط بعضه ببعض حسب الخلقة وكونه يشكل صورة الله ومثاله وبالتالي فإن علاقة الله بالإنسان تتحدد بعلاقة الإنسان مع أخيه . وهكذا ملكوت الله .
* * * * * * * * * * *
" الباب الثاني "
" الدروس المستخلصة والعِبَر "
في هذا الباب نعيد كتابة ما استنتجناه من عِبَر ودروس لغرض جمعها ونضيف إليها دروس أخرى استقيناها من تأملنا في مشروع الرب ألخلاصي .
1) العدالة والرحمة صفتان عظيمتان أحسن وبحكمة التعامل بهما .
2) اعلم إن حياتك مجموعة اختبارات من الله ومحيطك فكن جاهزاً لها واعلم إن جاهزيتك تتعزز باستخدام أدوات النجاح وأدوات نجاحك هي في إيمانك ومحبتك لله والآخرين .
3) اعلم انك تتشارك الحياة مع الآخرين فأحسن العلاقة معهم وتعامل بالمحبة دائماً .
4) اعلم أن الله يحبك وانه دائماً معك فعليك أن تكتب عهدك وتتواصل معه بالإيمان والصلاة ليديم عليك البركة والسلام .
5) تحلى بالصبر والمثابرة في أعمالك واعلم أن الله والآخرين يحبون هذه الصفات وهي السبيل لتقدمك .
6) الأمانة والإخلاص والمحبة عناصر مهمة تبعث في النفس وفي الآخرين السلام والطمأنينة الدائمين فتعامل بهم .
7) الإيمان يقوي الثقة بالنفس فعليك وقبل أن تشرع في مهمة أن تستعين بالله وأن تهيئ نفسك وتستعيد ثقتك بها وتطرح عنك هواجسك ومخاوفك وتنتصر عليها .
8) تحلى بالشجاعة ولا تتهرب أو تتملص من الصعوبات في حياتك بل واجهها وكن نداً قوياً لها وحاول دائماً أن تحل مشاكلك بالاعتماد على الله أولاً وبقوة إرادتك ثانياً
9) لا تفكر في الانتقام من الذين أساؤوا إليك ولا تكرههم لأنك ستترك الباب مفتوحاً لتعاملهم بالمثل معك .
10) اترك الباب مفتوحاً لقبول الاعتذار والغفران لتسوية خلافاتك مع الآخر ليكون درساً له ليغفر هو أيضاً لإساءة الآخرين .
11) عندما تُسَخّر أو تنتدب لمساعدة الآخرين فلا تتردد أو تتذمر وَقَدّم ما تستطيع لأن الله اختارك ليعمل فيك ومن خلالك لمساعدتهم .
12) لا تتنكر للذين ساعدوك واعلم أنهم مسخرون من قبل الله لك .
13) لا تستحي من طلب العون والمساعدة في حل مشكلة صعبت عليك لأن الله سيسخر من يساعدك على تجاوزها .
14) أسعى دائماً لتطبيق البرنامج الذي وضعت فيه على أحسن ما يكون ولا تفرض مشيئتك عليه , وإن وجدت خللاً لا تتركه , أشّر عليه وادرسه واقترح البديل الناجح وأعرضه .
15) اعرف حجمك في محيطك , به تستطيع تقييم ذاتك فلا تعطها أكثر من حجمها خوفاً من السقوط في الكبرياء والغرور , ولا تهبط بها حد الاحتقار فتذلها . فمعرفتك حجم ذاتك ميزان تعاملك .
16) استفد من تجارب الآخرين في فشلهم ونجاحهم بتبني أسباب النجاح واستخدمه بالشكل الذي يتواءم وظرفك المكاني وألزماني وثقافة محيطك وادرس أسباب فشلهم وتجاوز السقوط بها وحوّلها إلى نجاح في محيطك .
17) إذا كنت في حياتك العملية تتعامل مع موقعين ( رئيس و مرؤوس ) فتعلم قواعد التعامل بهما بحكمة . واعلم أن ما تطلبه من قيادتك حققه مع من بمعيتك .
18) تصرف بحكمة وصدق ولا تتهور باتخاذ قرارات بدون دراسة مسبقة للنتائج الممكن حصولها جراء الخطأ في القرارات .
19) لا تخاف من حدوث الخطأ جراء عملك فالذي لا يعمل لا يخطأ فاستفد من أخطائك لأنها دروس على طريق النجاح .
20) استخدم الصلاحيات الممنوحة لك بحرية ملتزمة أدبية سليمة ولا تتجاوز وتقفز على صلاحيات الأعلى لكي لا تعطي انطباعاً بأنك ترغب في إزاحته واحتلال موقعه
21) إذا كنت تعتقد بأنك لست في موقعك الذي يجب أن تكون فيه لا تستسلم لواقعك بل زد من إيمانك بأن الله سيكون معك وأجتهد أكثر في العمل والصبر واثبت للآخرين بأنك أهلٌ لموقع أفضل .
22) لا تمكر أو تراوغ أو تكذب للوصول إلى موقع أفضل , فالموقع يأتيك من خلال العطاء . واعلم إن ما يأتي بالمكر والخديعة يذهب معهم ولا يبقى سوى الندم وتأنيب الضمير . وهما أبسط أنواع العقوبة .
23) المكافأة تأتي بعد العطاء ونتيجة له . فلا تستعجلها ولا تجعلها محور حياتك بل اجعل عطائك هو المحور .
24) لتعش في سلام وسعادة اجعل عطائك من اجل الله وليكن هدفك وغايتك والباقي يعطى لك ويزاد .
25) عندما تكلف بمهمة عليك أن تعي أن اختيارك لم يأتي اعتباطاً وإنما كان مدروساً فهيأ نفسك لها .
26) اعمل دائماً على بناء جسور الثقة بينك وبين رؤسائك والذين بمعيتك , واعلم إن ثقة الآخرين بك هو تعزيز لثقتك بنفسك.
27) تبادل النصح والمشورة مع من حولك لتحصل على الرأي الأفضل في قراراتك . واعلم دائماً انك مهما كنت قادراً على تنفيذ مهامك فأنك بحاجة للآخرين لينهضوا معك ويساندوك في نجاحك .
28) استخدم جميع الموارد التي وضعت بخدمتك من قبل رؤسائك وسخرها لإنجاح المشروع الذي تعمل عليه .
29) لا تسمح للغرور والكبرياء غزوك في حالة نجاحك ولا لليأس والإحباط تدميرك في حالة فشلك .
30) عندما تفشل في مهمة عليك أن تعترف بذلك وتتحمله ولا تحمّل الآخرين أسباب فشلك بل ادرس أسبابه واعمل جاهداً على تجاوزه وإصلاحه , وأن يكون التفاؤل شعارك في محاولة استعادة ثقة الآخرين بك وأن الفرصة لم تفت وأثبت لهم بأنك قادر على تجاوز فشلك .
31) الثناء على العمل الجيد يطلق المواهب ويعزز التطوّر فَتَعَلَم دائماً أن تثني على المجتهدين وتكافئهم , وتنبه المخطئين وتعاقبهم ولا تتركهم وكن معهم وأمنحهم الفرصة لإصلاح أخطائهم .
32) لا تجعل مشاعرك تتحكم في قراراتك في اختيار نوع وحجم الخدمة التي تقدمها للآخرين ولا تنتخب الأشخاص لخدمتهم لأنك بذلك تحقق مشيئتك لا مشيئة الله .
33) اعلم بأنك جزء من عائلتك ومحيطك والعالم , فأكتب سِفرك وأجعل لك بصمة فرح وسعادة في محيطك تميزك وتخلد ذكرك كن يد عون لمن حولك وجاهد في خدمتهم .
34) ساهم في بناء الملكوت في محيطك وأرضك بانقلابك على ذاتك وأطلب من الله مساعدتك وتصرف بمحبة وسلام وأناة وصبر وتواضع لتكون رمزاً ونموذجاً لما أراده الله منك لتصنع لنفسك مكان في ملكوت الله .
35) ابحث دائماً وَتَعَلّم وتطوّر , لأنك بالعِلم تكتشف محيطك وعالمك وتطوّره فتنقله من السر إلى العلانية من ظلمة الجهل والخوف من المجهول إلى نور المعرفة فتتسلط عليه وتقوده للأفضل فتحقق مشيئة الله في أن كل ما خُلِقَ للإنسان ولأجله .
36) أطلق إبداعاتك ومواهبك في كل مناحي الحياة فهي بصمتك في تسجيل تاريخك وهي التواصل في رسم مستقبل الآخرين . وكما أنت حاضر في حياتك فإبداعك هو سر خلودك .
ادم ريحان كوركيسعضو شرف دائم
رد: تاءملات في الكتاب المقدس الباب الثاني بقلم الاستاذ حسام الدين خازم بزوعي
الأحد ديسمبر 18, 2011 7:28 am
عاشت ايدك عزيزي ابو يوسف لقد احسنت الاختيار للموضوع .
وفعلا تعودنا ان نقرأ لك كل مفيد وممتع الرب يرعاك
المشرف العام
- متي البيداريعضو مميز
رد: تاءملات في الكتاب المقدس الباب الثاني بقلم الاستاذ حسام الدين خازم بزوعي
الأحد ديسمبر 18, 2011 8:45 am
شكرا لقرائتك الموضوع واتمنى لك الصحة والعافية دائمه يا اخي ابو قابيل
Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
رد: تاءملات في الكتاب المقدس الباب الثاني بقلم الاستاذ حسام الدين خازم بزوعي
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 11:24 am
جميل جداً عزيزي متي
باركك الرب ورعاك
وشكرا لك
ابو جيمس
باركك الرب ورعاك
وشكرا لك
ابو جيمس
دارت الأياممشرفة المنتدى الأدبي والثقافي
رد: تاءملات في الكتاب المقدس الباب الثاني بقلم الاستاذ حسام الدين خازم بزوعي
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 3:07 am
الرب يبارك حياتك اخ متي لنقلك لنا هذا الموضوع الرائع
اللة يقوي ويبارك استاذ حسام الدين
اللة يقوي ويبارك استاذ حسام الدين
- متي البيداريعضو مميز
رد: تاءملات في الكتاب المقدس الباب الثاني بقلم الاستاذ حسام الدين خازم بزوعي
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 4:13 am
شكرا لقراءتكة الموضوع يا اخي ابو جيمس الورد فانتة تنيرنا اكثر بمعلوماتك فشكرا لك دائما
بولص شمعون الشماسمشرفة منتدى العائلة
رد: تاءملات في الكتاب المقدس الباب الثاني بقلم الاستاذ حسام الدين خازم بزوعي
الأربعاء ديسمبر 28, 2011 9:52 am
عاشت ايدك يا اخ ابو يوسف الموضوع اكثر من رائع
الله يقوي ايمانك تحياتنا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى