الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
+4
كوركيس البجوايا
مروان دميانوس
زهير توما البجوايا
Raphael Karjackos Toma
8 مشترك
- Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الإثنين أكتوبر 31, 2011 11:11 pm
الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
بمناسبة مرورسنة على شهداء كنيسة سيدة النجاة
" ماذا ينفع الإنسان لو لابح العالم كله وخسر نفسه ؟ أو ماذا يعطي الإنسان فداءً عن نفسه ؟ " ( مر 8 : 36 _ 37 ) .
بهذه الكلمات الجميلة رفعنا الرب يسوع الى مستوى جعلنا ان نشعر بقيمة أنفسنا , والذي نحن عجزنا ان يعلم شخصنا بادراك قيمة هذا .
الله نزل من السماء ليأخذ بيد الإنسان ويرفعه الى حيث كان , ولو فتشنا جميع كتب العالم كلها لما عثرنا فيها على قول واحد يعبر عن قيمة الإنسان بهذه القوة .
الروح تبقى خالدة ... هذه حقيقة لا تقبل اي نقاش , والله موجود في كل مكان ... هذا ايضاً لا ولن يحتاج الى براهين وتفاسير , وان جميع مخلوقات في هذا
العالم هي من صنع يدي الله , هو الذي خلق الإنسان على صورته ومثاله , وهنا الإنسان هو قمة الخليقة وعلى جميع الخلائق , لأن الإنسان فيه الضمير الحي
والإرادة الحرة , فيه الجسد المادي والذي تصنيفه ترابي , في هذا الجسد المادي الترابي فيه الروح العلوية الخالدة التي بها يشبه الله . نفخ الله في هذا الجسد
نسمة الحياة لتحيا الى الأبد .. لاتموت .
الموت جاء دخيل على البشرية .. الحرية التي أعطيت للإنسان جعلته ينحرف الى الخطيئة فنزل به الموت جزاء للخطيئة , لأن أجرة الخطيئة هي الموت (رو6:23)
هكذا دخل الموت الى العالم وخضع له الجميع . خُلق الإنسان ليحمل مجداً أبدياً , فالقبر ليس نهاية للحياة .. وإنما هو نهاية للجسد المادي .
أما النفس , فنهايتها في السماء , كما جاء في (عب 13 : 14 ) ليس لنا هنا مدينة باقية , لكننا نطلب المدينة العتيدة .
الإنسان معرض لأن يخسر شئ يملكه أو سلعة ثمينة او يخسر مكانة معينة .. قد يستعيدها يوماً , ولو يوماً خسر عافيته إثر مرض ألم به , قد يشفى ويسترد عافيته ,
ولو خسر حياته نفسها , قد يقوم من بين الأموات .
لكنه .. اذا خسر نفسه , لا يكون له خلاص ولا فداء , ولا شفاء , ولا قيامة , لأن الذي يخسر نفسه مرة واحدة والى الأبد .
جسد الإنسان ينحل ويضمحل ويذوب ويصبح تراب لأنه جسد مادي , أما الروح فتبقى خالدة ولا يقوى عليها الموت ولا يمسها الفساد .
لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد , لكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها . بل خافوا بالحري من الذي يقدر أن يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم . مت 10 28 .
ان موت الجسد هو أنفصال الروح عن الجسد , أما موت الروح فهو أنفصال الروح عن الله , والله هو ينبوع الحياة الذي قال " أنا هو القيامة والحياة " ,
" ومن يثبت في الله يكون حياً , ومن ينفصل عن الله يعتبر ميتاً " , وهو الذي قال " أخوك كان ميتاً فعاش , وكان ضالاً فوجد " ( لو15 : 32 ) .
ان الموت جسر بين حياتين .. الحياة الأرضية .. والحياة السماوية , ومن غير شك أن الحياة السماوية افضل لأنها حياة مرتفعة عن المادة , نقية لا عيب فيها ولا غضن , حياة متميزة وتتم عيشها مع الملائكة والقديسين .
أن موت الجسد ليس بالأمر المحزن , بل على العكس لأن قيامة المسيح عربون لقيامة البشر , والقيامة في حد ذاتها أنتصار على الموت وعودة الى الحياة ,
كما أن الله خلقنا لنحيا لا لنموت , والقيامة هي الدليل الواضح على أن لحياة الإنسان امتداد في العالم الآخر .
أما موت الروح فهو أمر محزن وأليم للغاية , لأنه أنفصال عن الله , جاء هذا في سفر رؤيا يوحنا ( 3 : 1 ) " أنا عارف أن لك اسماً أنك حيٌ وأنت ميتٌ " .
أن حياتنا على هذه الأرض ليست أكثر من مرحلة عابرة نعد فيها أنفسنا للحياة الثانية , وهي الحياة الأبدية . والرب يسوع قال لمن كانوا معه من الفريسيين ,
" أنا هو الباب . إن دخل بي أحد يخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعى . السارق لا يأتي إلا ليسرق ويهلك . أما أنا , فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل "
( يو 10 : 9 _ 10 ) .
اذا كان المسيح يحيا فيك تكون أنت انساناً حياً يتمتع بالحياة الأبدية والمسيح هو الحياة الحقيقة لكل محبيه , فإذا كنت ممن يعيشون في المسيح ويعيش المسيح فيهم
كنت أنساناً حياً , واذا لم يكن كذلك , فأنت تعيش حياة بالجسد لا معنى لها ولا قيمة . كقول بولس الرسول " مع المسيح صلبت , فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا في
في ( 2 : 20 ) .
الإنسان الخاطئ هو انسان ميت بالذنوب والخطايا , وليست له حياة ابدية ولا حياة روحية ولا حياة الهية . في ( رو 8 : 6 ) يقول " ان أهتمام الجسد هو موت ,
لكن اهتمام الروح هو حياة وسلام " . فإذا أردت أن تنال الحياة الأبدية , كن شريكاً لله وأجعله في حياتك , واسلك بحسب الروح بعيداً عن جميع أمور الجسد وشهواته .
بها وعندها يحيا الله فيك ويعمل فيك وبك ومعك . وتحيا حياة سليمة خالية من كل عيب , وضع الصليب أمام نصب عينيك , وادخل من الباب الضيق واسلك طريقه ,
وأقم علاقة حسنة مع الرب إلهك , لأن شهوة العالم هي موت , وشهوت الرب هي حياة وقداسة وأفرح مع الرب بطيب عشرته ,.
اذا لم تستطيع ان تبني علاقة مع الله في الأرض , أنى لك ( اي لاتستطيع ) أن تنشئ علاقة مع الله في السماء .
كن حي مع الرب يسوع وأنت على الأرض كي لا تموت .
بمناسبة مرورسنة على شهداء كنيسة سيدة النجاة
" ماذا ينفع الإنسان لو لابح العالم كله وخسر نفسه ؟ أو ماذا يعطي الإنسان فداءً عن نفسه ؟ " ( مر 8 : 36 _ 37 ) .
بهذه الكلمات الجميلة رفعنا الرب يسوع الى مستوى جعلنا ان نشعر بقيمة أنفسنا , والذي نحن عجزنا ان يعلم شخصنا بادراك قيمة هذا .
الله نزل من السماء ليأخذ بيد الإنسان ويرفعه الى حيث كان , ولو فتشنا جميع كتب العالم كلها لما عثرنا فيها على قول واحد يعبر عن قيمة الإنسان بهذه القوة .
الروح تبقى خالدة ... هذه حقيقة لا تقبل اي نقاش , والله موجود في كل مكان ... هذا ايضاً لا ولن يحتاج الى براهين وتفاسير , وان جميع مخلوقات في هذا
العالم هي من صنع يدي الله , هو الذي خلق الإنسان على صورته ومثاله , وهنا الإنسان هو قمة الخليقة وعلى جميع الخلائق , لأن الإنسان فيه الضمير الحي
والإرادة الحرة , فيه الجسد المادي والذي تصنيفه ترابي , في هذا الجسد المادي الترابي فيه الروح العلوية الخالدة التي بها يشبه الله . نفخ الله في هذا الجسد
نسمة الحياة لتحيا الى الأبد .. لاتموت .
الموت جاء دخيل على البشرية .. الحرية التي أعطيت للإنسان جعلته ينحرف الى الخطيئة فنزل به الموت جزاء للخطيئة , لأن أجرة الخطيئة هي الموت (رو6:23)
هكذا دخل الموت الى العالم وخضع له الجميع . خُلق الإنسان ليحمل مجداً أبدياً , فالقبر ليس نهاية للحياة .. وإنما هو نهاية للجسد المادي .
أما النفس , فنهايتها في السماء , كما جاء في (عب 13 : 14 ) ليس لنا هنا مدينة باقية , لكننا نطلب المدينة العتيدة .
الإنسان معرض لأن يخسر شئ يملكه أو سلعة ثمينة او يخسر مكانة معينة .. قد يستعيدها يوماً , ولو يوماً خسر عافيته إثر مرض ألم به , قد يشفى ويسترد عافيته ,
ولو خسر حياته نفسها , قد يقوم من بين الأموات .
لكنه .. اذا خسر نفسه , لا يكون له خلاص ولا فداء , ولا شفاء , ولا قيامة , لأن الذي يخسر نفسه مرة واحدة والى الأبد .
جسد الإنسان ينحل ويضمحل ويذوب ويصبح تراب لأنه جسد مادي , أما الروح فتبقى خالدة ولا يقوى عليها الموت ولا يمسها الفساد .
لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد , لكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها . بل خافوا بالحري من الذي يقدر أن يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم . مت 10 28 .
ان موت الجسد هو أنفصال الروح عن الجسد , أما موت الروح فهو أنفصال الروح عن الله , والله هو ينبوع الحياة الذي قال " أنا هو القيامة والحياة " ,
" ومن يثبت في الله يكون حياً , ومن ينفصل عن الله يعتبر ميتاً " , وهو الذي قال " أخوك كان ميتاً فعاش , وكان ضالاً فوجد " ( لو15 : 32 ) .
ان الموت جسر بين حياتين .. الحياة الأرضية .. والحياة السماوية , ومن غير شك أن الحياة السماوية افضل لأنها حياة مرتفعة عن المادة , نقية لا عيب فيها ولا غضن , حياة متميزة وتتم عيشها مع الملائكة والقديسين .
أن موت الجسد ليس بالأمر المحزن , بل على العكس لأن قيامة المسيح عربون لقيامة البشر , والقيامة في حد ذاتها أنتصار على الموت وعودة الى الحياة ,
كما أن الله خلقنا لنحيا لا لنموت , والقيامة هي الدليل الواضح على أن لحياة الإنسان امتداد في العالم الآخر .
أما موت الروح فهو أمر محزن وأليم للغاية , لأنه أنفصال عن الله , جاء هذا في سفر رؤيا يوحنا ( 3 : 1 ) " أنا عارف أن لك اسماً أنك حيٌ وأنت ميتٌ " .
أن حياتنا على هذه الأرض ليست أكثر من مرحلة عابرة نعد فيها أنفسنا للحياة الثانية , وهي الحياة الأبدية . والرب يسوع قال لمن كانوا معه من الفريسيين ,
" أنا هو الباب . إن دخل بي أحد يخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعى . السارق لا يأتي إلا ليسرق ويهلك . أما أنا , فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل "
( يو 10 : 9 _ 10 ) .
اذا كان المسيح يحيا فيك تكون أنت انساناً حياً يتمتع بالحياة الأبدية والمسيح هو الحياة الحقيقة لكل محبيه , فإذا كنت ممن يعيشون في المسيح ويعيش المسيح فيهم
كنت أنساناً حياً , واذا لم يكن كذلك , فأنت تعيش حياة بالجسد لا معنى لها ولا قيمة . كقول بولس الرسول " مع المسيح صلبت , فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا في
في ( 2 : 20 ) .
الإنسان الخاطئ هو انسان ميت بالذنوب والخطايا , وليست له حياة ابدية ولا حياة روحية ولا حياة الهية . في ( رو 8 : 6 ) يقول " ان أهتمام الجسد هو موت ,
لكن اهتمام الروح هو حياة وسلام " . فإذا أردت أن تنال الحياة الأبدية , كن شريكاً لله وأجعله في حياتك , واسلك بحسب الروح بعيداً عن جميع أمور الجسد وشهواته .
بها وعندها يحيا الله فيك ويعمل فيك وبك ومعك . وتحيا حياة سليمة خالية من كل عيب , وضع الصليب أمام نصب عينيك , وادخل من الباب الضيق واسلك طريقه ,
وأقم علاقة حسنة مع الرب إلهك , لأن شهوة العالم هي موت , وشهوت الرب هي حياة وقداسة وأفرح مع الرب بطيب عشرته ,.
اذا لم تستطيع ان تبني علاقة مع الله في الأرض , أنى لك ( اي لاتستطيع ) أن تنشئ علاقة مع الله في السماء .
كن حي مع الرب يسوع وأنت على الأرض كي لا تموت .
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الإثنين أكتوبر 31, 2011 11:26 pm
فعلا ان الجسد من التراب والى تراب يعود اما الروح فانها من الله والى الله تعود
عاشت الايادي
ياشماسنا العزيز ابو جيمس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عاشت الايادي
ياشماسنا العزيز ابو جيمس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- مروان دميانوسمشرف منتدى الفنون الجميلة
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الإثنين أكتوبر 31, 2011 11:31 pm
عاشت الايادي استاذ روفيل على هذا الموضوع الذي ذكرنا في كنيسة سيدة النجاة
- Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 8:04 am
شكراً عزيزي زهير على مرورك الموقر
وفقك الرب وحفظتك امنا مريم
ابو جيمس
وفقك الرب وحفظتك امنا مريم
ابو جيمس
- Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 8:05 am
شكرا لك ايها العزيز مروان على المرور الكريم
وفقك الرب وحمتك امنا مريم
ابو جيمس
وفقك الرب وحمتك امنا مريم
ابو جيمس
- كوركيس البجواياعضو مميز
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الأربعاء نوفمبر 02, 2011 6:27 am
عاشت يمناك يا ابو جميس على هذا الموضع الجميل
بمناسبة الذكرى السنوية لشهداء كنيسة سيدة النجاة
لان الشهداء يستاهلون كل الحب والتقدير و الرب يباركك
بمناسبة الذكرى السنوية لشهداء كنيسة سيدة النجاة
لان الشهداء يستاهلون كل الحب والتقدير و الرب يباركك
- هابيل ادم ريحانمشرف منتدى الأستراحة
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الأربعاء نوفمبر 02, 2011 9:14 am
يا رب فلتكن جنتك مأوى لشهدائنا عاشت ايدك شماسنا الوفاء من طباعك
- Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الأربعاء نوفمبر 02, 2011 11:11 am
شكرا عزيزي ابو نسيم على مرورك الكريم
وفقك الرب
ابو جيمس
وفقك الرب
ابو جيمس
- Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الأربعاء نوفمبر 02, 2011 11:12 am
كل الشكر لك عزيزي هابيل على مرورك الموقر
وفقك الرب
ابو جيمس
وفقك الرب
ابو جيمس
- سامي ادم البجواياالمؤسس والمدير العام لموقع بجوايي كوم
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الخميس نوفمبر 03, 2011 6:29 pm
كلمات روعة حقاً(( أن موت الجسد ليس بالأمر المحزن , بل على العكس لأن قيامة المسيح عربون لقيامة البشر , والقيامة في حد ذاتها أنتصار على الموت وعودة الى الحياة , كما أن الله خلقنا لنحيا لا لنموت , والقيامة هي الدليل الواضح على أن لحياة الإنسان امتداد في العالم الآخر .))
كلام في منتهى الحقيقة ولأجل ذالك تحتفل الكنيسة بأعياد القديسين في يوم نياحتهم او استشهادهم ،لأنها تعتبر ذالك اليوم هو يوم ميلادهم في الحياة الأبدية يوم جديد وحياة جديدة في حضرة الثالوث الأقدس ومع الملائكة والقديسين.
ابدعت حقاً في كلماتك ومضعك الجميل، وعاشت الأيادي ابو جيمس .
دكت في النعمة السلام دوماً.
تحياتي
- Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الجمعة نوفمبر 04, 2011 4:03 am
شكراً جزيلا عزيزي سامي
ودمتم بخير لخدمة أبناء العمومة الكرام
والتوفيق من الرب وبحفظ امنا مريم
ابو جيمس
ودمتم بخير لخدمة أبناء العمومة الكرام
والتوفيق من الرب وبحفظ امنا مريم
ابو جيمس
- دارت الأياممشرفة المنتدى الأدبي والثقافي
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الجمعة نوفمبر 04, 2011 8:17 am
باركك الرب يسوع اخ روفائيل
موضوع رائع جداً شكرا
موضوع رائع جداً شكرا
- Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
السبت نوفمبر 05, 2011 5:00 am
شكرا لكم عزيزتي دارت
الرب يحميك .. وامنا تحفظك
وشكرا على المرور الكريم
ابو جيمس
الرب يحميك .. وامنا تحفظك
وشكرا على المرور الكريم
ابو جيمس
- nawal tomaمشرفة منتدى موسيقى وأغاني وافلام ومسلسلات
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
السبت نوفمبر 05, 2011 5:35 am
عاشت ايدك اخ روفائيل على الموضوع والرب يوفقك
- Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
رد: الموت للجسد ... أما الروح تبقى خالدة
الأحد نوفمبر 06, 2011 10:31 am
سلمت عزيزتي نوال على المرور الموقر
وفقك ربنا وحمتك أمنا
ابو جيمس
وفقك ربنا وحمتك أمنا
ابو جيمس
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى