- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
مقتدى الصدر: لو كان أصبعي أميركيا لقطعته
السبت أكتوبر 15, 2011 5:13 pm
أكد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الاثنين، رفضه الوجود الأميركي في البلاد بأي شكل من الأشكال سواء كان قواعد عسكرية أو مدربين أو شركات أمنية، مشددا " لو كان أصبعي أميركيا لقطعته".
وقال مقتدى الصدر، ردا على سؤال من أحد أتباعه بشأن دعوات بعض المسؤولين العراقيين إلى بقاء قوات أميركية في العراق، وتلقت "السومرية نيوز"، نسخة منه "لست راضيا على بقاء أي من المحتلين"، مضيفا أنه لا يرضى بـ"الجيش ولا القواعد ولا المدربين ولا السفارة ولا المليشيات ولا الشركات ولا المعونات الأميركية ولا أي شيء أميركي آخر".
وأكد زعيم التيار الصدري "لو كان أصبعي أميركيا لقطعته".
وكان قادة الكتل السياسية اتفقوا خلال الاجتماع الذي عقد، في الرابع من تشرين الأول الحالي، على بقاء مدربين أميركيين لتدريب القوات العراقية مع عدم منحهم الحصانة التي تطالب بها الولايات المتحدة، فيما أعلن التيار الصدري رفضه لذلك الاتفاق مؤكدا أن رفضه لبقاء القوات الأميركية بأي صفة كانت سواء مدربين وبحصانة أو من دونها.
فيما توصل قادة الكتل السياسية إلى الاتفاق على تحقيق السيادة الكاملة للعراق وإنجاز بنود الإتفاقية الأمنية بين بغداد وواشنطن"، مؤكدين أن المدربين الأميركيين لا يحق لهم تنفيذ الاعتقالات أو القيام بإجراءات عسكرية كما سيشملون بالقوانين العراقية السارية.
وكانت وزارة الخارجية العراقية أكدت، في الثالث من تشرين الأول الحالي، أن منح الحصانة للمدربين الأميركيين لا يتعلق فقط بالحكومة العراقية لوحدها بل سيناقش من قبل قادة الكتل السياسية في اجتماعهم المقبل، مشيرة إلى أن البت في مثل هذه المواضيع بحاجة إلى دعم وتضامن من قبل الجميع.
وأكد رئيس الوزراء نوري المالكي، في الـ29 من أيلول الماضي، أن وجود القوات الأميركية في العراق أمر "محسوم" وسينتهي نهاية العام الحالي 2011، ولن يبقى أي جندي أجنبي في البلاد، معتبراً أن وجود الخبراء والمدربين مع شراء الأسلحة أمر طبيعي ومعمول به عالميا.
واتفق قادة الكتل السياسية خلال اجتماع عقد، في الثاني من آب 2011، في مقر إقامة رئيس الجمهورية جلال الطالباني، على بدء الحكومة مباحثات مع الولايات المتحدة بشأن إبقاء عدد من القوات الأميركية لتدريب القوات العراقية بعد موعد الانسحاب الكامل نهاية العام 2011 الحالي، في حين لاقى ذلك معارضة التيار الصدري الذي رفض أي نوع من المباحثات في إطار إبقاء أميركيين في البلاد بعد نهاية العام.
ووقع العراق والولايات المتحدة، خلال عام 2008، اتفاقية الإطار الإستراتيجية لدعم الوزارات والوكالات العراقية في الانتقال من الشراكة الإستراتيجية مع جمهورية العراق إلى مجالات اقتصادية ودبلوماسية وثقافية وأمنية، تستند إلى تقليص عدد فرق إعادة الأعمار في المحافظات، فضلا عن توفير مهمة مستدامة لحكم القانون بما فيه برنامج تطوير الشرطة والانتهاء من أعمال التنسيق والإشراف والتقرير لصندوق العراق للإغاثة وإعادة الاعمار.
وتنص الاتفاقية الأمنية الموقعة بين بغداد وواشنطن على وجوب أن تنسحب جميع قوات الولايات المتحدة من جميع الأراضي والمياه والأجواء العراقية في موعد لا يتعدى 31 كانون الأول من العام 2011 الحالي، بعد أن انسحبت قوات الولايات المتحدة المقاتلة بموجب الاتفاقية من المدن والقرى والقصبات العراقية في 30 حزيران 2009.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقال مقتدى الصدر، ردا على سؤال من أحد أتباعه بشأن دعوات بعض المسؤولين العراقيين إلى بقاء قوات أميركية في العراق، وتلقت "السومرية نيوز"، نسخة منه "لست راضيا على بقاء أي من المحتلين"، مضيفا أنه لا يرضى بـ"الجيش ولا القواعد ولا المدربين ولا السفارة ولا المليشيات ولا الشركات ولا المعونات الأميركية ولا أي شيء أميركي آخر".
وأكد زعيم التيار الصدري "لو كان أصبعي أميركيا لقطعته".
وكان قادة الكتل السياسية اتفقوا خلال الاجتماع الذي عقد، في الرابع من تشرين الأول الحالي، على بقاء مدربين أميركيين لتدريب القوات العراقية مع عدم منحهم الحصانة التي تطالب بها الولايات المتحدة، فيما أعلن التيار الصدري رفضه لذلك الاتفاق مؤكدا أن رفضه لبقاء القوات الأميركية بأي صفة كانت سواء مدربين وبحصانة أو من دونها.
فيما توصل قادة الكتل السياسية إلى الاتفاق على تحقيق السيادة الكاملة للعراق وإنجاز بنود الإتفاقية الأمنية بين بغداد وواشنطن"، مؤكدين أن المدربين الأميركيين لا يحق لهم تنفيذ الاعتقالات أو القيام بإجراءات عسكرية كما سيشملون بالقوانين العراقية السارية.
وكانت وزارة الخارجية العراقية أكدت، في الثالث من تشرين الأول الحالي، أن منح الحصانة للمدربين الأميركيين لا يتعلق فقط بالحكومة العراقية لوحدها بل سيناقش من قبل قادة الكتل السياسية في اجتماعهم المقبل، مشيرة إلى أن البت في مثل هذه المواضيع بحاجة إلى دعم وتضامن من قبل الجميع.
وأكد رئيس الوزراء نوري المالكي، في الـ29 من أيلول الماضي، أن وجود القوات الأميركية في العراق أمر "محسوم" وسينتهي نهاية العام الحالي 2011، ولن يبقى أي جندي أجنبي في البلاد، معتبراً أن وجود الخبراء والمدربين مع شراء الأسلحة أمر طبيعي ومعمول به عالميا.
واتفق قادة الكتل السياسية خلال اجتماع عقد، في الثاني من آب 2011، في مقر إقامة رئيس الجمهورية جلال الطالباني، على بدء الحكومة مباحثات مع الولايات المتحدة بشأن إبقاء عدد من القوات الأميركية لتدريب القوات العراقية بعد موعد الانسحاب الكامل نهاية العام 2011 الحالي، في حين لاقى ذلك معارضة التيار الصدري الذي رفض أي نوع من المباحثات في إطار إبقاء أميركيين في البلاد بعد نهاية العام.
ووقع العراق والولايات المتحدة، خلال عام 2008، اتفاقية الإطار الإستراتيجية لدعم الوزارات والوكالات العراقية في الانتقال من الشراكة الإستراتيجية مع جمهورية العراق إلى مجالات اقتصادية ودبلوماسية وثقافية وأمنية، تستند إلى تقليص عدد فرق إعادة الأعمار في المحافظات، فضلا عن توفير مهمة مستدامة لحكم القانون بما فيه برنامج تطوير الشرطة والانتهاء من أعمال التنسيق والإشراف والتقرير لصندوق العراق للإغاثة وإعادة الاعمار.
وتنص الاتفاقية الأمنية الموقعة بين بغداد وواشنطن على وجوب أن تنسحب جميع قوات الولايات المتحدة من جميع الأراضي والمياه والأجواء العراقية في موعد لا يتعدى 31 كانون الأول من العام 2011 الحالي، بعد أن انسحبت قوات الولايات المتحدة المقاتلة بموجب الاتفاقية من المدن والقرى والقصبات العراقية في 30 حزيران 2009.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- ادم ريحان كوركيسعضو شرف دائم
رد: مقتدى الصدر: لو كان أصبعي أميركيا لقطعته
الأحد أكتوبر 16, 2011 12:23 am
يستاهلون الامريكان . لو ما الامريكان كان هو يقدر يشنق صدام مووو
ان لم تستحي فافعل ما تشاء
- كوركيس البجواياعضو مميز
رد: مقتدى الصدر: لو كان أصبعي أميركيا لقطعته
الأحد أكتوبر 16, 2011 8:28 am
عاشت ايدك زهير موضوع جميل و كلام مقتدى صح
لان امريكا سبب كل المشاكل في الشرق الاوسط وبل
في العالم كله.
لان امريكا سبب كل المشاكل في الشرق الاوسط وبل
في العالم كله.
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: مقتدى الصدر: لو كان أصبعي أميركيا لقطعته
الأحد أكتوبر 16, 2011 10:15 am
شكرا على مرورك الجميل خال ابو قابيل
اكيد امريكا مو لخاطر سواد عيون مقتدى دخلو العراق بل لمصالحهم فقط
اكيد امريكا مو لخاطر سواد عيون مقتدى دخلو العراق بل لمصالحهم فقط
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: مقتدى الصدر: لو كان أصبعي أميركيا لقطعته
الأحد أكتوبر 16, 2011 10:16 am
شكرا خال ابو نسيم على مرورك الرائع
امريكا هي سرطان انتشر في العالم كله
امريكا هي سرطان انتشر في العالم كله
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى