- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
العراقي عدنان حمد .. مدرب يدون أمجاده في قارة آسيا! و كسر حاجز المستحيل مع منتخب الأردن
الجمعة سبتمبر 14, 2012 12:23 pm
الأردن- فوزي حسونة
أثبت العراقي عدنان حمد المدير الفني للمنتخب الأردني لكرة القدم بأنه بات يشكل رقما مضيئا وصعبا في قائمة مدربي كرة القدم ليس على مستوى قارة آسيا فحسب بل على مستوى العالم نظرا للإنجازات الكبيرة التي حققها في سنوات خلت مع منتخب بلاده العراق وبالتمعن بالإنجازات التي يسطرها مع المنتخب الأردني حيث قاده لأول مرة لبلوغ الدور الحاسم للتصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم.
يسجل لحمد قدرته على إيجاد الحلول العاجلة لأي معضلة تواجهه، وهو ما يدلل بوضوح على منسوب الذكاء والفطنة لمدرب يختصر الوقت في إيجاد الحلول وهو الذي ظفر مؤخرا بجائزة أفضل مدرب على مستوى القارة الصفراء عن جدارة واستحقاق.
وللأمانة فقط عاش حمد تحديات صعبة وهو يتولى تدريب منتخب الأردن، لكنه نجح في اجتياز معظم هذه التحديات، ذلك أن حمد أعلنها منذ تسلم قيادة المنتخب الأردني خلفا للبرتغالي فينجادا " أعلم جيدا بأن المهمة مستحيلة، ولكني أعشق التحدي والمغامرة" لتثبت الأيام بعد ذلك بأن تصريحات حمد لم تكن مجرد فقاقيع ماء تتطاير في الهواء.
ويتذكر الأردنييون جيدا كيف تراجع منتخب الأردن بعهد فينجادا حينما خاض سلسلة لقاءات في تصفيات كأس آسيا حيث اكتفى بجمع نقطة "يتيمة" ، وبعدما شعر الإتحاد الأردني بأن "فينجادا" استنفذ كافة الفرص المتاحة كان "الإستنجاد" بالعراقي عدنان حمد الذي وجد "الحمل ثقيلا" كونه سيبدأ المشوار مع منتخب النشامى في منتصف الطريق وفي "جيب" المنتخب نقطة واحدة.
حمد صرح في ذلك الوقت وبكل ما يتمتع به من جرأة وشجاعة " أنا أعشق التحدي"، وجاء هذا التصريح في وقت كان فيه غالبية الخبراء وجماهير كرة القدم الأردنية "يبصمون" بأن منتخب الأردن في طريقه لتوديع تصفيات آسيا من الأبواب الخلفية كون انجاز المهمة أشبه بالمعجزة، وأخذها الإعتقاد بأن تصريح حمد جاء من باب المجاملة ليس إلا، لكن حمد رد على كافة المشككين بقدرته الفنية وكفاءته التدريبية.
حمد بفكره وهدوئه وعناده وخبرته التراكمية وإجادته لقراءة المباريات وبخاصة في الشوط الثاني وهو الذي يطلق عليه شوط المدربين، كان يخالف كافة التوقعات وينجح بفترة زمنية قياسية في زرع الثقة في نفوس اللاعبين ويعيد روح العطاء لجسد اللاعبين ليقود النشامى لتحقيق "معجزة" حيث كسر حاجز المستحيل معلنا الوصول لنهائيات كأس آسيا التي أقيمت بالدوحة.
منذ ذلك الوقت أرتفعت أسهم حمد وبات يحظى بثقة جميع عشاق كرة القدم الأردنية، لكن حمد لم يتوقف عند حد التأهل للنهائيات بل أنه كرر ما فعله المدير الفني الأسبق للمنتخب الأردني الراحل محمود الجوهري حيث بلغ بالنشامى للدور ربع النهائي بعد التعادل أمام اليابان (1-1) والفوز على السعودية (1-0) وسوريا (2-1)، فيما كانت تصفيات آسيا المؤهلة لنهائيات كأس العالم تشكل حافزا جديدا لحمد وفيها أبدع وأمتعن واجتاز الأدوار التمهيدية بنتائج قياسية، وفي الدور الثالث كان الأردن من أوائل المنتخبات المتأهلة للدور الحاسم في مجموعة لم تكن سهلة وكانت التوقعات تشير إلى صعوبة المهمة.
وجاء الدور الحاسم.. ظهور تاريخي لكرة القدم الأردنية، وحمد يبحث عن مجد جديد للنشامى ومجد شخصي له على الصعيد التدريبي، فكانت البداية بتعادل بطعم الخسارة أمام العراق (1-1) ومن ثم تذوق منتخب الأردن خسارة مريرة لم يتذوقها منذ سنوات عندما خسر في طوكيو أمام اليابان (0-6)، يومها ردد البعض بضرورة إقالة حمد بعد هذه الخسارة الفادحة، لكن الأمير علي بن الحسين رئيس الإتحاد الأردني بحنكته وحسن استشرافه للمستقبل كان يجدد الثقة بحمد رغم السداسية ويمنحه الثقة ليواصل العمل وفق الخطة الموضوعة.
حمد ورغم تجديد الثقة بقي منزعجا من قسوة الخسارة حيث صرح أنذاك قائلا:" الخسارة متوقعة، لكن ليس بهذه النتيجة القاسية".
تجديد ثقة الأمير علي بحمد منح الأخير تحديا خاصا لإثبات قدراته والتأكيد بأنه يمضي بمنتخب النشامى حيث يتمنى أبناء الوطن، ورغم صعوبة التحدي وبخاصة أن مجموعة الأردن هي أشبه بمجموعة "الموت" التي تضم إلى جانبه استراليا واليابان وسلطنة عمان والعراق، إلا أن حمد كان يطيب الجراح ويعيش بفترة عصب فكري قبل مواجهة استراليا في عمان.
أكد حمد قبل مواجهة استراليا وبصراجته المعهودة بأن منتخب الأردن يعاني من ضعف اللياقة البدنية فضلا عن افتقاده لعناصر مؤثرة لكنه لفت بذات الوقت بأن تحقيق النتيجة المأمولة ومقارعة منتخب استراليا أمر وارد، وهو لم يتفوه بهذه الكلمات إلا بعد أن اطلع على قدرات استراليا عن كثب حينما واجه لبنان وديا في بيروت.
جاء موعد التحدي، عيون كل الأردن اتجهت صوب استاد الملك عبدالله بالقويسمة، والجميع يدرك بأن الخسارة أمام استراليا تعني "ضياع الحلم" ، مضت الدقائق، ومنتخب النشامى يتحكم بمجريات اللقاء كما يحلو له بفضل "خطة" حمد التي ساهمت في ترويض "الكنغر الأسترالي" مبكرا وبفضل خياراته المتعلقة بالتشكيلة التي خاضت المباراة حيث سجل له جرأته في إشراكه لعبد الإله الحناحنة ومحمد مصطفى في أول مباراة رسمية لهما بالتصفيات وكانا عند ظن حمد بهما، فيما كان اختيار محمد الدميري ليلعب أساسيا وإعادة باسم فتحي للقلب بمثابة "الطريقة المختصرة" لمعاجلة ثغرات دفاعية كان سببا رئيسيا للخسارة القاسية أمام اليابان.
فاز منتخب الأردن على استراليا (2-1) ورفع رصيده إلى أربع نقاط وتقدم خلف منتخب اليابان ، وهدفي الفوز سجلا في الشوط الثاني "شوط المدربين" بعدما وضع حمد "خلطته السحرية" وأسدى بنصائح جديدة للاعبين بعد أن قرأ جيدا قدرات منتخب استراليا في الشوط الثاني وطالب لاعبيه بضرورة التركيز على الجهة اليمني للإستراليين التي كشف "وهنها" عدي الصيفي عندما توغل وتعرض للإعثار ليحصل على ضربة جزاء منحت حسن عبد الفتاح فرصة وضع الأردن بالمقدمة وعاد عدي وتلاعب بالمدافعين من الجهة اليمنى للأستراليين ويقدم كرة على "طبق من ذهب" لعامر ذيب الذي وضعها ومن اللمسة الأولى في الشباك، وليخرج الأردن فائزا بالنهاية (2-1) وليثبت حمد بأنه مدرب من طينة الكبار ذلك أنه عرف من أين تؤكل الكتف، ولأنه كما هو دائما واثق من قدراته ويؤمن بأن لكل مجتهد نصيب.
ذلك كله يقود بأن حمد الذي قبل التحدي الصعب منذ البداية بشجاعة وعناد يحسد عليه، ونجح في قيادة منتخب الأردن إلى كل هذه الإنجازات، وليخرج من الخسارة أمام اليابان أكثر قوة أمام استراليا مجسدا مقولة "الضربة التي لا تقتلني تقويني".
عدنان حمد مفخرة لكرة القدم العربية قاطبة، وهو يستحق الإشادة، ويستحق لقب "العراب" الجديد لكرة القدم الأردنية حيث أثبت بأنه مدرب يكتب في كل مرة مجدا جديدا له في قارة آسيا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أثبت العراقي عدنان حمد المدير الفني للمنتخب الأردني لكرة القدم بأنه بات يشكل رقما مضيئا وصعبا في قائمة مدربي كرة القدم ليس على مستوى قارة آسيا فحسب بل على مستوى العالم نظرا للإنجازات الكبيرة التي حققها في سنوات خلت مع منتخب بلاده العراق وبالتمعن بالإنجازات التي يسطرها مع المنتخب الأردني حيث قاده لأول مرة لبلوغ الدور الحاسم للتصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم.
يسجل لحمد قدرته على إيجاد الحلول العاجلة لأي معضلة تواجهه، وهو ما يدلل بوضوح على منسوب الذكاء والفطنة لمدرب يختصر الوقت في إيجاد الحلول وهو الذي ظفر مؤخرا بجائزة أفضل مدرب على مستوى القارة الصفراء عن جدارة واستحقاق.
وللأمانة فقط عاش حمد تحديات صعبة وهو يتولى تدريب منتخب الأردن، لكنه نجح في اجتياز معظم هذه التحديات، ذلك أن حمد أعلنها منذ تسلم قيادة المنتخب الأردني خلفا للبرتغالي فينجادا " أعلم جيدا بأن المهمة مستحيلة، ولكني أعشق التحدي والمغامرة" لتثبت الأيام بعد ذلك بأن تصريحات حمد لم تكن مجرد فقاقيع ماء تتطاير في الهواء.
ويتذكر الأردنييون جيدا كيف تراجع منتخب الأردن بعهد فينجادا حينما خاض سلسلة لقاءات في تصفيات كأس آسيا حيث اكتفى بجمع نقطة "يتيمة" ، وبعدما شعر الإتحاد الأردني بأن "فينجادا" استنفذ كافة الفرص المتاحة كان "الإستنجاد" بالعراقي عدنان حمد الذي وجد "الحمل ثقيلا" كونه سيبدأ المشوار مع منتخب النشامى في منتصف الطريق وفي "جيب" المنتخب نقطة واحدة.
حمد صرح في ذلك الوقت وبكل ما يتمتع به من جرأة وشجاعة " أنا أعشق التحدي"، وجاء هذا التصريح في وقت كان فيه غالبية الخبراء وجماهير كرة القدم الأردنية "يبصمون" بأن منتخب الأردن في طريقه لتوديع تصفيات آسيا من الأبواب الخلفية كون انجاز المهمة أشبه بالمعجزة، وأخذها الإعتقاد بأن تصريح حمد جاء من باب المجاملة ليس إلا، لكن حمد رد على كافة المشككين بقدرته الفنية وكفاءته التدريبية.
حمد بفكره وهدوئه وعناده وخبرته التراكمية وإجادته لقراءة المباريات وبخاصة في الشوط الثاني وهو الذي يطلق عليه شوط المدربين، كان يخالف كافة التوقعات وينجح بفترة زمنية قياسية في زرع الثقة في نفوس اللاعبين ويعيد روح العطاء لجسد اللاعبين ليقود النشامى لتحقيق "معجزة" حيث كسر حاجز المستحيل معلنا الوصول لنهائيات كأس آسيا التي أقيمت بالدوحة.
منذ ذلك الوقت أرتفعت أسهم حمد وبات يحظى بثقة جميع عشاق كرة القدم الأردنية، لكن حمد لم يتوقف عند حد التأهل للنهائيات بل أنه كرر ما فعله المدير الفني الأسبق للمنتخب الأردني الراحل محمود الجوهري حيث بلغ بالنشامى للدور ربع النهائي بعد التعادل أمام اليابان (1-1) والفوز على السعودية (1-0) وسوريا (2-1)، فيما كانت تصفيات آسيا المؤهلة لنهائيات كأس العالم تشكل حافزا جديدا لحمد وفيها أبدع وأمتعن واجتاز الأدوار التمهيدية بنتائج قياسية، وفي الدور الثالث كان الأردن من أوائل المنتخبات المتأهلة للدور الحاسم في مجموعة لم تكن سهلة وكانت التوقعات تشير إلى صعوبة المهمة.
وجاء الدور الحاسم.. ظهور تاريخي لكرة القدم الأردنية، وحمد يبحث عن مجد جديد للنشامى ومجد شخصي له على الصعيد التدريبي، فكانت البداية بتعادل بطعم الخسارة أمام العراق (1-1) ومن ثم تذوق منتخب الأردن خسارة مريرة لم يتذوقها منذ سنوات عندما خسر في طوكيو أمام اليابان (0-6)، يومها ردد البعض بضرورة إقالة حمد بعد هذه الخسارة الفادحة، لكن الأمير علي بن الحسين رئيس الإتحاد الأردني بحنكته وحسن استشرافه للمستقبل كان يجدد الثقة بحمد رغم السداسية ويمنحه الثقة ليواصل العمل وفق الخطة الموضوعة.
حمد ورغم تجديد الثقة بقي منزعجا من قسوة الخسارة حيث صرح أنذاك قائلا:" الخسارة متوقعة، لكن ليس بهذه النتيجة القاسية".
تجديد ثقة الأمير علي بحمد منح الأخير تحديا خاصا لإثبات قدراته والتأكيد بأنه يمضي بمنتخب النشامى حيث يتمنى أبناء الوطن، ورغم صعوبة التحدي وبخاصة أن مجموعة الأردن هي أشبه بمجموعة "الموت" التي تضم إلى جانبه استراليا واليابان وسلطنة عمان والعراق، إلا أن حمد كان يطيب الجراح ويعيش بفترة عصب فكري قبل مواجهة استراليا في عمان.
أكد حمد قبل مواجهة استراليا وبصراجته المعهودة بأن منتخب الأردن يعاني من ضعف اللياقة البدنية فضلا عن افتقاده لعناصر مؤثرة لكنه لفت بذات الوقت بأن تحقيق النتيجة المأمولة ومقارعة منتخب استراليا أمر وارد، وهو لم يتفوه بهذه الكلمات إلا بعد أن اطلع على قدرات استراليا عن كثب حينما واجه لبنان وديا في بيروت.
جاء موعد التحدي، عيون كل الأردن اتجهت صوب استاد الملك عبدالله بالقويسمة، والجميع يدرك بأن الخسارة أمام استراليا تعني "ضياع الحلم" ، مضت الدقائق، ومنتخب النشامى يتحكم بمجريات اللقاء كما يحلو له بفضل "خطة" حمد التي ساهمت في ترويض "الكنغر الأسترالي" مبكرا وبفضل خياراته المتعلقة بالتشكيلة التي خاضت المباراة حيث سجل له جرأته في إشراكه لعبد الإله الحناحنة ومحمد مصطفى في أول مباراة رسمية لهما بالتصفيات وكانا عند ظن حمد بهما، فيما كان اختيار محمد الدميري ليلعب أساسيا وإعادة باسم فتحي للقلب بمثابة "الطريقة المختصرة" لمعاجلة ثغرات دفاعية كان سببا رئيسيا للخسارة القاسية أمام اليابان.
فاز منتخب الأردن على استراليا (2-1) ورفع رصيده إلى أربع نقاط وتقدم خلف منتخب اليابان ، وهدفي الفوز سجلا في الشوط الثاني "شوط المدربين" بعدما وضع حمد "خلطته السحرية" وأسدى بنصائح جديدة للاعبين بعد أن قرأ جيدا قدرات منتخب استراليا في الشوط الثاني وطالب لاعبيه بضرورة التركيز على الجهة اليمني للإستراليين التي كشف "وهنها" عدي الصيفي عندما توغل وتعرض للإعثار ليحصل على ضربة جزاء منحت حسن عبد الفتاح فرصة وضع الأردن بالمقدمة وعاد عدي وتلاعب بالمدافعين من الجهة اليمنى للأستراليين ويقدم كرة على "طبق من ذهب" لعامر ذيب الذي وضعها ومن اللمسة الأولى في الشباك، وليخرج الأردن فائزا بالنهاية (2-1) وليثبت حمد بأنه مدرب من طينة الكبار ذلك أنه عرف من أين تؤكل الكتف، ولأنه كما هو دائما واثق من قدراته ويؤمن بأن لكل مجتهد نصيب.
ذلك كله يقود بأن حمد الذي قبل التحدي الصعب منذ البداية بشجاعة وعناد يحسد عليه، ونجح في قيادة منتخب الأردن إلى كل هذه الإنجازات، وليخرج من الخسارة أمام اليابان أكثر قوة أمام استراليا مجسدا مقولة "الضربة التي لا تقتلني تقويني".
عدنان حمد مفخرة لكرة القدم العربية قاطبة، وهو يستحق الإشادة، ويستحق لقب "العراب" الجديد لكرة القدم الأردنية حيث أثبت بأنه مدرب يكتب في كل مرة مجدا جديدا له في قارة آسيا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- سامي ادم البجواياالمؤسس والمدير العام لموقع بجوايي كوم
رد: العراقي عدنان حمد .. مدرب يدون أمجاده في قارة آسيا! و كسر حاجز المستحيل مع منتخب الأردن
الجمعة سبتمبر 14, 2012 12:55 pm
فعلاً ان عدنان حمد مفخرة لكرة القدم العربية ويستحق لقب "العراب" الجديد لكرة القدم الأردنية .
تسلم على الخبر المنور يا ابو داني الغالي.
دمتم بحفظ الرب يسوع.
تحياتي
تسلم على الخبر المنور يا ابو داني الغالي.
دمتم بحفظ الرب يسوع.
تحياتي
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: العراقي عدنان حمد .. مدرب يدون أمجاده في قارة آسيا! و كسر حاجز المستحيل مع منتخب الأردن
الأحد سبتمبر 16, 2012 12:33 pm
شكرا على تواجدك الذي له طعم خاص ومميز يا اخويه العزيز سامي شكرا لك
- العراقي عدنان حمد مدرب الاردن ؟منتخب النشامى أبدع .. لكنه لم يتأهل !
- مذا صرح به مدريين زيكو العراقي عدنان حمد عراقي مدرب الاردن ؟ قبل القاء
- مدرب العراقي عدنان حمد: مستمر مع المنتخب الأردني حتى نهاية تصفيات المونديال وسنعتذر عن كأس العرب
- المنتخب العراقي يغادر الأردن ويتوجه لقطر استعدادا لملاقاة منتخب عٌمان بتصفيات المونديال
- انجاز عراقي جديد على يد افضل مدرب ؟ عدنان حمد افضل مدرب اسيوي وثاني افضل مدرب عربي في استفتاء افضل مدرب في القرن ٢١
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى