- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
اسود الرفدين تلتهم تفاح لبناني وتتصدر مجموعه الثالثه ؟ فراعنه المصريين يتعادلون مع افيال السودان في كاس العرب
الإثنين يونيو 25, 2012 1:26 pm
منحت الخبرة المنتخب العراقي أول ثلاث نقاط له في بطولة كأس العرب .. وحرمت المراهقة الهجومية المنتخب اللبناني من تحقيق فوز تاريخي على أبناء الرافدين في اللقاء الذي جمع المنتخبين في جدة ضمن منافسات المجموعة الثالثة .
أحرز هدف العراق والمباراة مصطفي كريم في الدقيقة 89 .
بدأت المباراة بحذر حركي من المنتخبين اللذين انتهجا اسلوب مشابه يعتمد على طريقة لعب 4-4-2 ، إلا أن أدوات التنفيذ تباينت بينهما حسب مجريات اللقاء .
المنتخب اللبناني كان صاحب المبادرة الهجومية وقدم نفسه مبكراً كمنتخب يسعى لإحراز هدف مبكر يخطف به الأسبقية في ظل حالة التراخي والنمطية التي قدم بها المنتخب العراقي نفسه مبكراً .
وكادت السرعات التي يتمتع بها المنتخب اللبناني من خلال نقل الكرة إلى المنطقة الدفاعية للمنافس ، أن تمنحه هدف التقدم عندما انطلق عباس عطوة خلف المدافع الأيسر للعراق حسام كاظم الذي يميل أداءه للهجوم ، وسدد عطوة كرة لولبية مرت بجوار القائم الأيمن لنور صيري حارس العراق .
في الوقت الذي يبحث فيه المنتخب اللبناني عن ثغرة تترجم استحواذه على الكرة إلى هدف ، وكاد نجمه وعقله الهجومي عباس عطوى أن يهدي اللبنانيين هدف التقدم قبل أن ترتطم تسديدته بأقدام الدفاع العراقي .. إنتفضت الخبرة العراقية وكادت أن تقلب الطاولة على الحماس اللبناني ، عندما مرر أحمد باسين الذي شارك بدلاً عن كرار جاسم ، كرة عرضية نموزجية تخطت الدفاع والحارس اللبناني لتجد قدم علي النعيمي ليسدد الكرة خارج القائم الأيسر مهدراً أسهل الفرص التهديفية في المباراة .
ولم تتوقف اخفاقات النعيمي عند حد إهدار فرصة التهديف الأولى للعراق ، بل عاد ليكرر ويحول كرة إلى خارج المرمى وهو على بعد أقل من 5 ياردات من خط المرمى اللبناني .. لتمر دقائق الشوط الأول إلى نهايته دون تفوق منتخب على الأخر .
دخل المنتخب العراقي الشوط الثاني بانتفاضة كروية بحثاً عن هدف السبق ، وكاد أن يتحقق ذلك على أقدام مصطفى كريم في أكثر من محاولة وأخرها عندما سدد ركلة حرة مباشرة تصدت لها العارضة اللبنانية في أخطر فرص اللقاء .. لكن ظل ضعف التواجد العددي للعراق في قلب دفاع لبنان ، حائلاً دون استغلال المحاولات التي نفذها عبدالزهرة وياسر قاسم .
مع مرور الوقت ، عاد المنتخب اللبناني للإمساك بالمبادرات الهجومية ، وساهم وليد اسماعيل في فتح جبهة قوية ناحية اليسار، وكثف هيثم فاعور من مساندته الهجومية، لكن اللمسة الأخيرة حالة دون تحقيق ما أراده بوكير وأبنائه .
ركز المنتخب العراقي على مدار عشر دقائق كاملة حتى الدقيقة 70 من اللقاء، وفي المقابل تراجع اللبنانيون للخلف فنجحوا في امتصاص الزحف العراقي ، حتى هبطت العاصفة وعاد العراقيون للهدوء ، فالتقط المنتخب اللبناني الموقف ، وعاد ليشن هجماته المتوالية التي كشفت عن تألق جديد للحارس نور صبري الذي أنقذ أكثر من هدف لبناني أكيد .
ربع ساعة كاملة إنتهج خلالها المنتخبين إسلوب الهجوم المفتوح سعياً وراء هدف المباراة، فتخلى كلاهما عن النهج التكتيكي المتحفظ حتى شهدت الدقائق الخمس الأخيرة من اللقاء فاصلاً من الكر والفر ذهاباً وإياباً من منطقة جزاء لبنان إلى مثيلتها العراقية .. ومن إحدى المرتدات الطولية العالية داخل منطقة الجزاء اللبنانية ، خطف مصطفى كريم كرة رأسية أودعها الزاوية الضيقة للحارس اللبناني لتسكن الشباك كهدف أول والفوز للعراق قبل انتهاء اللقاء بدقيقة مرت دون تغير فحقق العراق أول ثلاث نقاط في المجموعة، وحرم المنتخب اللبناني من تحقيق نتيجة تاريخية تخدم الطفرة التي تمر بها الكرة اللبنانية .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
@@@@@@
التعادل عادل بين الفراعنة وصقور الجديان .. كلاهما خسر نقطتين وكسب جيل جديد
فشل المنتخب الأولمبي المصري في الحفاظ على تقدمه بهدف أحمد مجدي .. ونجح المنتخب السوداني في إدراك التعادل بهدف معاوية بشير .. وما بين الهدفين ، خسر كلا المنتخبين نقطتين هامتين في طريق التأهل للدور قبل النهائي لكأس العرب ، وكسب كلاهما بداية لجيل جديد من اللاعبين ينتظره مستقبل واعد .
بالمنهجبة الأولمبية التي يستعد لخوض غمارها في لندن ، فرض المنتخب المصري اسلوب لعب منظم منحه الاستحواذ على الكرة في فترات طويلة من عمر الشوط الأول ، نفذ من خلال ثلاث محاور هجومية ، بداية من الجبهة اليمنى التي يقودها عمر جابر وأمامه أحمد مجدي وفي قلب الملعب شهاب الدين أحمد ، وفي وسط الملعب حسام حسن وأحمد عيد عبدالملك ، أما المحور الثالث فهو الجبهة اليسرى التي يقودها أحمد عادل بمساندة محمد ابراهيم .
وبروح التحدي الإفريقية، تمركز المنتخب السوداني بإسلوب دفاع المنطقة الذي يعتمد على الهجوم المرتد بقيادة بدرالدين قلق ، وسرعات المهاجم سامي امين ومساندة محمد موسى من الجانب الأيمن ، ويلعب دور المساند من الجبهة اليسرى معاوية بشير .
بفضل السرعات الحركية والتمرير المباشر تمكن المنتخب المصري من فرض السيطرة الميدانية ، وسط تحفظ سوداني ، حتى تمكن أحمد مجدي من ترجمة سيطرة زملاءه بإحرازه لهدف التقدم للمصريين في الدقيقة 36 .
حاول المنتخب السوداني لملمة تمركزه الهجومي ، إلا أن غياب صانع اللعب الذي يضع فريقه في موقف المهاجم ، حال دون تحقيق التعادل طوال الشوط الأول .
مع بداية الشوط الثاني لم تتغير منهجية المنتخبين كثيراً، حيث التمرير من قدم لقدم بين اللاعبين المصريين دون فاعلية هجومية كبيرة ، مع احتفاظ المنتخب السوداني بتمركزه في دفاع المنطقة, إلا أن الدقيقة 58 شهدت بداية لإنقلاب كبير في أحداث اللقاء ، عندما سدد أحمد عادل كرة رأسية قوية تصدت لها عارضة المرمى المصري لتحرم السودان من هدف التعادل ، إلا أنها منحته الثقة في إمكانية الضغط على المنتخب المصري وتحقيق التعادل .. خاصة هذا الإرتباك في الأداء والاعتماد على التمرير العشوائي الذي أفقد المصريين هويتهم الكروية .
الدقائق تمر ويزداد ظن المنتخب المصري أنه قادر على استهلاك ما تبقى من وقت والمحافظة على تقدمه .. إلا أن الحمية واليقظة السودانية والضغط على حامل الكرة بشكل جماعي فرض حقيقة عدم أحقية المنتخب المصري في كسب نقاط المباراة كاملة ، وبالفعل ، فعندما جائت الدقيقة 81 تمكن معاوية بشير إنهاء هجمة مكثفة في تحقيق التعادل من تسديدة مهارية سكنت في سقف شياك الحارس المصري محمد بسام .
حاول المنتخب المصري إضافة هدف الفوز ، لكن التوتر الذي رافق أداء البديل عمرو زكي جراء بعض الاحتكاكات مع مدافعي السودان ، أفقد العمق الهجومي المصري فاعليته حتى انتهى اللقاء بالتعادل بهدف عادل لكلا الفريقين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحرز هدف العراق والمباراة مصطفي كريم في الدقيقة 89 .
بدأت المباراة بحذر حركي من المنتخبين اللذين انتهجا اسلوب مشابه يعتمد على طريقة لعب 4-4-2 ، إلا أن أدوات التنفيذ تباينت بينهما حسب مجريات اللقاء .
المنتخب اللبناني كان صاحب المبادرة الهجومية وقدم نفسه مبكراً كمنتخب يسعى لإحراز هدف مبكر يخطف به الأسبقية في ظل حالة التراخي والنمطية التي قدم بها المنتخب العراقي نفسه مبكراً .
وكادت السرعات التي يتمتع بها المنتخب اللبناني من خلال نقل الكرة إلى المنطقة الدفاعية للمنافس ، أن تمنحه هدف التقدم عندما انطلق عباس عطوة خلف المدافع الأيسر للعراق حسام كاظم الذي يميل أداءه للهجوم ، وسدد عطوة كرة لولبية مرت بجوار القائم الأيمن لنور صيري حارس العراق .
في الوقت الذي يبحث فيه المنتخب اللبناني عن ثغرة تترجم استحواذه على الكرة إلى هدف ، وكاد نجمه وعقله الهجومي عباس عطوى أن يهدي اللبنانيين هدف التقدم قبل أن ترتطم تسديدته بأقدام الدفاع العراقي .. إنتفضت الخبرة العراقية وكادت أن تقلب الطاولة على الحماس اللبناني ، عندما مرر أحمد باسين الذي شارك بدلاً عن كرار جاسم ، كرة عرضية نموزجية تخطت الدفاع والحارس اللبناني لتجد قدم علي النعيمي ليسدد الكرة خارج القائم الأيسر مهدراً أسهل الفرص التهديفية في المباراة .
ولم تتوقف اخفاقات النعيمي عند حد إهدار فرصة التهديف الأولى للعراق ، بل عاد ليكرر ويحول كرة إلى خارج المرمى وهو على بعد أقل من 5 ياردات من خط المرمى اللبناني .. لتمر دقائق الشوط الأول إلى نهايته دون تفوق منتخب على الأخر .
دخل المنتخب العراقي الشوط الثاني بانتفاضة كروية بحثاً عن هدف السبق ، وكاد أن يتحقق ذلك على أقدام مصطفى كريم في أكثر من محاولة وأخرها عندما سدد ركلة حرة مباشرة تصدت لها العارضة اللبنانية في أخطر فرص اللقاء .. لكن ظل ضعف التواجد العددي للعراق في قلب دفاع لبنان ، حائلاً دون استغلال المحاولات التي نفذها عبدالزهرة وياسر قاسم .
مع مرور الوقت ، عاد المنتخب اللبناني للإمساك بالمبادرات الهجومية ، وساهم وليد اسماعيل في فتح جبهة قوية ناحية اليسار، وكثف هيثم فاعور من مساندته الهجومية، لكن اللمسة الأخيرة حالة دون تحقيق ما أراده بوكير وأبنائه .
ركز المنتخب العراقي على مدار عشر دقائق كاملة حتى الدقيقة 70 من اللقاء، وفي المقابل تراجع اللبنانيون للخلف فنجحوا في امتصاص الزحف العراقي ، حتى هبطت العاصفة وعاد العراقيون للهدوء ، فالتقط المنتخب اللبناني الموقف ، وعاد ليشن هجماته المتوالية التي كشفت عن تألق جديد للحارس نور صبري الذي أنقذ أكثر من هدف لبناني أكيد .
ربع ساعة كاملة إنتهج خلالها المنتخبين إسلوب الهجوم المفتوح سعياً وراء هدف المباراة، فتخلى كلاهما عن النهج التكتيكي المتحفظ حتى شهدت الدقائق الخمس الأخيرة من اللقاء فاصلاً من الكر والفر ذهاباً وإياباً من منطقة جزاء لبنان إلى مثيلتها العراقية .. ومن إحدى المرتدات الطولية العالية داخل منطقة الجزاء اللبنانية ، خطف مصطفى كريم كرة رأسية أودعها الزاوية الضيقة للحارس اللبناني لتسكن الشباك كهدف أول والفوز للعراق قبل انتهاء اللقاء بدقيقة مرت دون تغير فحقق العراق أول ثلاث نقاط في المجموعة، وحرم المنتخب اللبناني من تحقيق نتيجة تاريخية تخدم الطفرة التي تمر بها الكرة اللبنانية .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
@@@@@@
التعادل عادل بين الفراعنة وصقور الجديان .. كلاهما خسر نقطتين وكسب جيل جديد
فشل المنتخب الأولمبي المصري في الحفاظ على تقدمه بهدف أحمد مجدي .. ونجح المنتخب السوداني في إدراك التعادل بهدف معاوية بشير .. وما بين الهدفين ، خسر كلا المنتخبين نقطتين هامتين في طريق التأهل للدور قبل النهائي لكأس العرب ، وكسب كلاهما بداية لجيل جديد من اللاعبين ينتظره مستقبل واعد .
بالمنهجبة الأولمبية التي يستعد لخوض غمارها في لندن ، فرض المنتخب المصري اسلوب لعب منظم منحه الاستحواذ على الكرة في فترات طويلة من عمر الشوط الأول ، نفذ من خلال ثلاث محاور هجومية ، بداية من الجبهة اليمنى التي يقودها عمر جابر وأمامه أحمد مجدي وفي قلب الملعب شهاب الدين أحمد ، وفي وسط الملعب حسام حسن وأحمد عيد عبدالملك ، أما المحور الثالث فهو الجبهة اليسرى التي يقودها أحمد عادل بمساندة محمد ابراهيم .
وبروح التحدي الإفريقية، تمركز المنتخب السوداني بإسلوب دفاع المنطقة الذي يعتمد على الهجوم المرتد بقيادة بدرالدين قلق ، وسرعات المهاجم سامي امين ومساندة محمد موسى من الجانب الأيمن ، ويلعب دور المساند من الجبهة اليسرى معاوية بشير .
بفضل السرعات الحركية والتمرير المباشر تمكن المنتخب المصري من فرض السيطرة الميدانية ، وسط تحفظ سوداني ، حتى تمكن أحمد مجدي من ترجمة سيطرة زملاءه بإحرازه لهدف التقدم للمصريين في الدقيقة 36 .
حاول المنتخب السوداني لملمة تمركزه الهجومي ، إلا أن غياب صانع اللعب الذي يضع فريقه في موقف المهاجم ، حال دون تحقيق التعادل طوال الشوط الأول .
مع بداية الشوط الثاني لم تتغير منهجية المنتخبين كثيراً، حيث التمرير من قدم لقدم بين اللاعبين المصريين دون فاعلية هجومية كبيرة ، مع احتفاظ المنتخب السوداني بتمركزه في دفاع المنطقة, إلا أن الدقيقة 58 شهدت بداية لإنقلاب كبير في أحداث اللقاء ، عندما سدد أحمد عادل كرة رأسية قوية تصدت لها عارضة المرمى المصري لتحرم السودان من هدف التعادل ، إلا أنها منحته الثقة في إمكانية الضغط على المنتخب المصري وتحقيق التعادل .. خاصة هذا الإرتباك في الأداء والاعتماد على التمرير العشوائي الذي أفقد المصريين هويتهم الكروية .
الدقائق تمر ويزداد ظن المنتخب المصري أنه قادر على استهلاك ما تبقى من وقت والمحافظة على تقدمه .. إلا أن الحمية واليقظة السودانية والضغط على حامل الكرة بشكل جماعي فرض حقيقة عدم أحقية المنتخب المصري في كسب نقاط المباراة كاملة ، وبالفعل ، فعندما جائت الدقيقة 81 تمكن معاوية بشير إنهاء هجمة مكثفة في تحقيق التعادل من تسديدة مهارية سكنت في سقف شياك الحارس المصري محمد بسام .
حاول المنتخب المصري إضافة هدف الفوز ، لكن التوتر الذي رافق أداء البديل عمرو زكي جراء بعض الاحتكاكات مع مدافعي السودان ، أفقد العمق الهجومي المصري فاعليته حتى انتهى اللقاء بالتعادل بهدف عادل لكلا الفريقين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- سامي ادم البجواياالمؤسس والمدير العام لموقع بجوايي كوم
رد: اسود الرفدين تلتهم تفاح لبناني وتتصدر مجموعه الثالثه ؟ فراعنه المصريين يتعادلون مع افيال السودان في كاس العرب
الإثنين يونيو 25, 2012 4:00 pm
تسلم اخي العزيز زهير على هذه الاخبار والتقارير المفصلة
والف عافيى عل التفاحة اللبنانية
دمت في عناية المسيح
تحياتي
والف عافيى عل التفاحة اللبنانية
دمت في عناية المسيح
تحياتي
- دارت الأياممشرفة المنتدى الأدبي والثقافي
رد: اسود الرفدين تلتهم تفاح لبناني وتتصدر مجموعه الثالثه ؟ فراعنه المصريين يتعادلون مع افيال السودان في كاس العرب
الإثنين يونيو 25, 2012 4:15 pm
شكرا على الاخبار الجميلة اخ زهير
ابدعت
ابدعت
- بولص شمعون الشماسمشرفة منتدى العائلة
رد: اسود الرفدين تلتهم تفاح لبناني وتتصدر مجموعه الثالثه ؟ فراعنه المصريين يتعادلون مع افيال السودان في كاس العرب
الإثنين يونيو 25, 2012 8:31 pm
شكرا يا اخ زهير لهذه الاخبار الرياضية
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: اسود الرفدين تلتهم تفاح لبناني وتتصدر مجموعه الثالثه ؟ فراعنه المصريين يتعادلون مع افيال السودان في كاس العرب
الثلاثاء يونيو 26, 2012 3:20 pm
شكرا على الرد الجميل يا اخويه العزيز سامي
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: اسود الرفدين تلتهم تفاح لبناني وتتصدر مجموعه الثالثه ؟ فراعنه المصريين يتعادلون مع افيال السودان في كاس العرب
الثلاثاء يونيو 26, 2012 3:21 pm
مرور جميل تسلم ايدج يا اخت دارت الايام
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: اسود الرفدين تلتهم تفاح لبناني وتتصدر مجموعه الثالثه ؟ فراعنه المصريين يتعادلون مع افيال السودان في كاس العرب
الثلاثاء يونيو 26, 2012 3:22 pm
شكرا على ردك الجميل والمتواصل يا استاذنا الفاضل يا ابو رافد
- اسود الرافدين يتاهلون الى نصف نهائي كاس العرب 2012 بعد ان خرج متعادلين مع السودان 1-1 ليتصدرو مجموعه الثالثه .
- قرعة كأس العرب تضع منتخب العراقي في مجموعه الثالثه مع جدول وتوقيت مبارات اسود الرافدين
- القلعه الصفراء اسود اربيل تلتهم الماليزي كيلانتان 5 -1 في دور ال8 في كأس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم
- في كاس العرب ؟ الكويت اؤل المغادرين رغم فوزه على فلسطين في مجموعه الاؤلى ؟ ويلتقي اليوم مغرب مع ليبا وبحرين مع يمن في مجموعه الثانيه
- بطولة العرب للناشئين ؟ ناشئونا يدكون شباك السودان بسباعية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى