الرئيسية
بيدارو نت
أحدث الصور
التسجيل
دخول
سامي ادم البجواياالمؤسس والمدير العام لموقع بجوايي كوم
المسيحية الى ايـــــــــــــــــــــــــــــــن...؟؟؟
الثلاثاء أبريل 24, 2012 1:59 am
المسيحية الى ايـــــــــــــــــــــــــــــــن...؟؟؟
يرجى الاطلاع على هذه المقالة فهي مهمة جداً لمصير المسيحية في العالم بأجمعه .
بالنسبة لنا نحن المسيحين الذين عشنا في الوطن العربي وكوننا من سكانه الاصلين ، عرفنا ما مدى خطورة الأسلام المتطرف على المسيحية والعالم اجمع. ! بغض النظر على تأثر الوضع على الاخوة المسلمين المسالمين ،ونوجه كلامنا الان الى المتطرفين الارهابين الذين كانوا يعيشون معنا بأوجه مزدوجة
،ولأننا عشنا معهم ورأينا حقيقتهم ، كشفنا اوجههم الحقيقية المختبئة خلف اقنعة كاذبة ومزيفة،فالارهاب الديني الاسلامي المتطرف هو كمرض السرطان يتغلغل في الجسم بدون ان نشعر بذالك ولا نراه الا بعد فوات الاوان.
لقد هربنا من ظلمهم وقسوتم واجرامهم وتركنا بلادنا الأصلية لنعيش حياة السلام والامان ولبناء مستقبل مشرق.ولكن عندما وصلنا الى بلاد الغرب تفاجئنا بأن المرض الخبيث قد سبقنا في الوصول الى كل تلك الدول التي قصدناها في هجرتنا .وللأسف الشديد ان اعدادهم اكثر مما نتصور ، كما انهم استغلوا الحرية الموجودة هنا لغاياتهم الخاصة
ولكن ماذا عملوا او يعملون لأنتشار عدوانهم وبناء مستقبل مريض لهذه الدول والتسلط عليها وفرض هيمنتهم فيها.
ففي بعض الدول الاوربية يوجد بعض الاماكن لايسمح بالدخول لغير المسلمين.
وفي مدارس خاصة في استراليا يوجد تعليم الشريعة الاسلامية.
كافة اللحوم التي مكتوب عليها كلمة ( حلال ) تذهب ارباحها الى جهات الجهاد الاسلامي ،نحن نمولهم بدون ان نعلم بذالك.
60 دولة تحاول وضع قانون بعدم التكلم عن الأسلام وانتقاده وهي دول تابعة للأمم المتحدة.
يحاولن ان نتعلم معهم ومنهم ولكن لايقبلون ان يتعلموا منا.
وفي المدارس يُدرس اسم اسامة بن لادن كأسم مشهور ولكن لم يذكروا لماذا هو مشهور.
معظم صفوف المدارس تحولت في شهر رمضان الى صفوف صلاة اسلامية.
لديهم اعلانات خاصة بالاسلام مثل اسماء محلات او تيشيرتات ،
في دائرة البلدية ( cancel ) عينوا موظف خاص مهتم بشؤن المسلمين لصرف رواتبهم التي تمنح لهم من ظرائب التي تؤخذ من الفئات العاملة والمكافحة ،وعندما يستلمون رواتبهم يأخذوها الى الجوامع ليصلي عليها شيوخ الجوامع ويطهروها لأنها نجسة وقد تداولتها ايدي نجسة حسب معتقدهم .
وكذالك ان الدولة تمنح طلاب مدارس اللغة المسلمين عطلة خلال شهر رمضان كله، بينما بقية الاديان يستمرون في الدوام كاملاً
اما بالنسبة لشعوب هذه الدول فهم ملحدين وهم لااخلاقيين يحاولون تدريس الجنس بين الطلبة نظرياً وتطبيقياً، وأني قد سمعت ان في احد ولايات استراليا فرضوا هذا المنهج في المدارس فرفضت ادارة المدرسة ذالك فتم اغلاق المدرسة.
كل هذه المكاسب وغيرها نالوها من هذه الدول مستغلين حقوق الانسان .
فلماذا نحن ايضا لا نحاول ونستفاد من هذه الحرية وحقوق الانسان لنحافظ على ديننا وخصوصا ان اهل البلد لا دينة لهم !
اذا ماهو المطلوب منا نحن المهجرين الى هذه الدول لنحافظ على ديننا من الاندثار ومن تشويهه من قبل الغير في كل بقاع العالم.
فالحل الوحيد للوقف في وجه هذا الطغيان ان نستغل فرصة الانتخابات في الدول التي نحن مهجرين فيها وان نختار او نصوت لحزب لكيان سياسي له مبادئ المسيحية واهداف ايمانية واخلاقية .
هنا في استراليا مثلاً قد تعرفنا على حزب قد أسس حديثاً وفي بداية هذا العام 2012 وهو( الحزب المسيحي الاسترالي-Australin Christans Party)
وهذا الحزب مصقول بالقيم المسيحية ،حزب يعكس وحدتنا وتعددنا على نطاق الكنسي. وان الحزب المسيحي الاسترالي هو حزب اخذ على عاتقه اعادة الصورة المسيحية الاصلية لأستراليا ويهتم بالقضايا من بدء الحمل الى الولادة ،ثم الاسرة المتكونة من رجل وامراءة،ويمنع الزواج المثلى ،رجل برجل وامراءة بأمراءة،ويدافع عن حرية الرأي والتعبير وعليه لن يسمح بوجود قوانين اخر تعارض او تخالف قانون الاسترالي المستند الى الدستور وحرية الرأي. هذا بالنسبة لنا في استراليا وكذالك يجب ان يكون الحال في الدول الاوربية الاخرى علينا ان نبحث عن حزب مثل هذا الحزب يستطيع ان يحمي لنا القيم والمباديء التي نؤمن بها نحن المسيحين وان يكون قادراً على امكانية التأثير على قيم وثقافة اجيالنا القادمة. اذاً كل مسيحي يعيش في الاوربا واستراليا وامريكا الخ ، عنما يصوت في الانتخابات عليه ان يعرف كيف يختار ممثله في تلك الدولة،واي حزب يختاره
ليدافع عن قضيته الايمانية والاخلاقية.
ارجو كل من يقراء هذا الموضوع بأن يفكر جيداً في اتخاذ قرار فيه الحكمة والحزم لأنه يختص بمصير الاجيال القادمة وخصوصاً الايمان المسيحي أعني كنيسة المسيح.
كونواعلى حذر فالخطر قادم وليس على كنيستنا الشرقية فقط بل لكل كنائس العالم .
والرب يحفظ كنيسته من كل شر وسوء ،ولتكن مع جميعكم نعمة وسلام المسيح دوماً.
يرجى الاطلاع على هذه المقالة فهي مهمة جداً لمصير المسيحية في العالم بأجمعه .
بالنسبة لنا نحن المسيحين الذين عشنا في الوطن العربي وكوننا من سكانه الاصلين ، عرفنا ما مدى خطورة الأسلام المتطرف على المسيحية والعالم اجمع. ! بغض النظر على تأثر الوضع على الاخوة المسلمين المسالمين ،ونوجه كلامنا الان الى المتطرفين الارهابين الذين كانوا يعيشون معنا بأوجه مزدوجة
،ولأننا عشنا معهم ورأينا حقيقتهم ، كشفنا اوجههم الحقيقية المختبئة خلف اقنعة كاذبة ومزيفة،فالارهاب الديني الاسلامي المتطرف هو كمرض السرطان يتغلغل في الجسم بدون ان نشعر بذالك ولا نراه الا بعد فوات الاوان.
لقد هربنا من ظلمهم وقسوتم واجرامهم وتركنا بلادنا الأصلية لنعيش حياة السلام والامان ولبناء مستقبل مشرق.ولكن عندما وصلنا الى بلاد الغرب تفاجئنا بأن المرض الخبيث قد سبقنا في الوصول الى كل تلك الدول التي قصدناها في هجرتنا .وللأسف الشديد ان اعدادهم اكثر مما نتصور ، كما انهم استغلوا الحرية الموجودة هنا لغاياتهم الخاصة
ولكن ماذا عملوا او يعملون لأنتشار عدوانهم وبناء مستقبل مريض لهذه الدول والتسلط عليها وفرض هيمنتهم فيها.
ففي بعض الدول الاوربية يوجد بعض الاماكن لايسمح بالدخول لغير المسلمين.
وفي مدارس خاصة في استراليا يوجد تعليم الشريعة الاسلامية.
كافة اللحوم التي مكتوب عليها كلمة ( حلال ) تذهب ارباحها الى جهات الجهاد الاسلامي ،نحن نمولهم بدون ان نعلم بذالك.
60 دولة تحاول وضع قانون بعدم التكلم عن الأسلام وانتقاده وهي دول تابعة للأمم المتحدة.
يحاولن ان نتعلم معهم ومنهم ولكن لايقبلون ان يتعلموا منا.
وفي المدارس يُدرس اسم اسامة بن لادن كأسم مشهور ولكن لم يذكروا لماذا هو مشهور.
معظم صفوف المدارس تحولت في شهر رمضان الى صفوف صلاة اسلامية.
لديهم اعلانات خاصة بالاسلام مثل اسماء محلات او تيشيرتات ،
في دائرة البلدية ( cancel ) عينوا موظف خاص مهتم بشؤن المسلمين لصرف رواتبهم التي تمنح لهم من ظرائب التي تؤخذ من الفئات العاملة والمكافحة ،وعندما يستلمون رواتبهم يأخذوها الى الجوامع ليصلي عليها شيوخ الجوامع ويطهروها لأنها نجسة وقد تداولتها ايدي نجسة حسب معتقدهم .
وكذالك ان الدولة تمنح طلاب مدارس اللغة المسلمين عطلة خلال شهر رمضان كله، بينما بقية الاديان يستمرون في الدوام كاملاً
اما بالنسبة لشعوب هذه الدول فهم ملحدين وهم لااخلاقيين يحاولون تدريس الجنس بين الطلبة نظرياً وتطبيقياً، وأني قد سمعت ان في احد ولايات استراليا فرضوا هذا المنهج في المدارس فرفضت ادارة المدرسة ذالك فتم اغلاق المدرسة.
كل هذه المكاسب وغيرها نالوها من هذه الدول مستغلين حقوق الانسان .
فلماذا نحن ايضا لا نحاول ونستفاد من هذه الحرية وحقوق الانسان لنحافظ على ديننا وخصوصا ان اهل البلد لا دينة لهم !
اذا ماهو المطلوب منا نحن المهجرين الى هذه الدول لنحافظ على ديننا من الاندثار ومن تشويهه من قبل الغير في كل بقاع العالم.
فالحل الوحيد للوقف في وجه هذا الطغيان ان نستغل فرصة الانتخابات في الدول التي نحن مهجرين فيها وان نختار او نصوت لحزب لكيان سياسي له مبادئ المسيحية واهداف ايمانية واخلاقية .
هنا في استراليا مثلاً قد تعرفنا على حزب قد أسس حديثاً وفي بداية هذا العام 2012 وهو( الحزب المسيحي الاسترالي-Australin Christans Party)
وهذا الحزب مصقول بالقيم المسيحية ،حزب يعكس وحدتنا وتعددنا على نطاق الكنسي. وان الحزب المسيحي الاسترالي هو حزب اخذ على عاتقه اعادة الصورة المسيحية الاصلية لأستراليا ويهتم بالقضايا من بدء الحمل الى الولادة ،ثم الاسرة المتكونة من رجل وامراءة،ويمنع الزواج المثلى ،رجل برجل وامراءة بأمراءة،ويدافع عن حرية الرأي والتعبير وعليه لن يسمح بوجود قوانين اخر تعارض او تخالف قانون الاسترالي المستند الى الدستور وحرية الرأي. هذا بالنسبة لنا في استراليا وكذالك يجب ان يكون الحال في الدول الاوربية الاخرى علينا ان نبحث عن حزب مثل هذا الحزب يستطيع ان يحمي لنا القيم والمباديء التي نؤمن بها نحن المسيحين وان يكون قادراً على امكانية التأثير على قيم وثقافة اجيالنا القادمة. اذاً كل مسيحي يعيش في الاوربا واستراليا وامريكا الخ ، عنما يصوت في الانتخابات عليه ان يعرف كيف يختار ممثله في تلك الدولة،واي حزب يختاره
ليدافع عن قضيته الايمانية والاخلاقية.
ارجو كل من يقراء هذا الموضوع بأن يفكر جيداً في اتخاذ قرار فيه الحكمة والحزم لأنه يختص بمصير الاجيال القادمة وخصوصاً الايمان المسيحي أعني كنيسة المسيح.
كونواعلى حذر فالخطر قادم وليس على كنيستنا الشرقية فقط بل لكل كنائس العالم .
والرب يحفظ كنيسته من كل شر وسوء ،ولتكن مع جميعكم نعمة وسلام المسيح دوماً.
ادم ريحان كوركيسعضو شرف دائم
رد: المسيحية الى ايـــــــــــــــــــــــــــــــن...؟؟؟
الثلاثاء أبريل 24, 2012 8:08 am
عزيزي سامي لقد قرأت مقالك الرائع والذي يحمل في طياته حقيقة موجودة
وكذلك يحمل مدى قوة ايمانك وحبك للكنيسة وليسوع المسيح
ولكن كما تفضلت ان اهل البلد اناس لا دين لهم .
وما طرحته من رأي فهو جميل جدا .
وفقك الله وحقق مرادك .
وكذلك يحمل مدى قوة ايمانك وحبك للكنيسة وليسوع المسيح
ولكن كما تفضلت ان اهل البلد اناس لا دين لهم .
وما طرحته من رأي فهو جميل جدا .
وفقك الله وحقق مرادك .
ملاحظة .. اسف لانني عدلت قليلا في بعض الفقرات مع الود
بولص شمعون الشماسمشرفة منتدى العائلة
رد: المسيحية الى ايـــــــــــــــــــــــــــــــن...؟؟؟
الثلاثاء أبريل 24, 2012 9:29 am
اخي العزيز سامي ما طرحته من صلب وعمق ايمانك بالروحانية
المسيحية الحقيقية لكن نحن واجيالنا في مخاض عسير جدا حول
رفض كل ما هو سلبي باتجاه الدين فنرى نحن واجيالنا الانقسامات
والتناحرات الموجودة لدينا من خلال رؤسائنا القيادين الروحانين
متى ما شعروا بهذه السلبية المقيتة عندها نصبح شعب مسيحي واحد
تعداده اكثر من مليارين وثلاث مئة مليون نسمة وفي تزايد مطرد
ونحن واجيالنا عندما نرى الاتحاد الحقيقي وازالة العواقب فنحن
امسيحين ومتمسكين باصالتنا المسيحية ولا يهمنا العقبات فهي
تزول باتحادنا وايماننا الحقيقي وشكرا يا اخ سامي البجوايا
- سامي ادم البجواياالمؤسس والمدير العام لموقع بجوايي كوم
رد: المسيحية الى ايـــــــــــــــــــــــــــــــن...؟؟؟
الأربعاء أبريل 25, 2012 1:29 am
ادم ريحان كوركيس كتب:
عزيزي سامي لقد قرأت مقالك الرائع والذي يحمل في طياته حقيقة موجودة
وكذلك يحمل مدى قوة ايمانك وحبك للكنيسة وليسوع المسيح
ولكن كما تفضلت ان اهل البلد اناس لا دين لهم .
وما طرحته من رأي فهو جميل جدا .
وفقك الله وحقق مرادك .
ملاحظة .. اسف لانني عدلت قليلا في بعض الفقرات مع الود
خالو العزيز ابو قابيل.شكراً جزيلاً لأبداء رأيكم القيم والصريح بخصوص الموضوع .
وتسلم ياخال على التعديل ،فأن هذا يدل على دقتكم في المتابعة لكل ماينشر في الموقع
لكم منا كل الود والتقدير
تحياتي.
وتسلم ياخال على التعديل ،فأن هذا يدل على دقتكم في المتابعة لكل ماينشر في الموقع
لكم منا كل الود والتقدير
تحياتي.
- سامي ادم البجواياالمؤسس والمدير العام لموقع بجوايي كوم
رد: المسيحية الى ايـــــــــــــــــــــــــــــــن...؟؟؟
الأربعاء أبريل 25, 2012 1:38 am
بولص شمعون الشماس كتب:اخي العزيز سامي ما طرحته من صلب وعمق ايمانك بالروحانيةالمسيحية الحقيقية لكن نحن واجيالنا في مخاض عسير جدا حولرفض كل ما هو سلبي باتجاه الدين فنرى نحن واجيالنا الانقساماتوالتناحرات الموجودة لدينا من خلال رؤسائنا القيادين الروحانينمتى ما شعروا بهذه السلبية المقيتة عندها نصبح شعب مسيحي واحدتعداده اكثر من مليارين وثلاث مئة مليون نسمة وفي تزايد مطردونحن واجيالنا عندما نرى الاتحاد الحقيقي وازالة العواقب فنحنامسيحين ومتمسكين باصالتنا المسيحية ولا يهمنا العقبات فهيتزول باتحادنا وايماننا الحقيقي وشكرا يا اخ سامي البجوايا
الاستاذ الفاظل ابو رافد .
يجب ان نتذكر قول يسوع لمار بطرس : انت الصخرة وعلى هذه الصخرة ابني كنيستي وقوات الجحيم لن تقوى عليها.
الوحدة المسيحية لابد من ان تتحقق على ارض الواقع، فما علينا سو التذرع والصلاة لأجل هذا الامر.
شكراً لك على تعلقيك الهادف الذي خص لمموضوعنا ،ووضوع بصمتك الجميلة فيه ليكتمل محتواه الحقيقي.
لكم كل الود والتقدير.
تحياتي
كوركيس البجواياعضو مميز
رد: المسيحية الى ايـــــــــــــــــــــــــــــــن...؟؟؟
الخميس أبريل 26, 2012 4:59 am
عشت عزيزي سامي على الاختيار الرائع
مقال جميل جدا ان المسيحية اذا بقت على هذا الحال فيكون مصيرها صعب جدا لان اكثرية الدول الغربية لادين و معتقد ولا يؤمنون بالله ، والحل الوحيد مثل ما تفضلت به انتخاب و مساندة الاحزاب التي لها مبادي مسيحية ،و اهداف ايمانية و اخلاقية .
مقال جميل جدا ان المسيحية اذا بقت على هذا الحال فيكون مصيرها صعب جدا لان اكثرية الدول الغربية لادين و معتقد ولا يؤمنون بالله ، والحل الوحيد مثل ما تفضلت به انتخاب و مساندة الاحزاب التي لها مبادي مسيحية ،و اهداف ايمانية و اخلاقية .
- سامي ادم البجواياالمؤسس والمدير العام لموقع بجوايي كوم
رد: المسيحية الى ايـــــــــــــــــــــــــــــــن...؟؟؟
الخميس أبريل 26, 2012 7:59 pm
كوركيس البجوايا كتب:عشت عزيزي سامي على الاختيار الرائع
مقال جميل جدا ان المسيحية اذا بقت على هذا الحال فيكون مصيرها صعب جدا لان اكثرية الدول الغربية لادين و معتقد ولا يؤمنون بالله ، والحل الوحيد مثل ما تفضلت به انتخاب و مساندة الاحزاب التي لها مبادي مسيحية ،و اهداف ايمانية و اخلاقية .
تسلم ياخالو العزيز على هذا المرور القيم والهادف
شكراً لردكم الجميل الذي يشجعنا دوما في استمرار في الكتابة
مرورك اسعدني وجمل صفحاتي
الرب يرعاكم دوماً.
تحياتي.
شكراً لردكم الجميل الذي يشجعنا دوما في استمرار في الكتابة
مرورك اسعدني وجمل صفحاتي
الرب يرعاكم دوماً.
تحياتي.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى