مقال من الاب سرمد يوسف الى موقع بجواي
+3
Raphael Karjackos Toma
سامي ادم البجوايا
ادم ريحان كوركيس
7 مشترك
- ادم ريحان كوركيسعضو شرف دائم
مقال من الاب سرمد يوسف الى موقع بجواي
الجمعة ديسمبر 23, 2011 12:49 pm
هذه المقالة ارسلها الاب سرمد يوسف لانشرها في موقعنا بجواي كوم
المجدُ لله في العُلى وعلى ارض العراق السلام والرجاء الصالح لأبنائنا في المهجر والوطن
يُعرفُ الميلاد بالسلام والمحبة. أبطاله هم الرعاة المساكين والمجوس المُفكرين .. أما أبطال ميلادنا الجُدد، فهم هذا الشعب العراقي المسكين والذي هو بأمس الحاجة اليوم إلى ميلادٍ لا يؤمن بالظلم والقهر والتمزق. لقد أصبح بعض العراقيين رعاة (لفقر حالهم بسبب الهجرة داخل وخارج الوطن) وبعضهم صارَ مجوساً (لم يجدوا الهدف وخصوصا بأرض المهجر) تائهين في هذا العالم الكبير .
وهذا لا يمنع من أن فئة كبيرة من هذا الشعب قد أصبحوا هيرودس كبير يريد قتل الطفولة والبراءة عند إخوتهم العراقيين . وهذا ( باعتقادي ) تحقيق لميلاد واقعي وواضح، كميلاد المسيح الذي تضمنَّ الفقر والتشردَّ والاضطهاد. وقد يقول قائل : أفي هذا البلد وبين هذا الشعب قد يولد المسيح ؟ بالطبع نعم . فالميلاد (أخوتي القُراء): هو عيدٌ صُنعَ للإبطال والروحانيين وليس للأطفال الصغار! عيدٌٌ يجعلنا نزدري ونستهزأ بصنائع هذا العالم السخيفة من المظاهر الخادعة والكاذبة.عيدُ يجعلنا نستنكر ونُكذبَّ قادة العالم ووعودهم الزائفة بجلب السلام والحرية
طفل صغير مُلقى بمذودٍ .. جلبَ سلاماً عجزت عنهُ جيوش الأوربيين والأمريكان الغبية . طفل صغير مُلقى بمغارة .. جلب الرعاة ِمن َمن يُعتبرون إلى اليوم من الطبقة السفلى غير الموثوق بها . طفل صغير ملقى بقرية حقيرة .. جلب الثقة لملوكٍ ( المجوس ) عرتهم السلطة والمال من حب الآخرين والنظر إليهم .
حواء انتظرت َمن سيخرج من نسلها ويسحق رأس الحية .. إبراهيم يراقب طريق هذا الطفل السماوي لأنه اسحق الجديد .. موسى الذي اشتهى أن يرى الله ، ها هو يحسدُ أبناء جيلنا على هذا اللقاء الإلهي بيننا وبين الله في المسيح الرب . أيوب الذي بحث عن مصالح بينه وبين الله ليقترب أكثر وأكثر منهُ ها هو يُقيّّم الحضور الإلهي في أرضنا.
ملائكة الميلاد الإلهي تصرخ اليوم : المجد لله في العلى وعلى ارض العراق السلام .. هذه الأرض التي سميت بأرض السلام وإن لم تنعم بيوم واحد من هذا السلام . وكلُّ ما يميزها هو هذا الشعب الرائع .. ذو القابلية الخلاقة للحب والفرح والرجاء.. شعب لا يؤمن بالموت بل بالميلاد وأنَّ ُكلَّ يومٍ يَمُر عليهم هو يومٌ جديد يصحبَ معهُ شمس جديدة ومُشرقة ( لأنها شمس الله ) وليست شمس البشر .. وميلاد المسيح هو حياة ستتكون مهما عِملَ الإنسان من خرابٍ وتدمير من خلال الحروب الكونية آو التدمير الُمتعّّمد للمعتقدات والقيم .
الرجاء الصالح لابناءنا في المهجر والوطن ... هو جواب الصرخة التي ما يزال يصرخها شعبنا في العراق ( حيث الوضع الأمني ) أو في ارض المهجر( حيث العلمانية وانحدار القيم ) ولسان حال هذا الشعب يقول وبصوت مفعم بالإيمان ( واليأس أحياناً ): إلى متى يا رب وأنت تتناسى شعبك الذي أحبك حتى الرمق الأخير. لماذا قلت( الكاتب ) كلمة الرجاء الصالح ، لأنَّ كلمة الأمل : هي كلمة بشرية قابلة للزوال أما الرجاء : فهي كلمة مسيحية تعني ثقة وتحدي مستمر يدومُ إلى الأبد. وأنَّ الوعد سيتحقق آجلاً أم عاجلاً ومن يقول اليوم أن الميلاد لا يحصُل في المناطق أو النفوس ذات المعاناة الكبيرة فهو على خطأٍ تام ..
فما حصل في الحرب العالمية الأولى وأثناء ليلة الميلاد وفي الساعة الثانية عشرة بالضبط أثار عجب وتقدير الكثيرين. فبعد أن دقت الساعة الثانية عشرة، أسرعَ الجميع بعد رمى كل الجنود المُتحاربين أسلحتهم جانباً ليهنئوا ويعانقوا أخوتهم ( الأعداء ) في الجبهات المُعادية ُمتناسين الحقد والكراهية التي زرعها رؤساء دولهم..وأمام هذا التصرف المسيحي التلقائي النابع من المحبة المسيحية، جوبه الجنودُ بردٍ وثني تماماً من أصحاب القرار والجنرالات (الشياطين الهيرودسيين ) لإرسال تعزيزات وقتل وسجن كل من صنع فعل المحبة هذا .
وهنا كان جواب الله واضحاً بترتيله الميلاد (المجدُ لله في العُلى وعلى ارض العراق السلام والرجاء الصالح لأبنائنا في المهجر والوطن ) والتي َعنى بها .. إني أنا يهوة ، اله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، الذي لن ينساكم والذي هو معكم إلى انقضاء الدهر .. لأنكم أبنائي . لنفرح يا إخوتي بميلاد الرب .. كبداية حياة جديدة ولننسى خطايانا لأنه غفرها من لحظة اقترافنا لها .. لا تسمعوا صوت الشيطان الحقير الذي يملأنا بشعور الذنب المقيت ولنصرخ بوجهه: ( إن خطايانا َمغفورةٌ مَغفورةٌ ومنذ الأزل.. وألان انظروا إلى مغارته فهي حقيرة وقديمة ورَغِبَ أن يولد بها .. وانظر إلى نفسك عزيزي القارئ فأن نفسك لا تختلف عن هذه المغارة كثيراً ولكن الرب اختارك لان تكون مغارتهُ وتولد فيها .
أترك خرافك ( أفكارك القديمة ) كالرعاة واهرب من ممالك الخوف والتكبر كالمجوس ( حيث الافتخار والغنى والأنانية ) .. وابدأ رحلتك نحو محطة الميلاد والتي لن تكون المحطة الأخيرة وابدأ بملء حياتك من هذا البترول الإلهي ( دم وجسد المخلص ) المسيحي ولتنطلق سفينتك نحو مغامرة الأبدية وأنت مولود بالمسيح ومجبول بنار روحه القدوس .
ميلاد مجيد .. أحبتي القراء
الأب سرمد يوسف باليوس
كنيسة الرسولين / فانكوفر
موقعنا بجواي كوم
[/size][/center]المجدُ لله في العُلى وعلى ارض العراق السلام والرجاء الصالح لأبنائنا في المهجر والوطن
يُعرفُ الميلاد بالسلام والمحبة. أبطاله هم الرعاة المساكين والمجوس المُفكرين .. أما أبطال ميلادنا الجُدد، فهم هذا الشعب العراقي المسكين والذي هو بأمس الحاجة اليوم إلى ميلادٍ لا يؤمن بالظلم والقهر والتمزق. لقد أصبح بعض العراقيين رعاة (لفقر حالهم بسبب الهجرة داخل وخارج الوطن) وبعضهم صارَ مجوساً (لم يجدوا الهدف وخصوصا بأرض المهجر) تائهين في هذا العالم الكبير .
وهذا لا يمنع من أن فئة كبيرة من هذا الشعب قد أصبحوا هيرودس كبير يريد قتل الطفولة والبراءة عند إخوتهم العراقيين . وهذا ( باعتقادي ) تحقيق لميلاد واقعي وواضح، كميلاد المسيح الذي تضمنَّ الفقر والتشردَّ والاضطهاد. وقد يقول قائل : أفي هذا البلد وبين هذا الشعب قد يولد المسيح ؟ بالطبع نعم . فالميلاد (أخوتي القُراء): هو عيدٌ صُنعَ للإبطال والروحانيين وليس للأطفال الصغار! عيدٌٌ يجعلنا نزدري ونستهزأ بصنائع هذا العالم السخيفة من المظاهر الخادعة والكاذبة.عيدُ يجعلنا نستنكر ونُكذبَّ قادة العالم ووعودهم الزائفة بجلب السلام والحرية
طفل صغير مُلقى بمذودٍ .. جلبَ سلاماً عجزت عنهُ جيوش الأوربيين والأمريكان الغبية . طفل صغير مُلقى بمغارة .. جلب الرعاة ِمن َمن يُعتبرون إلى اليوم من الطبقة السفلى غير الموثوق بها . طفل صغير ملقى بقرية حقيرة .. جلب الثقة لملوكٍ ( المجوس ) عرتهم السلطة والمال من حب الآخرين والنظر إليهم .
حواء انتظرت َمن سيخرج من نسلها ويسحق رأس الحية .. إبراهيم يراقب طريق هذا الطفل السماوي لأنه اسحق الجديد .. موسى الذي اشتهى أن يرى الله ، ها هو يحسدُ أبناء جيلنا على هذا اللقاء الإلهي بيننا وبين الله في المسيح الرب . أيوب الذي بحث عن مصالح بينه وبين الله ليقترب أكثر وأكثر منهُ ها هو يُقيّّم الحضور الإلهي في أرضنا.
ملائكة الميلاد الإلهي تصرخ اليوم : المجد لله في العلى وعلى ارض العراق السلام .. هذه الأرض التي سميت بأرض السلام وإن لم تنعم بيوم واحد من هذا السلام . وكلُّ ما يميزها هو هذا الشعب الرائع .. ذو القابلية الخلاقة للحب والفرح والرجاء.. شعب لا يؤمن بالموت بل بالميلاد وأنَّ ُكلَّ يومٍ يَمُر عليهم هو يومٌ جديد يصحبَ معهُ شمس جديدة ومُشرقة ( لأنها شمس الله ) وليست شمس البشر .. وميلاد المسيح هو حياة ستتكون مهما عِملَ الإنسان من خرابٍ وتدمير من خلال الحروب الكونية آو التدمير الُمتعّّمد للمعتقدات والقيم .
الرجاء الصالح لابناءنا في المهجر والوطن ... هو جواب الصرخة التي ما يزال يصرخها شعبنا في العراق ( حيث الوضع الأمني ) أو في ارض المهجر( حيث العلمانية وانحدار القيم ) ولسان حال هذا الشعب يقول وبصوت مفعم بالإيمان ( واليأس أحياناً ): إلى متى يا رب وأنت تتناسى شعبك الذي أحبك حتى الرمق الأخير. لماذا قلت( الكاتب ) كلمة الرجاء الصالح ، لأنَّ كلمة الأمل : هي كلمة بشرية قابلة للزوال أما الرجاء : فهي كلمة مسيحية تعني ثقة وتحدي مستمر يدومُ إلى الأبد. وأنَّ الوعد سيتحقق آجلاً أم عاجلاً ومن يقول اليوم أن الميلاد لا يحصُل في المناطق أو النفوس ذات المعاناة الكبيرة فهو على خطأٍ تام ..
فما حصل في الحرب العالمية الأولى وأثناء ليلة الميلاد وفي الساعة الثانية عشرة بالضبط أثار عجب وتقدير الكثيرين. فبعد أن دقت الساعة الثانية عشرة، أسرعَ الجميع بعد رمى كل الجنود المُتحاربين أسلحتهم جانباً ليهنئوا ويعانقوا أخوتهم ( الأعداء ) في الجبهات المُعادية ُمتناسين الحقد والكراهية التي زرعها رؤساء دولهم..وأمام هذا التصرف المسيحي التلقائي النابع من المحبة المسيحية، جوبه الجنودُ بردٍ وثني تماماً من أصحاب القرار والجنرالات (الشياطين الهيرودسيين ) لإرسال تعزيزات وقتل وسجن كل من صنع فعل المحبة هذا .
وهنا كان جواب الله واضحاً بترتيله الميلاد (المجدُ لله في العُلى وعلى ارض العراق السلام والرجاء الصالح لأبنائنا في المهجر والوطن ) والتي َعنى بها .. إني أنا يهوة ، اله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، الذي لن ينساكم والذي هو معكم إلى انقضاء الدهر .. لأنكم أبنائي . لنفرح يا إخوتي بميلاد الرب .. كبداية حياة جديدة ولننسى خطايانا لأنه غفرها من لحظة اقترافنا لها .. لا تسمعوا صوت الشيطان الحقير الذي يملأنا بشعور الذنب المقيت ولنصرخ بوجهه: ( إن خطايانا َمغفورةٌ مَغفورةٌ ومنذ الأزل.. وألان انظروا إلى مغارته فهي حقيرة وقديمة ورَغِبَ أن يولد بها .. وانظر إلى نفسك عزيزي القارئ فأن نفسك لا تختلف عن هذه المغارة كثيراً ولكن الرب اختارك لان تكون مغارتهُ وتولد فيها .
أترك خرافك ( أفكارك القديمة ) كالرعاة واهرب من ممالك الخوف والتكبر كالمجوس ( حيث الافتخار والغنى والأنانية ) .. وابدأ رحلتك نحو محطة الميلاد والتي لن تكون المحطة الأخيرة وابدأ بملء حياتك من هذا البترول الإلهي ( دم وجسد المخلص ) المسيحي ولتنطلق سفينتك نحو مغامرة الأبدية وأنت مولود بالمسيح ومجبول بنار روحه القدوس .
ميلاد مجيد .. أحبتي القراء
الأب سرمد يوسف باليوس
كنيسة الرسولين / فانكوفر
موقعنا بجواي كوم
- ادم ريحان كوركيسعضو شرف دائم
رد: مقال من الاب سرمد يوسف الى موقع بجواي
الجمعة ديسمبر 23, 2011 12:56 pm
الاب الموقر سرمد في البدء ياسمي وباسم موقع بجواي كوم اهنئك بميلاد ملك السلام يسوع المسيح
متمنيا لك من الله ان يقويك في خدمة كنيستك ورعيتها . وشكرا لهذه المقالة التي نورت
الموقع بها .
- سامي ادم البجواياالمؤسس والمدير العام لموقع بجوايي كوم
رد: مقال من الاب سرمد يوسف الى موقع بجواي
الجمعة ديسمبر 23, 2011 1:45 pm
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حضرة الأب الفاضل ابونا سرمد المحترم.
من اعماق القلب ومن صميم الكيان نوجه لكم كل الشكر والتقدير على هذه الهدية الرائعة والقيمة التي اهديتها لنا بمناسبة عيد ميلاد ربنا مخلصنا يسوع المسيح له المجد ورأس السنة الجديدة، حيث ادخلت الفرحة والسرور الى قلوبنا لأرسالك لنا هذه المقالة التي نورت موقعنا في كلماتها ومضمونها الرائع .
كما يسرنا ويشرفنا ان نقدم لكم اجمل وارقى التهاني القلبية بمناسبة حلول عيد ميلاد ربنا ومخلصنا يسوع المسيح ورأس السنة الجديدة، متمنين لكم
عيد سعيد وسنة مباركة انشاءالله راجين لكم من الروح القدس ان يثبتكم في الرجاء الصالح وقوة الأيمان و دوام نعمة الكهنوت والرب يبارك حياتكم وخدمتكم للكلمة
كما نأمل ان يحل السلام والأمن في العراق والعالم بمشئة الله الثالوث الأقدس.
( هويلي مارن... شوحتا تا شمو)
عيد سعيد وكل عام وانتم بألف خير وبسلام المسيح الدائم .
مع كل الحب والتقدير
- Raphael Karjackos Tomaمدير المنتدى المسيحي
رد: مقال من الاب سرمد يوسف الى موقع بجواي
الجمعة ديسمبر 23, 2011 11:15 pm
شكراً جزيلاً للأب سرمد وللأخ العزيز ابو قابيل
وعيد سعيد بميلاد الرب يسوع المجيد
وكل عام وانتم بألف ألف خير
والرب يبارككم ويرعاكم
ابو جيمس
وعيد سعيد بميلاد الرب يسوع المجيد
وكل عام وانتم بألف ألف خير
والرب يبارككم ويرعاكم
ابو جيمس
- بولص شمعون الشماسمشرفة منتدى العائلة
رد: مقال من الاب سرمد يوسف الى موقع بجواي
السبت ديسمبر 24, 2011 3:12 am
شكرا جزيلا للاب سرمد على هذه المعلومات القيمة
متمنين له الصحة والسعادة الدائمة نطلب من ربنا
يسوع المسيح وامه مريم العذراء كل عام ان يرفل
بالخير والسعادة وعمر مديد -
كما اقدم شكري الى ناشر هذه المقالة الرائعة الاخ
ابو قابيل متمنين لك الموفقية والسعادة تحياتنا
للاب سرمد وللاخ ابوقابيل وشكرا
- كوركيس البجواياعضو مميز
رد: مقال من الاب سرمد يوسف الى موقع بجواي
الأحد ديسمبر 25, 2011 7:27 am
شكرا لابونا سرمد يوسف باليوس على هذه المقالة الجميلة بمناسبة عيد الميلاد و راس السنة الميلادية المجيدة
وكل عام وانت بالف الف خير ابونا ونطلب من الرب وطفل المغارة ان يديمك ذخرا لنا.
وكل عام وانت بالف الف خير ابونا ونطلب من الرب وطفل المغارة ان يديمك ذخرا لنا.
- Fr Sarmed Bilouesعضو جديد
رد: مقال من الاب سرمد يوسف الى موقع بجواي
الخميس ديسمبر 29, 2011 10:12 am
ما اؤمن به .. هو ان الميلاد حقيقة تتحقق كل يوم وتجسد متحول في كل ساعة وخصوصا في القداس الالهي
وهذا يدفعني لأقول .. ان العلاقة والمحبة التي نراها يوميا من كل شخص حولنا يشجعنا ويسأل عنا وعن توجهنا
هو ميلاد رائع
فرصة الميلاد هي .. اشخاص رائعين حولنا يبعثون الطمأنينة في حياتنا كلما اثلجت الدنيا
اولهم المسيح وثانيهم أحبتي في موقع بجوايا
سنة مباركة وشكرا على تشجيعكم
محبكم الاب سرمد يوسف باليوس
فانكوفر
وهذا يدفعني لأقول .. ان العلاقة والمحبة التي نراها يوميا من كل شخص حولنا يشجعنا ويسأل عنا وعن توجهنا
هو ميلاد رائع
فرصة الميلاد هي .. اشخاص رائعين حولنا يبعثون الطمأنينة في حياتنا كلما اثلجت الدنيا
اولهم المسيح وثانيهم أحبتي في موقع بجوايا
سنة مباركة وشكرا على تشجيعكم
محبكم الاب سرمد يوسف باليوس
فانكوفر
- abdulahadعضو فعال
رد: مقال من الاب سرمد يوسف الى موقع بجواي
الخميس ديسمبر 29, 2011 11:54 pm
الاب الفاضل سرمد يوسف باليوس
نشكركم على هذه المقالة القيمة التي كانت تخص عيد ميلاد الطفل المخلص يسوع المسيح ،وبهذه المناسبة نقدم لكم احر التهاني والتبريكات ونطلب من الله ان يعاد عليكم كل سنة وانتم بالف خير وسلام ،دمتم بالتوفيق وسالمين تحت حماية الرب.
وفي نفس الوقت نشكر الاخ ادم ريحان كوركيس على نشر ه للمقالة ونطلب منه المزيد.
عبدالاحد يونان هرمز حاني
نشكركم على هذه المقالة القيمة التي كانت تخص عيد ميلاد الطفل المخلص يسوع المسيح ،وبهذه المناسبة نقدم لكم احر التهاني والتبريكات ونطلب من الله ان يعاد عليكم كل سنة وانتم بالف خير وسلام ،دمتم بالتوفيق وسالمين تحت حماية الرب.
وفي نفس الوقت نشكر الاخ ادم ريحان كوركيس على نشر ه للمقالة ونطلب منه المزيد.
عبدالاحد يونان هرمز حاني
- المقالة التي ارسلها الاب سرمد الى موقع بجواي لنشرها
- حصول الاب سرمد يوسف باليوس كوركيس على الجنسية الكندية:
- كل شيئ جديد عن كرة القدم تجدونه في موقع بجواي الحديث
- وصول الاب صميم يوسف باليوس الى فانكوفر في كندا :
- جديد ومفاجئه موقع بجواي ؟ تفاصيل قصه حب قيصر الغناء العربي كاظم الساهر مع مطربه العرب الاؤلى ؟؟؟؟؟ الجزاء الاؤل
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى