- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
لكي تخلو الساحه له ؟ الصدر ينتقد الكتل السياسية "المتخوفة" من الانسحاب الأميركي
الأحد أكتوبر 30, 2011 12:57 pm
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]img]
انتقد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، السبت، الكتلة السياسية المتخوفة من الانسحاب الأميركي، وفي حين دعا إلى وضع ميثاق شرف شعبي لمنع وقوع حرب طائفية، طالب بحماية الحدود مع الدول المجاورة.
وقال الصدر ردا على سؤال بشأن مخاوف بعض القوى السياسية والدينية من الانسحاب الأميركي من الأراضي العراقية، وتلقت "السومرية نيوز"، نسخة منه إن "السبب الرئيسي بإعراض العراق وإمراضه وآفاته وويلاته وبلاءاته هو وجود المحتل في البلاد، فهو من يذكي الفتنة الطائفية والعرقية والحروب الأهلية"، مبينا أن "الشعب العراقي استفاد من تجربته السابقة ورأى ما هي نتائج العنف والإرهاب".
وأضاف الصدر أن "اغلب النزاعات والصراعات كانت لأسباب سياسية، فلا يحق للقوى السياسية أن تنشر مخاوفها من الانسحاب، لأنها أن وعت وتنازلت واتخذت السلام منحا لها فلا عنف ولا انفلات امني على الإطلاق"، داعيا إلى "وضع أسس وضوابط او ما يسمى بميثاق الشرف الشعبي بين إفراد الشعب الذي يمنع انفجار حرب طائفية".
ودعا الصدر علماء الدين إلى "إلقاء المواعظ والمحاضرات والخطب والنصائح التي ستجعل من العراق بيتا للتعايش السلمي"، مشددا على ضرورة "حماية الحدود بصورة جيدة والتي تكون سببا لعدم نشوب تلك الأمور".
وطالب زعيم التيار الصدري إشراف العراق والمقاومة الشريفة بـ"أن يكونوا على قدر المسؤولية مع فرض خروج الاحتلال من البلاد، ويدا واحدة مع أبناء الشعب العراقي".
وحذرت القائمة العراقية بزعامة إياد علاوي، في الـ23 من تشرين الأول الحالي، من استغلال بعض الدول للفراغ الذي سيخلفه الانسحاب الأميركي وسط غياب مؤسسات أمنية وعسكرية متكاملة، معتبرة أن المرحلة المقبلة "محفوفة بالمخاطر"على الصعيدين السياسي والأمني.
وكان الرئيس الأميركي بارك اوباما أكد، في، (21 تشرين الأول الحالي) أن قوات بلاده الموجودة في الأراضي العراقية ستكون في الولايات المتحدة خلال أعياد نهاية السنة، فيما شدد على أن واشنطن ستدعم العراق بكافة المجالات، فيما أكد رئيس الوزراء نوري المالكي عبر دائرة تلفزيونية مغلقة مع باراك اوباما على ضرورة البدء بمرحلة جديدة للعلاقات الإستراتيجية بعد الانسحاب الأميركي من العراق في موعده نهاية العام الحالي 2011.
وأكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في مؤتمر صحافي، في 22 الشهر الجاري، أن انسحاب القوات الأميركية من العراق نهاية العام الحالي سيزيل كل المبررات التي تنطلق منها العناصر "الإرهابية" والقاعدة، وكل القلق والشك من البعض، معتبرا أن عملية الانسحاب تشكل نجاحا للعراق والولايات المتحدة وبداية لعلاقة جديدة في تنفيذ اتفاقية الإطار الاستراتيجي".
وتنص الاتفاقية الأمنية الموقعة بين بغداد وواشنطن في نهاية تشرين الثاني 2008 على وجوب أن تنسحب جميع قوات الولايات المتحدة من جميع الأراضي والمياه والأجواء العراقية في موعد لا يتعدى 31 كانون الأول من العام 2011 الحالي، بعد أن انسحبت قوات الولايات المتحدة المقاتلة بموجب الاتفاقية، من المدن والقرى والقصبات العراقية في 30 حزيران 2009.
ووقع العراق والولايات المتحدة أيضاً، خلال عام 2008، اتفاقية الإطار الإستراتيجية لدعم الوزارات والوكالات العراقية في الانتقال من الشراكة الإستراتيجية مع جمهورية العراق إلى مجالات اقتصادية ودبلوماسية وثقافية وأمنية، تستند إلى تقليص عدد فرق إعادة الأعمار في المحافظات، فضلاً عن توفير مهمة مستدامة لحكم القانون بما فيه برنامج تطوير الشرطة والانتهاء من أعمال التنسيق والإشراف والتقرير لصندوق العراق للإغاثة وإعادة الأعمار.
انتقد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، السبت، الكتلة السياسية المتخوفة من الانسحاب الأميركي، وفي حين دعا إلى وضع ميثاق شرف شعبي لمنع وقوع حرب طائفية، طالب بحماية الحدود مع الدول المجاورة.
وقال الصدر ردا على سؤال بشأن مخاوف بعض القوى السياسية والدينية من الانسحاب الأميركي من الأراضي العراقية، وتلقت "السومرية نيوز"، نسخة منه إن "السبب الرئيسي بإعراض العراق وإمراضه وآفاته وويلاته وبلاءاته هو وجود المحتل في البلاد، فهو من يذكي الفتنة الطائفية والعرقية والحروب الأهلية"، مبينا أن "الشعب العراقي استفاد من تجربته السابقة ورأى ما هي نتائج العنف والإرهاب".
وأضاف الصدر أن "اغلب النزاعات والصراعات كانت لأسباب سياسية، فلا يحق للقوى السياسية أن تنشر مخاوفها من الانسحاب، لأنها أن وعت وتنازلت واتخذت السلام منحا لها فلا عنف ولا انفلات امني على الإطلاق"، داعيا إلى "وضع أسس وضوابط او ما يسمى بميثاق الشرف الشعبي بين إفراد الشعب الذي يمنع انفجار حرب طائفية".
ودعا الصدر علماء الدين إلى "إلقاء المواعظ والمحاضرات والخطب والنصائح التي ستجعل من العراق بيتا للتعايش السلمي"، مشددا على ضرورة "حماية الحدود بصورة جيدة والتي تكون سببا لعدم نشوب تلك الأمور".
وطالب زعيم التيار الصدري إشراف العراق والمقاومة الشريفة بـ"أن يكونوا على قدر المسؤولية مع فرض خروج الاحتلال من البلاد، ويدا واحدة مع أبناء الشعب العراقي".
وحذرت القائمة العراقية بزعامة إياد علاوي، في الـ23 من تشرين الأول الحالي، من استغلال بعض الدول للفراغ الذي سيخلفه الانسحاب الأميركي وسط غياب مؤسسات أمنية وعسكرية متكاملة، معتبرة أن المرحلة المقبلة "محفوفة بالمخاطر"على الصعيدين السياسي والأمني.
وكان الرئيس الأميركي بارك اوباما أكد، في، (21 تشرين الأول الحالي) أن قوات بلاده الموجودة في الأراضي العراقية ستكون في الولايات المتحدة خلال أعياد نهاية السنة، فيما شدد على أن واشنطن ستدعم العراق بكافة المجالات، فيما أكد رئيس الوزراء نوري المالكي عبر دائرة تلفزيونية مغلقة مع باراك اوباما على ضرورة البدء بمرحلة جديدة للعلاقات الإستراتيجية بعد الانسحاب الأميركي من العراق في موعده نهاية العام الحالي 2011.
وأكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في مؤتمر صحافي، في 22 الشهر الجاري، أن انسحاب القوات الأميركية من العراق نهاية العام الحالي سيزيل كل المبررات التي تنطلق منها العناصر "الإرهابية" والقاعدة، وكل القلق والشك من البعض، معتبرا أن عملية الانسحاب تشكل نجاحا للعراق والولايات المتحدة وبداية لعلاقة جديدة في تنفيذ اتفاقية الإطار الاستراتيجي".
وتنص الاتفاقية الأمنية الموقعة بين بغداد وواشنطن في نهاية تشرين الثاني 2008 على وجوب أن تنسحب جميع قوات الولايات المتحدة من جميع الأراضي والمياه والأجواء العراقية في موعد لا يتعدى 31 كانون الأول من العام 2011 الحالي، بعد أن انسحبت قوات الولايات المتحدة المقاتلة بموجب الاتفاقية، من المدن والقرى والقصبات العراقية في 30 حزيران 2009.
ووقع العراق والولايات المتحدة أيضاً، خلال عام 2008، اتفاقية الإطار الإستراتيجية لدعم الوزارات والوكالات العراقية في الانتقال من الشراكة الإستراتيجية مع جمهورية العراق إلى مجالات اقتصادية ودبلوماسية وثقافية وأمنية، تستند إلى تقليص عدد فرق إعادة الأعمار في المحافظات، فضلاً عن توفير مهمة مستدامة لحكم القانون بما فيه برنامج تطوير الشرطة والانتهاء من أعمال التنسيق والإشراف والتقرير لصندوق العراق للإغاثة وإعادة الأعمار.
- ادم ريحان كوركيسعضو شرف دائم
رد: لكي تخلو الساحه له ؟ الصدر ينتقد الكتل السياسية "المتخوفة" من الانسحاب الأميركي
الأحد أكتوبر 30, 2011 1:07 pm
اليس جماعة الصدر حكومة داخل حكومة اربعة مليون عراقي هو اتباع الصدر
ويملكون سلاح يمكن اكثر من الحكومة اذن الامر والنهي لهم
تسلم زهير
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: لكي تخلو الساحه له ؟ الصدر ينتقد الكتل السياسية "المتخوفة" من الانسحاب الأميركي
الأحد أكتوبر 30, 2011 1:09 pm
شكرا على المرور الجميل والمعلومه الحلوة التي زوت بها الموضوع
يا خال ابو قابيل
يا خال ابو قابيل
- مروان دميانوسمشرف منتدى الفنون الجميلة
رد: لكي تخلو الساحه له ؟ الصدر ينتقد الكتل السياسية "المتخوفة" من الانسحاب الأميركي
الإثنين أكتوبر 31, 2011 11:37 pm
عاشت الايادي على الاخبار الرائعه
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: لكي تخلو الساحه له ؟ الصدر ينتقد الكتل السياسية "المتخوفة" من الانسحاب الأميركي
الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 9:44 am
شكرا على المرو الجميل حبي مروان
- بتصريح من نصيف ؟الشعب العراقي اصابه الملل من الصراعات بين الكتل السياسية
- الحراميه يتفقون على تقسيم الغنيمه بتساوي ؟ المالكي وأوباما يتفقان على ضرورة البدء بعلاقات ستراتيجية بين البلدين بعد الانسحاب الأميركي
- بعدما لا يفيد الكلام ؟ المطلك: جميع الكتل السياسية تتحمل تردي الوضع السياسي لكن لدولة القانون والمالكي الجزء الأكبر
- حزب مسيحي يدعو العراقية إلى الانسحاب من حكومة المالكي
- وفد من الهيئة القيادية لتجمع تنظيمات شعبنا يلتقي في أربيل وفدا من الكونغرس الأميركي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى