- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
صاير خوارده ؟ حكومة المالكي تتبرع باموال العراق والشعب يعاني الامرين
الأحد أكتوبر 23, 2011 12:40 pm
بيروت: كتب الدكتور احمد العامري...تبرعت حكومة المالكي بعشرة ملايين دولار لمساعدة الشعب الياباني وبمليون دولار لمساعدة المجلس الانتقالي في ليبيا.ان هذا التبرع قد يكون مقبولا ويمكن فهمه اذا ما كانت حكومة المالكي قد انجزت جميع متطلبات الشعب العراقي الاقتصادية والخدمية والاجتماعية وحولته الى شعب مترف ومرفه ومتوفر له حتى (( بيض العصفور)) كما يقول المثل العربي.
ان نظرة ثاقبة على احول الشعب العراقي توضح وبما لايفبل الشك والجدل انه شعب لاتتوفر له ابسط مستلزمات العيش الكريم وان حاله ربما يكون اسوأ مما كان عليه ابان القرون الوسطى وان دولا في افريقيا الفقيرة والتي تعاني بعض شعوبها من المجاعات والامراض قد تكون احسن احولا من العراقيين فاذا كان الافريقيين ينقصهم الطعام والخام فان العراقيين ينقصهم كل شيء بجانب الخام والطعام مثل الامن والنظام وتحيط بهم المفخخات والعبوات اللاصقة والناسفة وكواتم الصوت والاختطاف والسرقات والعصابات الاجرامية والقاعدة اتباع ايران والحواجز الكونكريتية والشوارع المغلقة والكلاب السائبة والامراض التي بدأ بعضها بالعودة الحميدة بعد عقود من القضاء عليه كالسل والكوليرا والحصبة ويعيش الكثيرون منهم في العراء ومباني الحكومة التي استولوا عليها عنوة.ان في العراق وحسب احصائيات المنظمات الدولية اكثر من مليون امراة ترملت بسبب مقتل معليها على ايدي القوات الامريكية ومليشيات الاحزاب وفيلق القدس الايراني والموساد الاسرائيلي يضاف اليهن اربعة ملايين طفل يتيم ومئات الاف من المعاقين والمتسولين في شوارع بغداد والمحافظات ومثلهم من العراقيين الذين يعيشون على حافة الكفاف ولايظهرون حاجتهم الا الى الله الذي قال عنهم في قرأنه الكريم(( تحسبهم اغنياء من التعفف)) فهل والحال العراقي هكذا تحل التبرعات التي قامت بها حكومة المالكي الى اليابان الذي يبلغ راتب عامل النظافة فيها اكثر من راتب الوزير او مسؤول كبير ويعيش في بيت خمس نجوم وعنده سيارة خاصة او ليبيا التي بدد راحلها القذافي الاموال شرقا وغربا. ان المفروض بحكومة المالكي ان تكون اكثر حرصا على اموال الشعب العراقي وتراعي الله في انفاقها وتتبرع ان كانت راغبة بالتبرع الى اللاجئيين العراقيين الذين تقدر اعدادهم في دول الجوار وتلك البعيدة باكثر من 4 ملايين وهناك من يقول ان اعدادهم تصل الى ستة ملايين.ويكفي ان نذكر السيد المالكي بان 50 فتاة عراقية تبيع نفسها لمن هب ودب في سوريا من اجل تدبير لقمة العيش ومواصلة الحياة بعد ان هجرتهم مليشيات المالكي والاحزاب الدينية التي شمرت عن سواعدها لتقتل هذا وتفتلك بذاك واحلت مكان المبدعين منهم الاميين والاتباع والاقرباء واستغلال الفرص المتاحة على طريقة(( اهبش مادامنا في السلطة)) وكان الله في عونك ياعراق
ان نظرة ثاقبة على احول الشعب العراقي توضح وبما لايفبل الشك والجدل انه شعب لاتتوفر له ابسط مستلزمات العيش الكريم وان حاله ربما يكون اسوأ مما كان عليه ابان القرون الوسطى وان دولا في افريقيا الفقيرة والتي تعاني بعض شعوبها من المجاعات والامراض قد تكون احسن احولا من العراقيين فاذا كان الافريقيين ينقصهم الطعام والخام فان العراقيين ينقصهم كل شيء بجانب الخام والطعام مثل الامن والنظام وتحيط بهم المفخخات والعبوات اللاصقة والناسفة وكواتم الصوت والاختطاف والسرقات والعصابات الاجرامية والقاعدة اتباع ايران والحواجز الكونكريتية والشوارع المغلقة والكلاب السائبة والامراض التي بدأ بعضها بالعودة الحميدة بعد عقود من القضاء عليه كالسل والكوليرا والحصبة ويعيش الكثيرون منهم في العراء ومباني الحكومة التي استولوا عليها عنوة.ان في العراق وحسب احصائيات المنظمات الدولية اكثر من مليون امراة ترملت بسبب مقتل معليها على ايدي القوات الامريكية ومليشيات الاحزاب وفيلق القدس الايراني والموساد الاسرائيلي يضاف اليهن اربعة ملايين طفل يتيم ومئات الاف من المعاقين والمتسولين في شوارع بغداد والمحافظات ومثلهم من العراقيين الذين يعيشون على حافة الكفاف ولايظهرون حاجتهم الا الى الله الذي قال عنهم في قرأنه الكريم(( تحسبهم اغنياء من التعفف)) فهل والحال العراقي هكذا تحل التبرعات التي قامت بها حكومة المالكي الى اليابان الذي يبلغ راتب عامل النظافة فيها اكثر من راتب الوزير او مسؤول كبير ويعيش في بيت خمس نجوم وعنده سيارة خاصة او ليبيا التي بدد راحلها القذافي الاموال شرقا وغربا. ان المفروض بحكومة المالكي ان تكون اكثر حرصا على اموال الشعب العراقي وتراعي الله في انفاقها وتتبرع ان كانت راغبة بالتبرع الى اللاجئيين العراقيين الذين تقدر اعدادهم في دول الجوار وتلك البعيدة باكثر من 4 ملايين وهناك من يقول ان اعدادهم تصل الى ستة ملايين.ويكفي ان نذكر السيد المالكي بان 50 فتاة عراقية تبيع نفسها لمن هب ودب في سوريا من اجل تدبير لقمة العيش ومواصلة الحياة بعد ان هجرتهم مليشيات المالكي والاحزاب الدينية التي شمرت عن سواعدها لتقتل هذا وتفتلك بذاك واحلت مكان المبدعين منهم الاميين والاتباع والاقرباء واستغلال الفرص المتاحة على طريقة(( اهبش مادامنا في السلطة)) وكان الله في عونك ياعراق
- ادم ريحان كوركيسعضو شرف دائم
رد: صاير خوارده ؟ حكومة المالكي تتبرع باموال العراق والشعب يعاني الامرين
الإثنين أكتوبر 24, 2011 6:02 am
اي يهب الامير ما لا يملك
عاشت الايادي
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: صاير خوارده ؟ حكومة المالكي تتبرع باموال العراق والشعب يعاني الامرين
الإثنين أكتوبر 24, 2011 10:13 am
شكرا خال ابو قابيل على المرور الجميل
- اخر وكت حرامي كري صاير لوتي باسم العراق والشعب يبوك ؟
- بعد ان فرض سلطته على الحكم في عراق ؟ على طريق الأسلاف : المالكي يعين نجله أحمد المالكي مديراً لمكتبه ويبدا بدكتاتوريه جديده في العراق
- حزب مسيحي يدعو العراقية إلى الانسحاب من حكومة المالكي
- دولة القانون .. البرزاني حاول تشويه صورة حكومة المالكي ...........
- محليا واهمها حكومة المالكي ترسل مليشيات لدعم سوريا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى