- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
تشكيله النهائيه لمنتخب العراق امام الصين اليوم وع بعض تحليلان عن الاعبي العراق .
الثلاثاء أكتوبر 11, 2011 2:41 pm
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا شك في أن نتيجة مباراة منتخبنا الوطني اليوم امامه مضيفه الصيني ستضعه في منعطف حاسم بين مواصلة مشواره بنجاح في التصفيات والانتقال الى الدور الرابع الحاسم من التصفيات القارية، او العودة الى بغداد بخفي حنين، وتلك الطموحات تتوقف على قدرة منتخبنا بانتزاع الفوز، من خلال نجاح المدرب البرازيلي زيكو بتوظيف امكانات اللاعبين الفنية والبدنية بالصورة المثالية
التي تتناسب مع اهمية المباراة وحساسيتها التي يجب ان يرافقها امتصاص زخم المنتخب الصيني واندفاعه،كون المباراة تقام في ملعبه وبين جمهوره الكبير الذي يشجع بحماسة منقطعة النظير، ويسعى مدرب منتخب الصيني الاسباني كماتشاو العزف على وتر الحالة المعنوية للاعبيه لتطبيق أفكاره التكتيكية في المباراة التي وصفها بالمصيرية والصعبة.
دور المايسترو
يلعب منتخبنا بتشكيلة تتألف من: محمد كاصد لحراسة المرمى وسامال سعيد وسلام شاكر وعلي حسين رحيمة وباسم عباس للدفاع وقصي منير ومثنى خالد ونشأت أكرم وعلاء عبد الزهرة وأمير صباح للوسط ويونس محمود للهجوم.
وينتهج منتخبنا – كما ألفناه سابقا – أسلوب اللعب 4-5-1 في مسعى من المدرب زيكو للسيطرة على محور العمليات وعمل الزيادة العددية في منتصف الميدان من خلال اشراك لاعبي الارتكاز قصي منير ومثنى خالد امام المدافعين ويكون في المقدمة نشأت اكرم لعمل مثلث دفاعي قاعدته للخلف للحد من سرعة لاعبي المنتخب الصيني (اكسوي وجاو لين) اللذين يمتازان بسرعة الاختراق والتمرير في العمق والاطراف، والايعاز للاعب نشأت للقيام بدور صانع الألعاب ( المايسترو) ومهندس الهجمات اثناء حيازة الكرة التي تتغير فيها طريقة اللعب الى 4-3-3 من خلال تحرك أمير صباح من الجهة اليسرى وعلاء عبد الزهرة من اليمنى لتقديم المساندة لقائد المنتخب يونس محمود بتوسيع المنطقة الهجومية لإرباك دفاع المنتخب الصيني الذي يعاني ثغرات كبيرة في العمق الدفاعي بوجود (زهي ولي ويفنيغ )، بينما يتكفل اللاعب قصي منير بالشق الدفاعي مع اندفاع مثنى خالد للعب خلف نشأت أكرم لتقريب المسافات بينهما لمنع الهجوم المرتد السريع من لاعبي الثلث الوسطي للمنتخب الصيني المؤلف من اكسوي ويو وزهينغ وزهاو، لذلك تقع على نشأت اكرم مسؤولية التحضير الهجومي وصناعة الفرص للمهاجمين من خلال الانضباط الفني العالي لديه إذا ما تخلى عن الايقاع البطيء بنقله الكرة او الاحتفاظ الزائد بها لأن ذلك له مردودات سلبية على طبيعة الاداء الفني لمنتخبنا لعدم قدرة لاعبينا على العودة السريعة للمناطق الدفاعية في حالة قطع الكرة فضلا عن ان تحرك علاء عبد الزهرة الى الجهة اليمنى لابد ان يكون للتمويه وسحب المدافعين ثم القيام بحركة معاكسة للدخول الى منطقة الجزاء للعب بالقرب من يونس محمود لتشكيل خطورة على مرمى الحارس الصيني زهانغ لانه كلما خرج عبد الزهرة من منطقة الجزاء قلت خطورته وانعدمت فعاليته الهجومية.
تحركات تكتيكية
من التحركات التكتيكية التي يجب القيام بها لفرض منتخبنا هيمنته الفنية قيام المدافعين سامال سعيد او باسم عباس بالطلعات الهجومية بتناسق وتناغم بينهما ووفق رؤية فنية متفق عليها لاستثمار ضعف التنظيم الدفاعي للمنتخب الصيني وتمرير الكرات العرضية للمهاجمين يونس محمود وعلاء عبد الزهرة والقادم من الخلف نشأت اكرم.
وباستطاعة منتخبنا الوطني سحب البساط من تحت اقدام لاعبي التنين من خلال براعة المدرب زيكو بتوزيع الواجبات الدفاعية والهجومية على لاعبي خط الوسط حسب مهاراتهم الفردية وقدراتهم الذهنية والقيام بالواجبات الدفاعية والضغط القوي على اللاعب الحائز للكرة في الثلث الوسطي من الملعب لقطع الكرة بسرعة وتدويرها بين اللاعبين لخلق الفراغات في العمق الدفاعي للوصول بسرعة الى المرمى الصيني.
البطء في نقل الكرة
لا يمكن لأي فريق الفوز اذا لم يستطع الفريق فرض ايقاعه التكتيكي على المنافس مع ضرورة قطع الكرات من دون اخطاء في الثلث الوسطي من الملعب، لامتلاك منتخبنا في منتصف الميدان لاعبين على قدر عال من المهارات الفردية والقدرة البدنية التي تمكنه تطبيق افكار زيكو الى واقع في الملعب، لكن لاعبي خط الوسط يعانون البطء في الانتقال من الدفاع الى الهجوم وانتهاج الايقاع الرتيب البعيد عن المفاجأة والمباغتة، ويعول زيكو على براعة نشأت في قيادة زملائه بشكل صحيح داخل الملعب وعلى مهاراته العالية في تمرير الكرات الى المهاجمين من كسب المباراة.
السرعة والانضباط
تتغير طريقة لعب منتخبنا في حالة حيازة الكرة من 4-5-1 الى 4-2-3-1 او الى 4-4-2 لإدراك زيكو ان قوة منافسه تعتمد على السرعة والانضباط التكتيكي لكنه يفتقد المهارات الفردية والذكاء الميداني للاعبيه، وتعد طريقة لعب منتخب التنين على النقيض من الاسلوب التكتيكي لمنتخبنا المعتمد على المهارات الفردية العالية وحرية التحرك ومنح اللاعبين روح الابداع لتطبيق الافكار التكتيكية، بينما يستخدم الصينيون السرعة في الانتقال من الدفاع الى الهجوم لخلخة تماسكه، ولاجل كبح جماح التنين على لاعبي منتخبنا لابد من توجية ضربة مفاجئة له من خلال عمل التوازن الدفاعي الهجومي وتمرير الكرات في المناطق العمياء للمدافعين لأن المنتخب المنافس يعاني عدم التمركز الصحيح امام المرمى، ويمكن ان يكون لاعبو الثلث الوسطي لمنتخبنا الوطني حلقة النجاح في حالة تطبيق الواجبين الدفاعي والهجومي بإجادة تامة بعيداً عن التسرع.
التنظيم الدفاعي
أمر متعارف عليه في المباريات الكبيرة، أن أداء المدافعين يحسم نتيجتها اذا حافظوا على تماسكهم، ومنتخبنا الوطني يمتلك الرباعي سلام شاكر وسامال سعيد وباسم عباس وعلي حسين رحيمة الذين لديهم القدرة على ايقاف خطورة افضل المهاجمين لإجادتهم اغلاق المنافذ وقطع الكرات العالية والمراقبة اللصيقة للمهاجمين،وكذلك عمل التغطية وتوفير العمق الدفاعي كما يجيدون المساندة الهجومية في الكرات الثابتة، ولكن يجب الاحتراس من المهاجم (جاو لين) الذي يمتاز بالسرعة وقوة التسديدات من خارج منطقة الجزاء، لذلك لابد من اناطة مهمة مراقبته للمدافع سلام شاكر، وتكليف علي رحيمة بتوفير العمق الدفاعي مع ضرورة عدم افساح المجال للمهاجمين تسلم الكرة من دون مضايقة او مراقبة، ويمكن ان تتغير طريقة اللعب الى 4-2-3-1، وعلى المدافعين ابقاء طول وقت المباراة بتركيز ذهني عال وعدم ارتكاب الاخطاء القريبة من منطقة الجزاء وتقريب المسافات والتمركز الصحيح.
سيكون الحارس محمد كاصد في مباراة اليوم امام تحد كبير لإثبات جدارته وتقديم العرض الفني المتوقع منه لبث حالة من الاطمئنانية لزملائه اللاعبين، وكاصد يمتلك المؤهلات الفنية التي تجعله الورقة الرابحة بيد المدرب البرازيلي زيكو. ووفق تلك المعطيات التكتيكية فإن
لا شك في أن نتيجة مباراة منتخبنا الوطني اليوم امامه مضيفه الصيني ستضعه في منعطف حاسم بين مواصلة مشواره بنجاح في التصفيات والانتقال الى الدور الرابع الحاسم من التصفيات القارية، او العودة الى بغداد بخفي حنين، وتلك الطموحات تتوقف على قدرة منتخبنا بانتزاع الفوز، من خلال نجاح المدرب البرازيلي زيكو بتوظيف امكانات اللاعبين الفنية والبدنية بالصورة المثالية
التي تتناسب مع اهمية المباراة وحساسيتها التي يجب ان يرافقها امتصاص زخم المنتخب الصيني واندفاعه،كون المباراة تقام في ملعبه وبين جمهوره الكبير الذي يشجع بحماسة منقطعة النظير، ويسعى مدرب منتخب الصيني الاسباني كماتشاو العزف على وتر الحالة المعنوية للاعبيه لتطبيق أفكاره التكتيكية في المباراة التي وصفها بالمصيرية والصعبة.
دور المايسترو
يلعب منتخبنا بتشكيلة تتألف من: محمد كاصد لحراسة المرمى وسامال سعيد وسلام شاكر وعلي حسين رحيمة وباسم عباس للدفاع وقصي منير ومثنى خالد ونشأت أكرم وعلاء عبد الزهرة وأمير صباح للوسط ويونس محمود للهجوم.
وينتهج منتخبنا – كما ألفناه سابقا – أسلوب اللعب 4-5-1 في مسعى من المدرب زيكو للسيطرة على محور العمليات وعمل الزيادة العددية في منتصف الميدان من خلال اشراك لاعبي الارتكاز قصي منير ومثنى خالد امام المدافعين ويكون في المقدمة نشأت اكرم لعمل مثلث دفاعي قاعدته للخلف للحد من سرعة لاعبي المنتخب الصيني (اكسوي وجاو لين) اللذين يمتازان بسرعة الاختراق والتمرير في العمق والاطراف، والايعاز للاعب نشأت للقيام بدور صانع الألعاب ( المايسترو) ومهندس الهجمات اثناء حيازة الكرة التي تتغير فيها طريقة اللعب الى 4-3-3 من خلال تحرك أمير صباح من الجهة اليسرى وعلاء عبد الزهرة من اليمنى لتقديم المساندة لقائد المنتخب يونس محمود بتوسيع المنطقة الهجومية لإرباك دفاع المنتخب الصيني الذي يعاني ثغرات كبيرة في العمق الدفاعي بوجود (زهي ولي ويفنيغ )، بينما يتكفل اللاعب قصي منير بالشق الدفاعي مع اندفاع مثنى خالد للعب خلف نشأت أكرم لتقريب المسافات بينهما لمنع الهجوم المرتد السريع من لاعبي الثلث الوسطي للمنتخب الصيني المؤلف من اكسوي ويو وزهينغ وزهاو، لذلك تقع على نشأت اكرم مسؤولية التحضير الهجومي وصناعة الفرص للمهاجمين من خلال الانضباط الفني العالي لديه إذا ما تخلى عن الايقاع البطيء بنقله الكرة او الاحتفاظ الزائد بها لأن ذلك له مردودات سلبية على طبيعة الاداء الفني لمنتخبنا لعدم قدرة لاعبينا على العودة السريعة للمناطق الدفاعية في حالة قطع الكرة فضلا عن ان تحرك علاء عبد الزهرة الى الجهة اليمنى لابد ان يكون للتمويه وسحب المدافعين ثم القيام بحركة معاكسة للدخول الى منطقة الجزاء للعب بالقرب من يونس محمود لتشكيل خطورة على مرمى الحارس الصيني زهانغ لانه كلما خرج عبد الزهرة من منطقة الجزاء قلت خطورته وانعدمت فعاليته الهجومية.
تحركات تكتيكية
من التحركات التكتيكية التي يجب القيام بها لفرض منتخبنا هيمنته الفنية قيام المدافعين سامال سعيد او باسم عباس بالطلعات الهجومية بتناسق وتناغم بينهما ووفق رؤية فنية متفق عليها لاستثمار ضعف التنظيم الدفاعي للمنتخب الصيني وتمرير الكرات العرضية للمهاجمين يونس محمود وعلاء عبد الزهرة والقادم من الخلف نشأت اكرم.
وباستطاعة منتخبنا الوطني سحب البساط من تحت اقدام لاعبي التنين من خلال براعة المدرب زيكو بتوزيع الواجبات الدفاعية والهجومية على لاعبي خط الوسط حسب مهاراتهم الفردية وقدراتهم الذهنية والقيام بالواجبات الدفاعية والضغط القوي على اللاعب الحائز للكرة في الثلث الوسطي من الملعب لقطع الكرة بسرعة وتدويرها بين اللاعبين لخلق الفراغات في العمق الدفاعي للوصول بسرعة الى المرمى الصيني.
البطء في نقل الكرة
لا يمكن لأي فريق الفوز اذا لم يستطع الفريق فرض ايقاعه التكتيكي على المنافس مع ضرورة قطع الكرات من دون اخطاء في الثلث الوسطي من الملعب، لامتلاك منتخبنا في منتصف الميدان لاعبين على قدر عال من المهارات الفردية والقدرة البدنية التي تمكنه تطبيق افكار زيكو الى واقع في الملعب، لكن لاعبي خط الوسط يعانون البطء في الانتقال من الدفاع الى الهجوم وانتهاج الايقاع الرتيب البعيد عن المفاجأة والمباغتة، ويعول زيكو على براعة نشأت في قيادة زملائه بشكل صحيح داخل الملعب وعلى مهاراته العالية في تمرير الكرات الى المهاجمين من كسب المباراة.
السرعة والانضباط
تتغير طريقة لعب منتخبنا في حالة حيازة الكرة من 4-5-1 الى 4-2-3-1 او الى 4-4-2 لإدراك زيكو ان قوة منافسه تعتمد على السرعة والانضباط التكتيكي لكنه يفتقد المهارات الفردية والذكاء الميداني للاعبيه، وتعد طريقة لعب منتخب التنين على النقيض من الاسلوب التكتيكي لمنتخبنا المعتمد على المهارات الفردية العالية وحرية التحرك ومنح اللاعبين روح الابداع لتطبيق الافكار التكتيكية، بينما يستخدم الصينيون السرعة في الانتقال من الدفاع الى الهجوم لخلخة تماسكه، ولاجل كبح جماح التنين على لاعبي منتخبنا لابد من توجية ضربة مفاجئة له من خلال عمل التوازن الدفاعي الهجومي وتمرير الكرات في المناطق العمياء للمدافعين لأن المنتخب المنافس يعاني عدم التمركز الصحيح امام المرمى، ويمكن ان يكون لاعبو الثلث الوسطي لمنتخبنا الوطني حلقة النجاح في حالة تطبيق الواجبين الدفاعي والهجومي بإجادة تامة بعيداً عن التسرع.
التنظيم الدفاعي
أمر متعارف عليه في المباريات الكبيرة، أن أداء المدافعين يحسم نتيجتها اذا حافظوا على تماسكهم، ومنتخبنا الوطني يمتلك الرباعي سلام شاكر وسامال سعيد وباسم عباس وعلي حسين رحيمة الذين لديهم القدرة على ايقاف خطورة افضل المهاجمين لإجادتهم اغلاق المنافذ وقطع الكرات العالية والمراقبة اللصيقة للمهاجمين،وكذلك عمل التغطية وتوفير العمق الدفاعي كما يجيدون المساندة الهجومية في الكرات الثابتة، ولكن يجب الاحتراس من المهاجم (جاو لين) الذي يمتاز بالسرعة وقوة التسديدات من خارج منطقة الجزاء، لذلك لابد من اناطة مهمة مراقبته للمدافع سلام شاكر، وتكليف علي رحيمة بتوفير العمق الدفاعي مع ضرورة عدم افساح المجال للمهاجمين تسلم الكرة من دون مضايقة او مراقبة، ويمكن ان تتغير طريقة اللعب الى 4-2-3-1، وعلى المدافعين ابقاء طول وقت المباراة بتركيز ذهني عال وعدم ارتكاب الاخطاء القريبة من منطقة الجزاء وتقريب المسافات والتمركز الصحيح.
سيكون الحارس محمد كاصد في مباراة اليوم امام تحد كبير لإثبات جدارته وتقديم العرض الفني المتوقع منه لبث حالة من الاطمئنانية لزملائه اللاعبين، وكاصد يمتلك المؤهلات الفنية التي تجعله الورقة الرابحة بيد المدرب البرازيلي زيكو. ووفق تلك المعطيات التكتيكية فإن
- مروان دميانوسمشرف منتدى الفنون الجميلة
رد: تشكيله النهائيه لمنتخب العراق امام الصين اليوم وع بعض تحليلان عن الاعبي العراق .
الخميس أكتوبر 13, 2011 9:54 am
عاشت الايادي على لاخبار الرياضية الرائعة
تمنياتي الك بل موفقية
تمنياتي الك بل موفقية
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: تشكيله النهائيه لمنتخب العراق امام الصين اليوم وع بعض تحليلان عن الاعبي العراق .
الخميس أكتوبر 13, 2011 8:13 pm
شكرا اخويه مروان على حضورك الدائم في مواضيعي
- اليوم مباره المصيريه لمنتخب العراق امام تنين الصين ؟ وماذا صرح المدربين عن المباره؟
- تشكيله منتخب العراقي مع الصين ؟ وتصريح المدرب زيكو عن نقاط ضعف و القوه في الصين
- برشلونه امام خيار لتعويض وتقليل الفارق بين غريمه ريال مدريد , عوده انيستا من الصابه الى تشكيله الساسيه
- بلفديو شاهد هدف فوز لمنتخب العراقي على الصين
- اخر التطورات لمنتخب العراقي في الصين قبل المبارة ؟ و زيكو لاخيار لنا سوى الفوز بثلاث نقاط.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى