- مروان دميانوسمشرف منتدى الفنون الجميلة
جعفر السعدي
السبت سبتمبر 24, 2011 4:55 pm
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
• ولد جعفر عمران السعدي في مدينة الكاظمية ببغداد يوم 24/12/1921.
• شاهد أول عرض مسرحي وهو صغير عام 1930 عندما عرض مسرحية (ذي قار أو ذيول صفين) في مدرسة المفيد الابتدائية التي كانت قائمة في مدينة الكاظمية، وهذه المسرحية من تأليف سلمان الصفواني احد رواد الصحافة المبرزين في العراق والوزير فيما بعد.
• في عام 1931 تعرف على الفنان الكبير الراحل حقي الشبلي عند مشاهدته مسرحيته (شهامة العرب) التي اخرجها الشبلي وعرضها لمنفعة مدرسة المفيد الابتدائية في مدينة الكاظمية وقد شغف بالمسرح منذئذ فصعد لأول مرة على خشبة المسرح عام 1934 كممثل في عروض مسرحية مدرسية.
• انضم بعدئذ إلى اللجنة الفنية التي شكلتها جمعية بيوت الأمة في الكاظمية والتي كانت يترأسها يوسف حبيب ثم تلاه هاشم البياع وقد عرضت هذه الجمعية العديد من المسرحيات الاجتماعية والسياسية عام 1941، وقد قصد من تمثيل هذه المسرحيات تصوير الفساد الذي عم العراق ابان الحكم العثماني والأثر السيئ الذي تركه هذا الحكم افعال الشرطة (4) حيث كشف هؤلاء الكتاب في مسرحياتهم عن امراض المجتمع ومعالجات هؤلاء كانت بسيطة وساذجة في بعض الاحيان ويطفي عليها الاتجاه الوعظي الوطني.
• بعد ان اكتسب جعفر السعدي خبرة فنية وتعمق لديه الوعي الفكري ومكانة وأهمية المسرح التحق بمعهد الفنون الجميلة في بغداد وتخرج منه عام 1945 وكان ضمن الدورة الأولى، ومن زملائه في المعهد ودورته المخرج إبراهيم جلال.
• نتيجة لحبه وشغفه بالمسرح فقد شارك في تأسيس (الفرقة الشعبية للتمثيل) والتي أجيزت رسمياً بتاريخ 12/8/1947 وكان اول رئيس لها عبدالكريم هادي الحميد المحامي. بعدها تبين للسلطات الحكومية ان هذه الفرقة تشارك في العمل السياسي وفي التظاهرات التي عمت العراق في اواخر الأربعينيات من القرن الماضي خاصة وأنها عرضت مسرحية (شهداء الوطنية) فقد توقف نشاطها عام 1948.
• تم تعيينه عام 1950 في دار المعلمين الريفية كأول مدرس للتمثيل في دور المعلمين في العراق ويتم انتخابه سكرتيراً للفرقة الشعبية للتمثيل بعد اعادة نشاطها الفني ثم يصبح مدرساً في قسم التمثيل والاخراج في معهد الفنون الجميلة بعد ان نقل إليه من دار المعلمين الابتدائية في الاعظمية ليبقى في المعهد لغاية عام 1957 .
• اعيد انتخابه سكرتيراً للفرقة الشعبية للتمثيل التي تم إلغاء إجازتها بموجب المرسوم المرقم 19 لسنة 1954 مع عشرات من الأحزاب السياسية والجمعيات الاجتماعية والفنية والصحف الوطنية بسبب المواقف الوطنية التي وقفتها هذه الفرقة من الأحداث التي جرت في العراق في حينه .
• تزوج جعفر السعدي عام 1956 من السيدة ماجدة عبدالقادر (ماجدة السعدي) هي فنانة معروفة ومتميزة بدأت رحلتها الفنية عام 1949 عندما كانت طالبة وقد مثلت في مسرحية (القبلة القاتلة) لجمعية بيوت الأمة.
• التحق جعفر السعدي بالبعثة العلمية إلى الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على شهادة الماجستير في الإخراج المسرحي وذلك من معهد الفنون في شيكاغو ويعود إلى العراق عام 1961 حاملاً شهادة الماجستير ويعاد تعيينه في نفس العام مدرساً لمادة الإخراج والتمثيل في معهد الفنون الجميلة وينتخب مجدداً سكرتيراً للفرقة الشعبية للتمثيل .
• أسس عام 1963 (جماعة سمير أميس للتمثيل) وبقيت هذه الفرقة لغاية عام 1964 بعد صدور قانون الفرقة التمثيلية في نفس العام المذكور حيث ينتقل إلى التدريس في أكاديمية الفنون الجميلة التابعة لوزارة المعارف في حينه ويبقى فيها لحين إلحاق هذه الأكاديمية بجامعة بغداد عام 1967.
• أعيرت خدماته إلى المملكة العربية السعودية لمدة عام اعتباراً من 7/10/1967 وعاد بعدها مدرساً لمادة التمثيل والإخراج في أكاديمية الفنون الجميلة.
• وبالنظر لمكانته وانجازاته الفنية والفكرية فقد تم اختياره مع الفنان يوسف العاني كعضوين في لجنة اليونسكو عام 1969 حيث عقدت هذه اللجنة اجتماعاتها في القاهرة لاختيار أحسن كاتب مسرحي من الشباب عام 1974 .
• وتثميناً لجهوده الفنية والإبداعية اختير رئيساً لقسم الفنون الجميلة في الأكاديمية وكان هذا القسم يضم فروع المسرح والسينما والتلفزيون والاذاعة والتربية الفنية وبقي في هذا المنصب لغاية عام 1981 .
• تم انتخابه رئيساً لغرفة المسرح الشعبي لعدة دورات وبقي في هذا المنصب لغاية عام 1993.
• وفي عام 1978 شارك في المؤتمر العالمي المنعقد ببرلين عن الكاتب المسرحي الألماني الشهير برتولدبريخت وذلك ضمن الوفد العراقي الذي تألف من جعفر السعدي وإبراهيم جلال واحمد فياض المفرجي واديب القليتجي اضافة إلى احمد عباس صالح الكاتب المصري المعروف الذي كان يقيم بالعراق في حينه وقد مثل تونس المخرج المسرحي المنصف السويسي.
• بعد عطاء مستمر وإبداع واضح لا ينضب لمدة أربعة عقود من الزمن والعمل المضني والجهد الذي لا يقل أحيل جعفر السعدي على التقاعد بتاريخ 1/7/1982 .
• حصل في نفس العام على جائزة افضل ممثل في الدورة الثانية والعشرون لمهرجان براغ الدولي للاعمال الدرامية التلفزيونية حيث شاركت في هذه الدورة (45) دولة من انحاء العالم وذلك عن دوره في تمثيلية (الهجرة إلى الداخل) تأليف: عبدالوهاب الدايني واخراج: الفنان المعروف المبدع خليل شوقي، وقد منح كذلك بنفس العام شهادة تقديرية من منتدى الادباء الشباب في بغداد ثم كرمته نقابة الفنانين - بغداد.
• منحته فرقة المسرح الشعبي شهادة تقديرية لإسهامه الفعال في رفع شأنها وتثميناً لمسيرته الإبداعية على مدى أربعين عاماً .
• ترأس بعثة فنية في شهر كانون الأول 1992 من فرقة المسرح الشعبي إلى الأردن لعرض ثلاث مسرحيات هي (صراخ الصمت الأخرس) تأليف محي الدين زه نكنه و(الانشودة) تأليف: آربوزوف (ترنيمة الكرسي الهزاز) جميعها من إخراج الدكتور عوني كرومي .
• وفي عام 1993 تم تتويجه كرائد من رواد حركة المسرح العربي في مهرجان قرطاج المسرحي باعتباره شخصية لامعة من شخصيات المسرح العراقي واحد المساهمين في تدعيم الحركة الفنية المسرحية في العراق والعالم العربي .
• ابرز أعماله المسرحية التي مثلها وأخرجها ايضا : (هوراس) و(الإنسان الطيب) للمخرج الراحل:عوني كرومي، و(نفوس) للمخرج الراحل: قاسم محمد، و(كشخة ونفخة) و(رقصة الاقنعة) و(الدب) و(هاملت عربياً) و(عرس الدم) و(أشجار الطاعون) و(يوليوس قيصر) و(اوديب)، ومسرحية (عقدة حمار) للمخرج: فاضل خليل، و(صرخة الألم) وآخر مسرحية مثلها كانت (حلم ابو حمدان) إعداد وإخراج د. عبد المرسل الزيدي 1998م.
• في مجال السينما أسهم في ستة أفلام عراقية وهي الأفلام المهمة في السينما العراقية
أولها: فيلم (عليا وعصام عام 1947) أخرجه الفرنسي أندريه شوتان
وفيلم (ليلى في العراق 1949) إخراج المصري أحمد كامل مرسي
وفيلم (سعيد أفندي 1957) إخراج كاميران حسني
وفيلم (الجابي 1968) إخراج جعفر علي
وفيلم (المسألة الكبرى 1983) إخراج محمد شكري جميل
وأخيرا فيلم (الملك غازي 1992) الذي مثل فيه دور السفير الألماني.
• اما في التلفزيون فله العديد من الأعمال الدرامية أبرزها : (الذئب وعيون المدينة) و(النسر وعيون المدينة) و(الاماني الضالة) و(احلى الكلام) و(النعمان الاخير) و(مشكلات فنجان) و(ذئاب الليل) الجزء الثاني، وغيرها من الأعمال الدرامية ذات قيمة عالية.
• قبل افتتاح مؤتمر المثقفين العراقيين بلحظات.. أصيب الفنان المسرحي الرائد جعفر السعدي بنوبة قلبية مفاجئة لم تمهله إلا دقائق معدودة لينتقل بعدها إلى رحمة الله وليلقي هذا الحادث الأليم بظلاله الحزينة على وقائع المؤتمر.. الأمر الذي أدى إلى انسحاب عدد من المشاركين وخاصة من أصدقاء وزملاء الفنان الراحل السعدي. ولهذا رحل فناننا الكبير جعفر السعدي عنا عام 2005م . ليترك ورائه إرثا فنيا يفتخر به كل الأجيال ومحبيه.
• ولد جعفر عمران السعدي في مدينة الكاظمية ببغداد يوم 24/12/1921.
• شاهد أول عرض مسرحي وهو صغير عام 1930 عندما عرض مسرحية (ذي قار أو ذيول صفين) في مدرسة المفيد الابتدائية التي كانت قائمة في مدينة الكاظمية، وهذه المسرحية من تأليف سلمان الصفواني احد رواد الصحافة المبرزين في العراق والوزير فيما بعد.
• في عام 1931 تعرف على الفنان الكبير الراحل حقي الشبلي عند مشاهدته مسرحيته (شهامة العرب) التي اخرجها الشبلي وعرضها لمنفعة مدرسة المفيد الابتدائية في مدينة الكاظمية وقد شغف بالمسرح منذئذ فصعد لأول مرة على خشبة المسرح عام 1934 كممثل في عروض مسرحية مدرسية.
• انضم بعدئذ إلى اللجنة الفنية التي شكلتها جمعية بيوت الأمة في الكاظمية والتي كانت يترأسها يوسف حبيب ثم تلاه هاشم البياع وقد عرضت هذه الجمعية العديد من المسرحيات الاجتماعية والسياسية عام 1941، وقد قصد من تمثيل هذه المسرحيات تصوير الفساد الذي عم العراق ابان الحكم العثماني والأثر السيئ الذي تركه هذا الحكم افعال الشرطة (4) حيث كشف هؤلاء الكتاب في مسرحياتهم عن امراض المجتمع ومعالجات هؤلاء كانت بسيطة وساذجة في بعض الاحيان ويطفي عليها الاتجاه الوعظي الوطني.
• بعد ان اكتسب جعفر السعدي خبرة فنية وتعمق لديه الوعي الفكري ومكانة وأهمية المسرح التحق بمعهد الفنون الجميلة في بغداد وتخرج منه عام 1945 وكان ضمن الدورة الأولى، ومن زملائه في المعهد ودورته المخرج إبراهيم جلال.
• نتيجة لحبه وشغفه بالمسرح فقد شارك في تأسيس (الفرقة الشعبية للتمثيل) والتي أجيزت رسمياً بتاريخ 12/8/1947 وكان اول رئيس لها عبدالكريم هادي الحميد المحامي. بعدها تبين للسلطات الحكومية ان هذه الفرقة تشارك في العمل السياسي وفي التظاهرات التي عمت العراق في اواخر الأربعينيات من القرن الماضي خاصة وأنها عرضت مسرحية (شهداء الوطنية) فقد توقف نشاطها عام 1948.
• تم تعيينه عام 1950 في دار المعلمين الريفية كأول مدرس للتمثيل في دور المعلمين في العراق ويتم انتخابه سكرتيراً للفرقة الشعبية للتمثيل بعد اعادة نشاطها الفني ثم يصبح مدرساً في قسم التمثيل والاخراج في معهد الفنون الجميلة بعد ان نقل إليه من دار المعلمين الابتدائية في الاعظمية ليبقى في المعهد لغاية عام 1957 .
• اعيد انتخابه سكرتيراً للفرقة الشعبية للتمثيل التي تم إلغاء إجازتها بموجب المرسوم المرقم 19 لسنة 1954 مع عشرات من الأحزاب السياسية والجمعيات الاجتماعية والفنية والصحف الوطنية بسبب المواقف الوطنية التي وقفتها هذه الفرقة من الأحداث التي جرت في العراق في حينه .
• تزوج جعفر السعدي عام 1956 من السيدة ماجدة عبدالقادر (ماجدة السعدي) هي فنانة معروفة ومتميزة بدأت رحلتها الفنية عام 1949 عندما كانت طالبة وقد مثلت في مسرحية (القبلة القاتلة) لجمعية بيوت الأمة.
• التحق جعفر السعدي بالبعثة العلمية إلى الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على شهادة الماجستير في الإخراج المسرحي وذلك من معهد الفنون في شيكاغو ويعود إلى العراق عام 1961 حاملاً شهادة الماجستير ويعاد تعيينه في نفس العام مدرساً لمادة الإخراج والتمثيل في معهد الفنون الجميلة وينتخب مجدداً سكرتيراً للفرقة الشعبية للتمثيل .
• أسس عام 1963 (جماعة سمير أميس للتمثيل) وبقيت هذه الفرقة لغاية عام 1964 بعد صدور قانون الفرقة التمثيلية في نفس العام المذكور حيث ينتقل إلى التدريس في أكاديمية الفنون الجميلة التابعة لوزارة المعارف في حينه ويبقى فيها لحين إلحاق هذه الأكاديمية بجامعة بغداد عام 1967.
• أعيرت خدماته إلى المملكة العربية السعودية لمدة عام اعتباراً من 7/10/1967 وعاد بعدها مدرساً لمادة التمثيل والإخراج في أكاديمية الفنون الجميلة.
• وبالنظر لمكانته وانجازاته الفنية والفكرية فقد تم اختياره مع الفنان يوسف العاني كعضوين في لجنة اليونسكو عام 1969 حيث عقدت هذه اللجنة اجتماعاتها في القاهرة لاختيار أحسن كاتب مسرحي من الشباب عام 1974 .
• وتثميناً لجهوده الفنية والإبداعية اختير رئيساً لقسم الفنون الجميلة في الأكاديمية وكان هذا القسم يضم فروع المسرح والسينما والتلفزيون والاذاعة والتربية الفنية وبقي في هذا المنصب لغاية عام 1981 .
• تم انتخابه رئيساً لغرفة المسرح الشعبي لعدة دورات وبقي في هذا المنصب لغاية عام 1993.
• وفي عام 1978 شارك في المؤتمر العالمي المنعقد ببرلين عن الكاتب المسرحي الألماني الشهير برتولدبريخت وذلك ضمن الوفد العراقي الذي تألف من جعفر السعدي وإبراهيم جلال واحمد فياض المفرجي واديب القليتجي اضافة إلى احمد عباس صالح الكاتب المصري المعروف الذي كان يقيم بالعراق في حينه وقد مثل تونس المخرج المسرحي المنصف السويسي.
• بعد عطاء مستمر وإبداع واضح لا ينضب لمدة أربعة عقود من الزمن والعمل المضني والجهد الذي لا يقل أحيل جعفر السعدي على التقاعد بتاريخ 1/7/1982 .
• حصل في نفس العام على جائزة افضل ممثل في الدورة الثانية والعشرون لمهرجان براغ الدولي للاعمال الدرامية التلفزيونية حيث شاركت في هذه الدورة (45) دولة من انحاء العالم وذلك عن دوره في تمثيلية (الهجرة إلى الداخل) تأليف: عبدالوهاب الدايني واخراج: الفنان المعروف المبدع خليل شوقي، وقد منح كذلك بنفس العام شهادة تقديرية من منتدى الادباء الشباب في بغداد ثم كرمته نقابة الفنانين - بغداد.
• منحته فرقة المسرح الشعبي شهادة تقديرية لإسهامه الفعال في رفع شأنها وتثميناً لمسيرته الإبداعية على مدى أربعين عاماً .
• ترأس بعثة فنية في شهر كانون الأول 1992 من فرقة المسرح الشعبي إلى الأردن لعرض ثلاث مسرحيات هي (صراخ الصمت الأخرس) تأليف محي الدين زه نكنه و(الانشودة) تأليف: آربوزوف (ترنيمة الكرسي الهزاز) جميعها من إخراج الدكتور عوني كرومي .
• وفي عام 1993 تم تتويجه كرائد من رواد حركة المسرح العربي في مهرجان قرطاج المسرحي باعتباره شخصية لامعة من شخصيات المسرح العراقي واحد المساهمين في تدعيم الحركة الفنية المسرحية في العراق والعالم العربي .
• ابرز أعماله المسرحية التي مثلها وأخرجها ايضا : (هوراس) و(الإنسان الطيب) للمخرج الراحل:عوني كرومي، و(نفوس) للمخرج الراحل: قاسم محمد، و(كشخة ونفخة) و(رقصة الاقنعة) و(الدب) و(هاملت عربياً) و(عرس الدم) و(أشجار الطاعون) و(يوليوس قيصر) و(اوديب)، ومسرحية (عقدة حمار) للمخرج: فاضل خليل، و(صرخة الألم) وآخر مسرحية مثلها كانت (حلم ابو حمدان) إعداد وإخراج د. عبد المرسل الزيدي 1998م.
• في مجال السينما أسهم في ستة أفلام عراقية وهي الأفلام المهمة في السينما العراقية
أولها: فيلم (عليا وعصام عام 1947) أخرجه الفرنسي أندريه شوتان
وفيلم (ليلى في العراق 1949) إخراج المصري أحمد كامل مرسي
وفيلم (سعيد أفندي 1957) إخراج كاميران حسني
وفيلم (الجابي 1968) إخراج جعفر علي
وفيلم (المسألة الكبرى 1983) إخراج محمد شكري جميل
وأخيرا فيلم (الملك غازي 1992) الذي مثل فيه دور السفير الألماني.
• اما في التلفزيون فله العديد من الأعمال الدرامية أبرزها : (الذئب وعيون المدينة) و(النسر وعيون المدينة) و(الاماني الضالة) و(احلى الكلام) و(النعمان الاخير) و(مشكلات فنجان) و(ذئاب الليل) الجزء الثاني، وغيرها من الأعمال الدرامية ذات قيمة عالية.
• قبل افتتاح مؤتمر المثقفين العراقيين بلحظات.. أصيب الفنان المسرحي الرائد جعفر السعدي بنوبة قلبية مفاجئة لم تمهله إلا دقائق معدودة لينتقل بعدها إلى رحمة الله وليلقي هذا الحادث الأليم بظلاله الحزينة على وقائع المؤتمر.. الأمر الذي أدى إلى انسحاب عدد من المشاركين وخاصة من أصدقاء وزملاء الفنان الراحل السعدي. ولهذا رحل فناننا الكبير جعفر السعدي عنا عام 2005م . ليترك ورائه إرثا فنيا يفتخر به كل الأجيال ومحبيه.
منقول
- دارت الأياممشرفة المنتدى الأدبي والثقافي
رد: جعفر السعدي
السبت سبتمبر 24, 2011 5:19 pm
شكرا اخ مروان على مجهودك في هذا الموضوع
شكرا على المعلومات عن فنان عراقي جعفر السعدي
اللة يرحمة
شكرا على المعلومات عن فنان عراقي جعفر السعدي
اللة يرحمة
- سامي ادم البجواياالمؤسس والمدير العام لموقع بجوايي كوم
رد: جعفر السعدي
السبت سبتمبر 24, 2011 6:42 pm
عجيب امور ...غريب قضية
هذه الجملة التي اشتهر بها ومازالت حتى يومنا هذا يرددها الكثيرين
انه يستحق ان نذكره دوما مترحمين على روحه الطيبة.
الف رحمة تنزل على روحه .
شكراً لك يا اخ مروان على هذا الموضوع الجيد
متمنياً لك لابداع المستمر
تحياتي
هذه الجملة التي اشتهر بها ومازالت حتى يومنا هذا يرددها الكثيرين
انه يستحق ان نذكره دوما مترحمين على روحه الطيبة.
الف رحمة تنزل على روحه .
شكراً لك يا اخ مروان على هذا الموضوع الجيد
متمنياً لك لابداع المستمر
تحياتي
- مروان دميانوسمشرف منتدى الفنون الجميلة
رد: جعفر السعدي
الأحد سبتمبر 25, 2011 12:50 am
عاشت الايادي ايام على المرور المتميز
- مروان دميانوسمشرف منتدى الفنون الجميلة
رد: جعفر السعدي
الأحد سبتمبر 25, 2011 12:50 am
شكرا خوني سامي على المرور الاكثر من رائع
- مروان دميانوسمشرف منتدى الفنون الجميلة
رد: جعفر السعدي
الأحد سبتمبر 25, 2011 12:54 am
تسلملي حبيبي زهير الورده
عاشت الايادي على المرور
عاشت الايادي على المرور
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى