- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
العميل الاؤل ضد العراق يعمل لصالح ايران يحاول تبرير ؟تصريحات المسئولين العراقيين مابين بغداد وطهران
الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 4:31 pm
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بيروت: كتب الدكتور احمد العامري...... نلاحظ إن هنالك اختلافا كبيرا وواضحا في التصريحات التي يطلقها المسئولون العراقيون عندما يكونون في بغداد وخلال زيارتهم المكوكية إلى العاصمة الإيرانية طهران وخاصة ما يتعلق بالوجود العسكري الأمريكي في العراق.
فهولاء المسئولين يتعاملون بمعايير مزدوجة الأول يدعوا إلى التعاطف مع بقاء هذه القوات وتخريج ذلك على إن هذه القوات ستبقى للتدريب وهي بإعداد محدودة وان الموضوع يرجع إلى الكتل السياسية التي وكلت ذلك برئيس الوزراء نوري المالكي الذي لا يخفي رغبته الشديدة في التمديد للقوات الأمريكية التي يحسب أنها ستحمي نظامه وسلطته التي يهددها الكثير من الزوابع والعواصف ليس فقط الترابية وإنما السياسية أيضا بعد إن ظهر المالكي كتكتاتور يريد السلطة لنفسه وحدها ويركن شركاء الأمس إلى حائط المجهول والتملق من اجل الحصول على الفتات الذي يبقيه هو وحزب الدعوة و كتلته دولة القانون. إن الذي كان السبب وراء هذا المقال ما صرح به رئيس كتلة الائتلاف الوطني بالبرلمان إبراهيم الجعفري خلال زيارته الحالية إلى إيران بان ائتلافه الوطني يرفض بقاء القوات الأمريكية في العراق من اجل مجاملة وإرضاء المسئولين الإيرانيين وهو يخفي في نفسه رغبة التمديد لهذه القوات في ضوء معطيات السياسة التي يؤمن بها الائتلاف الوطني الذي يقود السلطة بالعراق . إن قياديي العراق الجدد مبدعون في النفاق السياسي والضحك على الذقون والظهور بأكثر من وجه واحد فتراهم يصطنعون المواقف المختلفة فواحد للاستهلاك الداخلي الديني والسياسي والأخر لدول الجوار الصديقة والثالث لدول الجوار الغاضبين عليها والتي يتهمونها بشتى الاتهامات والاوضاف .ورابعا للحلفاء الأمريكان الذين أوصلوهم للسلطة ما كانوا يحلمون بها أبدا بعد إن كانوا شاذا افاق في هذه الدولة أو تلك. إن المتتبع لتصريحات المسئولين والسياسيين العراقيين يلاحظ للوهلة الأولى حجم التناقض في هذه التصريحات التي يطلقها أعضاء الكتلة الواحدة فهذا النائب يؤكد والأخر ينفي والثالث يهدد ويتوعد على موضوع واحد فالجميع تعجبه الأضواء الإعلامية والتلفازية وخاصة الفضائيات منها من اجل كسب الشهرة والحلم بموقع وزاري بعيدا عن هموم ومصالح الشعب العراقي الذي اكتوى بنيران هؤلاء المسئولين السياسية والإعلامية حتى باتوا يشعرون بغثيان شديد عندما يستمعون إليها أو يطلعون عليها. إن هذه الحالة التي يمر بها العراق تعكس الارتباك والفوضى التي تشهدها البلاد بعد أن تقلد الأمور فيها إنصاف وأرباع وأثلاث ممن يدعون المعرفة والمفهومية وهم بعيدون عن ذلك كبعد السماء عن الأرض. كان الله في عونك ياعراق وعون شعبنا الصابر المبتلى بهذا الظلام الذي لا صباح له ومع هذا نحن على ثقة تامة من جولة الباطل ستنتهي عاجلا أم أجلا والموضوع ينحصر في متى؟
بيروت: كتب الدكتور احمد العامري...... نلاحظ إن هنالك اختلافا كبيرا وواضحا في التصريحات التي يطلقها المسئولون العراقيون عندما يكونون في بغداد وخلال زيارتهم المكوكية إلى العاصمة الإيرانية طهران وخاصة ما يتعلق بالوجود العسكري الأمريكي في العراق.
فهولاء المسئولين يتعاملون بمعايير مزدوجة الأول يدعوا إلى التعاطف مع بقاء هذه القوات وتخريج ذلك على إن هذه القوات ستبقى للتدريب وهي بإعداد محدودة وان الموضوع يرجع إلى الكتل السياسية التي وكلت ذلك برئيس الوزراء نوري المالكي الذي لا يخفي رغبته الشديدة في التمديد للقوات الأمريكية التي يحسب أنها ستحمي نظامه وسلطته التي يهددها الكثير من الزوابع والعواصف ليس فقط الترابية وإنما السياسية أيضا بعد إن ظهر المالكي كتكتاتور يريد السلطة لنفسه وحدها ويركن شركاء الأمس إلى حائط المجهول والتملق من اجل الحصول على الفتات الذي يبقيه هو وحزب الدعوة و كتلته دولة القانون. إن الذي كان السبب وراء هذا المقال ما صرح به رئيس كتلة الائتلاف الوطني بالبرلمان إبراهيم الجعفري خلال زيارته الحالية إلى إيران بان ائتلافه الوطني يرفض بقاء القوات الأمريكية في العراق من اجل مجاملة وإرضاء المسئولين الإيرانيين وهو يخفي في نفسه رغبة التمديد لهذه القوات في ضوء معطيات السياسة التي يؤمن بها الائتلاف الوطني الذي يقود السلطة بالعراق . إن قياديي العراق الجدد مبدعون في النفاق السياسي والضحك على الذقون والظهور بأكثر من وجه واحد فتراهم يصطنعون المواقف المختلفة فواحد للاستهلاك الداخلي الديني والسياسي والأخر لدول الجوار الصديقة والثالث لدول الجوار الغاضبين عليها والتي يتهمونها بشتى الاتهامات والاوضاف .ورابعا للحلفاء الأمريكان الذين أوصلوهم للسلطة ما كانوا يحلمون بها أبدا بعد إن كانوا شاذا افاق في هذه الدولة أو تلك. إن المتتبع لتصريحات المسئولين والسياسيين العراقيين يلاحظ للوهلة الأولى حجم التناقض في هذه التصريحات التي يطلقها أعضاء الكتلة الواحدة فهذا النائب يؤكد والأخر ينفي والثالث يهدد ويتوعد على موضوع واحد فالجميع تعجبه الأضواء الإعلامية والتلفازية وخاصة الفضائيات منها من اجل كسب الشهرة والحلم بموقع وزاري بعيدا عن هموم ومصالح الشعب العراقي الذي اكتوى بنيران هؤلاء المسئولين السياسية والإعلامية حتى باتوا يشعرون بغثيان شديد عندما يستمعون إليها أو يطلعون عليها. إن هذه الحالة التي يمر بها العراق تعكس الارتباك والفوضى التي تشهدها البلاد بعد أن تقلد الأمور فيها إنصاف وأرباع وأثلاث ممن يدعون المعرفة والمفهومية وهم بعيدون عن ذلك كبعد السماء عن الأرض. كان الله في عونك ياعراق وعون شعبنا الصابر المبتلى بهذا الظلام الذي لا صباح له ومع هذا نحن على ثقة تامة من جولة الباطل ستنتهي عاجلا أم أجلا والموضوع ينحصر في متى؟
- ادم ريحان كوركيسعضو شرف دائم
رد: العميل الاؤل ضد العراق يعمل لصالح ايران يحاول تبرير ؟تصريحات المسئولين العراقيين مابين بغداد وطهران
الأربعاء سبتمبر 21, 2011 3:05 am
والله كلامك كلش صحيح عاشت ايدك
- زهير توما البجوايامشرف القسم الرياضي
رد: العميل الاؤل ضد العراق يعمل لصالح ايران يحاول تبرير ؟تصريحات المسئولين العراقيين مابين بغداد وطهران
الأربعاء سبتمبر 21, 2011 11:09 am
شكرا على امرور خال
- ماذا تنتظرون الى ان يرفع علم ايران في وسط بغداد ؟ وزير الدفاع الأميركي يحذر إيران من التدخل في شؤون العراق
- عجل : من ايران ؟ ايران تستعد لاحتلال العراق سياسياً وامريكا متخوفة من عودة نشاط القاعدة
- فرحة العراقيين بانسحاب القوات الامريكية يشوبها خوف من المستقبل و المالكي (اكبر دكتاتور) عرفه العراق وأمريكا لاتعرف شيئا عما يجري في العراق الذي تريده اير
- بغداد تستدعي السفير التركي للاحتجاج على تصريحات اردوغان
- محليا ؟ ايران تعمل مع اذرعها في العراق للحيلولة دون تدمير اسلحتها الننوية و العراق يتخلى عن النخلة بعد ان كانت رمزا له
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى