بابل المدينة التاريخة في العراق

بابل مدينة عراقية كانت عاصمة البابليين ايام حكم حمورابي حيث كان البابليين يحكمون بلاد ما بين النهرين وحكمت سلالة البابليين الاولى تحت حكم حمورابي 1792-1750ق.م في معظم مقاطعات ما بين النهرين واصبحت بابل العاصمة التي تقع على نهر الفرات التي اشتهرت بحضاراته اوبلغ عدد ملوك سلالة بابل والتي عرفت بالسلالة (الامورية او العمورية ) 11 ملكا حكموا ثلاثة قرون 1894ق.م -1594ق.م في هذه الفترة بلغت حضارة الملكة البابلية اوج عظمتها وازدهارها وانتشرت فيها الغة البابلية بالمنطقة كلها حيث ارتقت العلوم والمعارف والفنون وتوسعت التجارة لدرجة لا مثيل لها في تاريخ المنطقة وكانت الادارة مركزية والبلاد تحكم بقانون موحد سنه حمورابي لجميع شعوبها وقد دمرها الحيثيون عام 1595 ق.م حكمها الكاشانيون عام 1517 ق.م وظلت منتعشة بين عامي 626 ق.م -539 ق.م حيث قامت الامبراطورية البابلية وكانت تضم من البحر الابيض المتوسط وحتى الخليج العربي واستولى عليها قورش الفارسي عام 539 ق.م وقتل اخر ملوكها بلشاصر وكانت مبانيها من الطابوق الاحمر واشتهرت بالبنايات البرجية ( الزيجورات) وكان بها معبد ايزاجيلا للاله الاكبر( مردوخ ) والان اصبحت اطلالا عثر بها على باب عشتار وشارع مزين بنقوش الثيران والتنين والاسود فوق القرميد الازرق. .


بقلم

عبدالاحد يونان هرمز حاني

عاشت ايدك ابو سيزار الورد جميل ان تختار باكورة اعمالك من بابل العظيمة .
موضوع شيق ومعلومات مفيدة

موضوع جميل يذكر لنا حضارتنا العريقه

تسلم الايادي

عزيزي هابيل الورد

يسعدني ويشرفني للتعرف على شخصك الجميل من خلال موقع بجوايي ,اشكرك على ردك وبمرورك نورت صفحتي تمنياتى لكم بالموفقية والصحة الدائمة ودمتم تحت حماية الرب -

عمك
عبدالاحد

عزيزي ابو قابيل الورد

مرورك وردك على الموضوع بكلماتك الطيبة عبارات فخر واعتزاز لي
اشكركم على ذالك ودمتم بالموفقية تحت حماية الرب -

عبدالاحد

الاخ زهير توما بجوايا

بمرورك من خلال الموضوع اشارة اخوة وتعارف على هذا الموقع ،اشكركم ودمتم بالتوفيق تحت حماية الرب -

عبدالاحد

الاخ سامي ادم البجوايا

مرورك واضافاتك على الموضوع من المعلومات القيمة اشارة حقيقية على انه نحن ماضين في الطريق الصحيح لبناء ما يتم انجازه في هذا الموقع ،اشكركم ودمتم بالتوفيق في حماية الرب -

عبدالاحد

موضوع جميل ورائع تستاهل بابل على وصفك الرائع لانها من المدن العريقة بالتاريخ وزاهرة بمعالمها عشت يا اخي عبدالاحدودمت لتنوير الموقع بمواضيعك الرائعة